Originally Posted by
سيف العدل
تعليق على خبر ...بموافقة أمريكية وإيعاز إقليمي الأمم المتحدة تهدد ..
تعليق على الخبر ادناه ... برغم الحديث ادناه ... عن تحرك قد ربما اممي او عربي ... الا اننا سنظل
نحن شعب الجنوب نعتمد ونستمد عوننا والهامنا وقتنا وعزيمتنا من الله جل جلاله .. وثم من شعبنا الابي الصابر المجاهد ...ومن عزيمت واصرار ابنائنا الاحرا ر...
واعتقد ان القضيه الجنوبيه ليست بحاجه الى ... الكثير من العنأ .. والتفحص والتمحص .. خاصتاً من يهمه استقرار المنطقه ...وعدم اثارت غبارها من جديد ....ولاشك بان الجنوب ليس في حاجه كبيره لاثبات واحقية وشعبها في العيش بحريه واستقلال تام .. بعيد عن الوصياه اليمنيه .. التي صدرة ولم نسمع بها الا بعد الاجتياح اليمني للجنوب عام 1994م .. وبرغم ان الجنوب عاش فتره ومنعطف هام في تاريخه السياسي ...وعاش اقسى الضروف في اوقاته العصيبه وخاصتا عندما انتقم الاشتراكيون بقيادة عبد الفتاح اليمني ... والمندسين في الوسط الجنوبي بعد الاستقلال اصحاب الانمتا المهجون (( او الصحيح المزور .......
فاين كانو اليمنيين عند ذلك لم نسمع منهم كلمه واحده ترفع عننا ولو شئ بسيط من الظلم والطغيان ... بل اين هم واين مسما علمائهم .. لم نسمع فتاواهم او تحريضهم على النهج الشتراكي ... فالكل خرس والكل صار ضد شعب الجنوب ...ولم لنا حتى المساعده اللوجستيه لايوا المناهضين للنظام في الجنوب ... اوالسماحلنا بالانطلاق بالانطلاق من اراضيهم .. برغم ان دوله اخرى مثل الجاره السعوديه فعلت ذلك ** فلماذا هذا التباكي اليوم فقط على شعب الجنوب ونعته بالاشتراكيه والشيوعيه والالحاد و و التكفير .. انها مفارق غريبه وعجيبه .. من هؤلا القوم الذين ا يحاولون اليوم ان يضعون وطننا الجنوبي .. من ثوبتهم الوطنيه .. .. بعد ان ظنو انهم ابتلعو الشعب والارض الجنوبيه 00
انهم مخطئون ان ظنو ذلك فشعب الجنوب .. قاتل وسيقاتل .. ونحن اعرف منهم بحرب الشوارع .. واكثر خبره في ممارسة ذلك ان طاوعو المعتوه باجمال .. او حتى مجرد تفكير يراودهم في ذلك ...
نختصر حديثنا معاهم ومع مروجيكم الذين يظنون انهم بهم قد ظمنوتو الجنوب .. (( المتعاونين وبائعي الذمم ..)) .. فنقول لليمنيين ارحلو عن ديارنا .. فليس لكم مكان فيها اليوم بعد ان تكشفت نواياكم الخبيثه وحقدكم تجاهنا وتجاه شعبنا الابي العربي ** المحتل من قبلكم ...وبعد قتل ابنائنا .. واطفالنا .. ابو ابداع
بموافقة أمريكية وإيعاز إقليمي
الأمم المتحدة تهدد باتخاذ موقف نجاة الوحدة اليمنية
اعتذرت أحزاب إلقاء المشترك عن تلبية دعوة الأخ علي عبدا لله صالح رئيس الجمهورية لها إلى لقاء موسع ومفتوح -ــ الاثنين _ يتعلق بتطورات خطيرة وهامة تتصل بوضع اليمن ومستقبله السياسي في إطار الوحدة اليمنية .
وسبق للرئيس الاجتماع بمستشاريه وأعضاء اللجنة العامة وتدارس مبادرة وصفت من قبل قيادات مؤتمرية
بالجادة والقوية في إطار حل وطني شامل .
وتقول المعلومات المؤكدة التي حصلت "الأهالي " عليها أن شبه تهديد صدر من الأمم المتحدة يتصل بالوحدة اليمنية والالتزامات التي قطعتها اليمن عقب حرب صيف 1994م .
وأضافت المصادر أن موقفاً أمريكياً وإقليمياً موحداً تجاه المحافظات الجنوبية والشرقية أبلغت به اليمن .
وأن هناك توجهاً دولياً واقليمياً لتهديد وحدة اليمن وممارسة ضغوط تصل حد ابتزاز الموقف اليمني .
وقد رفضها الرئيس وسيطلع عليها قيادات الأحزاب اليمنية .
وفيما أجرت قيادة المشترك لقاءات مكثفة ليلة الأحد لتحديد موقف بعد الاستماع للمعطيات التي سيطرحها الرئيس صالح . يجري الحديث أن شكوكاً تراود أحزاب المعارضة عن وجود رغبة رسمية في أاستخدامها
ك"كرت " لمواجهة الضغط الدولي والإقليمي التي تواجهها الحكومة اليمنية والسلطة اليمنية .
ويبرز موقف المعارضة الداعم للوحدة اليمنية بقوة وإجبار النظام على تبني إصلاحات شاملة والتخلي عن اللعب
بالأوراق التي اعتاد استخدامها في المراحل الصعبة . ولفتت مصادر سياسية في قيادة المشترك نظر السلطة
إلى أحزاب المعارضة تعلمت الكثير من دروس الماضي ولن يجدي معها الأساليب القديمة .
وألمحت مصادر قريبة من المؤتمر العبي العام إلى أن الرئيس ينوي مواجهة الموقف الدولي والإقليمي بواسطة
اصطفاف وطني واسع .
واصطحاب قيادة الأحزاب في جولة ميدانية في محافظات الجمهورية . وتصدير رسالة للخارج عن وحدة الصف الداخلي .
وكانت اليمن أبلغت بتأجيل انعقاد مجلس التنسيق اليمني السعودي بشكل مفاجئ فسرته مصادر سياسية ل"الأهالي " بأنه على صلة بالموقف الأمريكي من القضية الجنوبية وسبق لنائب السفير الأمريكي "نبيل خوري " أن نبه
من خطورة الأوضاع في المحافظات الجنوبية والشرقية وحذر من استمرار حرب صعده .
لافتاً إلى تدهور يحصل في تلك المحافظات ما يعني حالياً تبلور موقف أمريكي وإقليمي تجاه تلك المحافظات .
وتترقب الأوساط الشعبية تفاصيل المبادرة التي سيعلن عنها وموقف المعارضة اليمنية منها .
منقول من صحيفة الأهالي
العدد12 الثلاثاء / 25/9/2006م
Reply With Quote
Bookmarks