العامية والفصحى
ستظل العامية وشعرها... عقدة الفصحى وأصحابها !
سحبت منها الجمهور.. ثم المواهب* وأخيرا .. الإعلام !
والحبل على الجرار !
لأنها ممتعة*** يفضلها الجمهور !
ولأنها مغريه ينحاز اليها النشء *
ويختارها الموهوبون الجدد !
ولأنها (الأقرب الى المستهلك)
يدللها الإعلام !
هناك (عشرة) يكتبون الفصحى **
وخمسة يختارونها قدرا * وواحد يستمر فيها
حتى النهاية !
وهناك (آلاف) لايعرفون سوى العامية*
ولايريدون معرفة سوها !!
وضع مضحك ... أليس كذلك؟!
والفصحى لغة الكتب** والكتب كاسدة رغم كثرة
المترددين !!
أما العامية ** فهي لغة الأسواق و (المطاعم)!
ومتى كسدة المطاعم يا سادة ؟!
يخطىء الشاعر الكبير في النحو ** ولايخطىء الصبي
الصغير في (الهرج)!
ولهذا (ستضل العاميه وشعرها.... عقدة الفصحى وأصحابها)!!
...هل لاحظتم أن كل الجمل تنتهي بعلامة تعجب
منتصبة؟!
............إذن حلت المشكله!!!!!!!!!
Bookmarks