Results 1 to 3 of 3

Thread: القادم المنتظر

  1. #1

    شاطئ الوفاء's Avatar
    Join Date
    Oct 2006
    Location
    احضــان الوطـن..!!
    Posts
    2,674
    Rep Power
    500

    القادم المنتظر



    القادم المنتظر


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً وبعد ..

    مرت الليالي وتوالت الأيام، وتعاقبت الأشهر وتصرّم العام، ودار الزمان دورته وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر البر والإحسان، شهر الإرادة والصبر، شهر الإفادة والأجر، شهر الطاعة والتعبد، شهر القيام والتهجد، شهر صحة الأبدان، شهر زيادة الإيمان .. ننتظر رمضان والنفوس إليه متشوقة، والقلوب إليه متلهفة، تمر بالذاكرة صور كثيرة، مساجد ممتلئة بالمصلين، وذاكرين ومرتلين، ومنفقين ومتصدقين، ونكاد نسمع ترتيل القرآن في المحاريب، وبكاء المبتهلين في الدعاء، فيزداد لذلك الشوق ويعظم العزم، وتتهيأ النفس .

    " ويستقبل المسلمون في رمضان ثلاثين عيداً من أعياد القلب والروح، تفيض أيامها بالسرور، وتشرق لياليها بالنور" (1) ، "وتقبل علينا أيام لها في القلوب مكان، ولها في النفوس منازل، أيام خلدها القرآن، وباركها الله سبحانه وتعالى، أيام يزاد فيها العطاء ، ويرفع فيها الدعاء، وتغفر فيها الذنوب، أيام تكثر فيها الصلاة، وتفرض فيها الزكاة" (2) ، وكأنني في رمضان وهو ينادي الزمان ويخاطب الدهر قائلاً :" قف – يادهر – بأبناء البشرية رويدا، فقد أرهقتهم بمفاتنك، وخدعتهم ببهارجك، واستعبدتهم بغرورك، وشغلتهم حتى عن علاج أنفسهم، وتغذية أرواحهم ، وسلخت من عامهم أحد عشر شهراً كاملاً تشابهت أيمامها ولياليها، وطفحت أحداثها بمآسيها، كفى كفى يادهر ، فقد أجعتهم من كثرة ما أكلوا، وأظمأتهم من طغيان ما شربوا، وأرقتهم من طول ما ناموا، وأضعفتهم أضعاف أضعاف ما استراحوا ، قف - يادهر - بأمر من خلقني وخلقك، فإن الناس أكرم على الله من أن يتركهم فريسة لختلك وخداعك، وهو سبحانه أرحم بهم من أن يغرقهم بشهواتك وأحداثك" (3) ، وآن الأوان أن تسطع شمس الإيمان، وأن تحيا القلوب بالقرآن، وأن تصح الأرواح والأبدان، وأن تقوى الإرادة من بعد ضعف، وأن تعلوا الهمة من بعد انتكاس، وأن يشتد العزم من بعد فتور.

    أخي المسلم رمضان مختص بأمور كثيرة وعظيمة، تجعل له خصوصية عظيمة، فهو :

    1- صومه فريضة من فرائض الإسلام { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }.

    2- شهر نزول القرآن { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ }.

    3- اختصاصه بمزايا في الصلة بدخول الجنان والنجاة من النيران :

    (أ) قال صلى الله عليه وسلم: ( إن في الجنة باباً يقال له الريان، يدخل منه الصائمون فإذا دخلوا أغلق فلا يدخل فيها غيرهم ).

    (ب) قال صلى الله عليه وسلم : ( الصيام والقرآن يشفعان لصاحبهما يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب منعته الطعام والشهوة، فشفعني فيه، ويقول القيام : أي رب منعته النوم في الليل فشفعني فيه، فيشفعان فيه ).

    (ج) يقول صلى الله عليه وسلم : ( إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلن يغلق منها باب، وينادي مناد ياباغي الخير أقبل، وياباغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة ).

    (د) يقول صلى الله عليه وسلم : ( إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد ) .

