[SIZE="5"] ندأ عاجل من اُسر .. إلأسرى في سجون الاحتلال ال ...!!!!
هل يعقل ان امه مسلمه تسطو على امه مثلها ..؟؟ وهل يعقل ان تحتل بلاد المسلمين من
مسلمين ؟؟؟؟
هذا الاسلئه وغيرها التي فاجني بها احد الاصدقا (( غير عربي ))بعد ان شكيت له حال وطني وشعبي الجنوب ..وما آل اليه حالنا بعد ان تم احتلال بلادنا من قبل النظام اليمني .. باسم الوحده ...فقال شئ غريب ...!!!! الم تدعو انتم المسلمين . انكم ك الاخوه من ام واب ؟؟؟
قلت بلا .. واكد على ذلك ديننا .. وابلغنا رسولنا محمد صل الله عليه وسلم بل امرنا بذلك ... وقال .. لا يسلم احداً منا الا متى ما احب لأخيه ما احب لنفسه ...(( او كما قال عليه الصلاة والتسليم )) ... فابتسم .. وقال دينكم طيب ولكن انتم لا تعملون بدينكم ... وردد على مسمعي الاسئله اعلاه اكثر من مره ....
فقلت في نفسي تباً لامه مسلمه تريد ان تهضم امه اخرى مسلمه .. والهدف ابتلاع ارضها وهتك عرضها ...!! ...تحت مسميات انتهت من تفكير الامم كلها .. ك مسما الوحده اليمنيه .. وشعبها اليمني
الذين يريد ان يجبرنا ان نستسلم ونرفع الرايات البيضا .. ..!!!
ونقول ها هي ارضنا واعيثو فيها فساداً كما تشاؤون .. ..!!! لأ ولأ والف لأ .. والذي رفع السماوات عن الارض .. لن نقول لكم ذلكلن نترككم تهنئو بعيش في ارضنا ...
فلكم ان ترحلو عن ديارنا .. او تكون اعدائنا الى يوم النصر عليكم وهوا قريبا ان شا الله تعالى ..
انظر واسمعو اصوات وصرخات نسائنا يستنجدن برجال الوطن الاحرار (( يارجالاه )) .. بعد ان سجنتم وعذبتم من وقتلتم شبابنا وفلذات اكبادنا الذين نحسبهم عند الله شهدا في سبيل الله دفاعاً عن الوطن والعرض والمال والشرف ** والعزته والكرامه ... ابو ابداع [/SIZE]
المكلا – لندن " عدن برس " : 30-9-2007
نددت الدكتورة سبأ حسن أحمد باعوم ابنة السياسي الجنوبي المعتقل في سجن المكلا مع ثلاثة من أشقائها وكثير من الناشطين الجنوبيين في المكلا وعدن وأبين بالوجه الحقيقي للسلطة في اليمن ، وقالت الدكتورة سبأ في بيان نيابة عن عائلتها وأسر كل المعتقلين في سجون عدن وأبين والمكلا حصل " عدن برس" على نسخة منه " لقد بلغ السيل الزبى ونفذ صبرنا كأسر ، أمهات وأبناء زوجات وأطفال من هذه المهانة وهذا القمع وهذا التعسف الذي لا يمارس إلا في محافظاتنا الجنوبية وضد رجالنا وآبائنا وأولادنا فقط ، في أقذر ممارسة للفصل العنصري ضد المواطنين في الجنوب" . ..
بسم الله الرحمن الرحيم
نداء عاجل
إلى الضمائر الحية والمنظمات الحقوقية والإنسانية في الداخل والخارج *
باسم أسرة والدنا المعتقل السياسي حسن أحمد باعوم وأولادنا المعتقلين الثلاثة فادي وفواز وسالم حسن باعوم ، وبالنيابة عن بقية المعتقلين السياسيين في سجن المكلا ، وكذا المعتقلين السياسيين في سجون عدن وأبين وبدون أية مسوغات قانونية ، نوجه إليكم ندائنا ومناشدتنا العاجلة .
إن قضية والدنا وأبنائنا الثلاثة وبقية المعتقلين السياسيين الذين زج بهم السجون على خلفية إعتصامات الأول من سبتمبر الجاري ، قد كشفت للرأي العام المحلي و العالمي عن الوجه الحقيقي للديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في اليمن ، فلا اعتقالات بقانون ولا اتهامات تدعمها أدلة ولا أمن يحترم قرارات القضاء ، بل لقد أثبتت السلطة أنها مجردة من أية قيم إنسانية أو في قلب مسئوليها سواء في أعلى سلطة في الدولة او في المحافظة ذرة من الرحمة تجاه المرضى من المعتقلين ، فوالدنا حسن أحمد باعوم المريض في السجن والذي يعاني من ارتفاع حاد في السكر وأمراض القلب يمنع نقله إلى المستشفيات لإجراء فحوصات طبية ضرورية ، وقد بدت علامات التدهور واضحة عليه في أخر زيارة لنا في السجن قبل أن يقرر مدير السجن في المكلا يوم أمس السبت بمنع الزيارة نهائيا او إدخال الطعام لوالدنا وبقية المعتقلين ، بل أن ممارسات التعسف والإذلال من قبل العسكر الذين وضعوا أنفسهم فوق القانون ورموا بقرارات القضاء عرض الحائط بوضعهم كل المعتقلين في زنزانات انفرادية ، رغم قرار المحكمة الواضح والذي لا لبس فيه بالإفراج عن كل المعتقلين باستثناء والدنا الذي لم توجه له حتى اليوم أية تهمة قانونية تستدعي بقاؤه كل هذه المدة في السجن .
لقد بلغ السيل الزبى ونفذ صبرنا كأسر ، أمهات وأبناء زوجات وأطفال من هذه المهانة وهذا القمع وهذا التعسف الذي لا يمارس إلا في محافظاتنا الجنوبية وضد رجالنا وآبائنا وأولادنا فقط ، في أقذر ممارسة للفصل العنصري ضد المواطنين في الجنوب ..
أننا نناشد كل الضمائر الحية داخل اليمن وخارجه إلى إدانة هذه التصرفات والعمل بأية وسيلة لإطلاق سراح رهائننا من المعتقلين في السجون ، والضغط على السلطة التي بات واضحا أنها لا تقيم وزنا للمواثيق الدولية التي وقعت عليها في معاهدات حقوق الإنسان ، ولا تعير اهتماما لا لمريض في السجن ولا لقرارات القضاء .
إننا كأمهات وأولاد لكل المعتقلين في سجون المكلا وعدن وأبين نناشد الخيرين في العالم من منظمات إنسانية وشخصيات سياسية عربيا ودوليا ونحن في خواتم هذا الشهر الكريم ، العمل بما من شأنه الإفراج الفوري عن رجالنا وآبائنا وأولادنا من السجون وفي أقرب فرصة ممكنة ، ووضع حد لهذه المهزلة السياسية التي أزالت القناع عن الوجه الحقيقي للسلطة في تعاملها مع أبائنا ورجالنا لا لجرم ارتكبوه ، إلا لأنهم مواطنين جنوبيين يمارسون نشاطا سلميا وحقا كفله القانون وشرعه الدستور .
د. سبأ باعوم / عن أسرة باعوم ونيابة عن أسر المعتقلين في سجون الجنوب
30 – 9 – 2007
Bookmarks