    (هـ) قال صلى اله عليه وسلم : ( من صام يوماً في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً ) ويقول: ( الصيام جنة يستجن بها العبد من النار ) .

    وفي شهر رمضان عبادات كثيرة :

    (أ) الصوم وهو فريضة الوقت .

    (ب) الصلاة محافظة على الفرائض، واستكثاراً من النوافل الرواتب، ومواظبة على قيام الليل في التراويح والتهجد.

    (ج) أداء الزكاة، وإخراج الصدقات، ومواساة القرابات، وتفطير الصائمين.

    (د) أداء العمرة بثواب الحج،كما قال صلى الله عليه وسلم : ( عمرة في رمضان تعدل حجة معي ).

    (هـ) الإخلاص لله وتجريد العمل ابتغاء وجهه، ( كل عمل ابن آدم له إلا الصوم وأنا اجزي به ).

    (و) الدعاء بتحري وقت السحر وعند الفطر، وفي قنوت الصلوات .

    (ز) تلاوة القرآن لاختصاص رمضان بنزول القرآن .

    ولذا فإليك هذه الوصايا بين يدي انتظار القادم العزيز :

    أولاً: أهمية التخطيط والإعداد
    لكل موسم خطة ومتطلبات وإعداد، فعندما بدأت الدراسة كان الجميع منشغلاً قبلها بالاستعداد لها، وكل استعداد وإعداد يتناسب مع طبيعته، وتخطيط رمضان للعبادة والاستفادة.

    ثانياً : أهمية العزم والمعاهدة
    في طبيعة النفس فتور وضعف، ولها بمشاغل الحياة ارتباط وتعلق، وفي الشهوات والملذات هواها ومبتغاها، والصوم فطامها وحسن قياد زمامها، فاجعل بداية ذلك عزم ومعاهدة تقطع طريق التسويف، وتبطل حجج التأجيل، وتمنع أسباب الضعف .

    ثالثاً : أهمية التجديد والابتكار
    والمقصود التجديد في طرق اغتنام الأوقات، والابتكار في المبادرات والمشروعات، والغرض مزيداً من العمل الصالح والأجر العظيم، ودفع للرتابة المضعفة للعزم والمقعدة عن العمل.

    وإليك هذه الشعارات التي انصح برفعها وكتابتها واسحضارها وتذكرها :
    1- رمضان على هدي المصطفى العدنان .
    2- وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
    3- مقاطعة المنكرات والترفع عن الشبهات والاستكثار من الطاعات .

    وأخيراً :
    احرص في الصلوات في التبكير وإدراك التكبير، وفي السنن على الرواتب والتكثير، وفي التلاوة على الختم والزيادة، وفي القيام على الخشوع والدوام، وفي الخير على كثرة الإنفاق وصلة الأرحام، وفي الوقت على دوام الذكر والاغتنام، وفي القلب على التطهير والتحرير، وفي النفس على التزكية والتعلية، وفي العقل على الإدِّكار والاعتبار، وليكن لك زاد - من بدر - في الانتصار، ومن - الفتح - في التوسع والانتشار، وأسأل الله أن يبلغنا جميعاً وأن يعيننا على الصيام والقيام .

    ----------------------------
    الهوامش :
    (1) من مقال ( استقبال رمضان ) للأستاذ أحمد حسن الزيات، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص201-202) .
    (2) من مقال ( أيام العطاء ) للدكتور توفيق الواعي ، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص220) .
    (3) من مقال (رمضان والصيام ) للأستاذ محمد عبدالعظيم الزرقاني ، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص240-241) .


    منقوول

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مع فراقنا بخيانة..

    انعدم هبوب الضوء..

    وتمزقت خيوط الشمس..

    وانقطع احد خيوط الأصيل..!!

    في غيابة الجب كان الرحيل..!

    في عالم خيالي لا اخ ولا خليل.!

  2. #2

    رد: القادم المنتظر

    Quote Originally Posted by سفير المنتدى View Post

    القادم المنتظر


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً وبعد ..

    مرت الليالي وتوالت الأيام، وتعاقبت الأشهر وتصرّم العام، ودار الزمان دورته وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر البر والإحسان، شهر الإرادة والصبر، شهر الإفادة والأجر، شهر الطاعة والتعبد، شهر القيام والتهجد، شهر صحة الأبدان، شهر زيادة الإيمان .. ننتظر رمضان والنفوس إليه متشوقة، والقلوب إليه متلهفة، تمر بالذاكرة صور كثيرة، مساجد ممتلئة بالمصلين، وذاكرين ومرتلين، ومنفقين ومتصدقين، ونكاد نسمع ترتيل القرآن في المحاريب، وبكاء المبتهلين في الدعاء، فيزداد لذلك الشوق ويعظم العزم، وتتهيأ النفس .

    " ويستقبل المسلمون في رمضان ثلاثين عيداً من أعياد القلب والروح، تفيض أيامها بالسرور، وتشرق لياليها بالنور" (1) ، "وتقبل علينا أيام لها في القلوب مكان، ولها في النفوس منازل، أيام خلدها القرآن، وباركها الله سبحانه وتعالى، أيام يزاد فيها العطاء ، ويرفع فيها الدعاء، وتغفر فيها الذنوب، أيام تكثر فيها الصلاة، وتفرض فيها الزكاة" (2) ، وكأنني في رمضان وهو ينادي الزمان ويخاطب الدهر قائلاً :" قف – يادهر – بأبناء البشرية رويدا، فقد أرهقتهم بمفاتنك، وخدعتهم ببهارجك، واستعبدتهم بغرورك، وشغلتهم حتى عن علاج أنفسهم، وتغذية أرواحهم ، وسلخت من عامهم أحد عشر شهراً كاملاً تشابهت أيمامها ولياليها، وطفحت أحداثها بمآسيها، كفى كفى يادهر ، فقد أجعتهم من كثرة ما أكلوا، وأظمأتهم من طغيان ما شربوا، وأرقتهم من طول ما ناموا، وأضعفتهم أضعاف أضعاف ما استراحوا ، قف - يادهر - بأمر من خلقني وخلقك، فإن الناس أكرم على الله من أن يتركهم فريسة لختلك وخداعك، وهو سبحانه أرحم بهم من أن يغرقهم بشهواتك وأحداثك" (3) ، وآن الأوان أن تسطع شمس الإيمان، وأن تحيا القلوب بالقرآن، وأن تصح الأرواح والأبدان، وأن تقوى الإرادة من بعد ضعف، وأن تعلوا الهمة من بعد انتكاس، وأن يشتد العزم من بعد فتور.

    أخي المسلم رمضان مختص بأمور كثيرة وعظيمة، تجعل له خصوصية عظيمة، فهو :

    1- صومه فريضة من فرائض الإسلام { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }.

    2- شهر نزول القرآن { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ }.

    3- اختصاصه بمزايا في الصلة بدخول الجنان والنجاة من النيران :

    (أ) قال صلى الله عليه وسلم: ( إن في الجنة باباً يقال له الريان، يدخل منه الصائمون فإذا دخلوا أغلق فلا يدخل فيها غيرهم ).

    (ب) قال صلى الله عليه وسلم : ( الصيام والقرآن يشفعان لصاحبهما يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب منعته الطعام والشهوة، فشفعني فيه، ويقول القيام : أي رب منعته النوم في الليل فشفعني فيه، فيشفعان فيه ).

    (ج) يقول صلى الله عليه وسلم : ( إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلن يغلق منها باب، وينادي مناد ياباغي الخير أقبل، وياباغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة ).

    (د) يقول صلى الله عليه وسلم : ( إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد ) .

    (هـ) قال صلى اله عليه وسلم : ( من صام يوماً في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً ) ويقول: ( الصيام جنة يستجن بها العبد من النار ) .

    وفي شهر رمضان عبادات كثيرة :

    (أ) الصوم وهو فريضة الوقت .

    (ب) الصلاة محافظة على الفرائض، واستكثاراً من النوافل الرواتب، ومواظبة على قيام الليل في التراويح والتهجد.

    (ج) أداء الزكاة، وإخراج الصدقات، ومواساة القرابات، وتفطير الصائمين.

    (د) أداء العمرة بثواب الحج،كما قال صلى الله عليه وسلم : ( عمرة في رمضان تعدل حجة معي ).

    (هـ) الإخلاص لله وتجريد العمل ابتغاء وجهه، ( كل عمل ابن آدم له إلا الصوم وأنا اجزي به ).

    (و) الدعاء بتحري وقت السحر وعند الفطر، وفي قنوت الصلوات .

    (ز) تلاوة القرآن لاختصاص رمضان بنزول القرآن .

    ولذا فإليك هذه الوصايا بين يدي انتظار القادم العزيز :

    أولاً: أهمية التخطيط والإعداد
    لكل موسم خطة ومتطلبات وإعداد، فعندما بدأت الدراسة كان الجميع منشغلاً قبلها بالاستعداد لها، وكل استعداد وإعداد يتناسب مع طبيعته، وتخطيط رمضان للعبادة والاستفادة.

    ثانياً : أهمية العزم والمعاهدة
    في طبيعة النفس فتور وضعف، ولها بمشاغل الحياة ارتباط وتعلق، وفي الشهوات والملذات هواها ومبتغاها، والصوم فطامها وحسن قياد زمامها، فاجعل بداية ذلك عزم ومعاهدة تقطع طريق التسويف، وتبطل حجج التأجيل، وتمنع أسباب الضعف .

    ثالثاً : أهمية التجديد والابتكار
    والمقصود التجديد في طرق اغتنام الأوقات، والابتكار في المبادرات والمشروعات، والغرض مزيداً من العمل الصالح والأجر العظيم، ودفع للرتابة المضعفة للعزم والمقعدة عن العمل.

    وإليك هذه الشعارات التي انصح برفعها وكتابتها واسحضارها وتذكرها :
    1- رمضان على هدي المصطفى العدنان .
    2- وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
    3- مقاطعة المنكرات والترفع عن الشبهات والاستكثار من الطاعات .

    وأخيراً :
    احرص في الصلوات في التبكير وإدراك التكبير، وفي السنن على الرواتب والتكثير، وفي التلاوة على الختم والزيادة، وفي القيام على الخشوع والدوام، وفي الخير على كثرة الإنفاق وصلة الأرحام، وفي الوقت على دوام الذكر والاغتنام، وفي القلب على التطهير والتحرير، وفي النفس على التزكية والتعلية، وفي العقل على الإدِّكار والاعتبار، وليكن لك زاد - من بدر - في الانتصار، ومن - الفتح - في التوسع والانتشار، وأسأل الله أن يبلغنا جميعاً وأن يعيننا على الصيام والقيام .

    ----------------------------
    الهوامش :
    (1) من مقال ( استقبال رمضان ) للأستاذ أحمد حسن الزيات، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص201-202) .
    (2) من مقال ( أيام العطاء ) للدكتور توفيق الواعي ، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص220) .
    (3) من مقال (رمضان والصيام ) للأستاذ محمد عبدالعظيم الزرقاني ، مقالات الإسلاميين في شهر رمضان الكريم (ص240-241) .



    منقوول

    بارك الله فيك اخي سفير المنتدي

    وجعلها الله في ميزان حسناتك

    تقبل حضوري عليك

    أختك

    صادقه المشاعر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    love:love:love:love:love:love:

  3. #3

    شاطئ الوفاء's Avatar
    Join Date
    Oct 2006
    Location
    احضــان الوطـن..!!
    Posts
    2,674
    Rep Power
    500

    رد: القادم المنتظر

    Quote Originally Posted by صادقه المشاعر View Post
    بارك الله فيك اخي سفير المنتدي

    وجعلها الله في ميزان حسناتك

    تقبل حضوري عليك

    أختك

    صادقه المشاعر

    مًـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّآ آرٌٍوٍعًٍ مًرٌٍوٍرٌٍكَـِِّ عًٍزٍُيَـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّزٍُتُِِّْـِِّـِِّ؛؛ـِِّـ ِِّيَ..!!

    لقٌٍـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّدًٍ شًِْرٌٍفْنْـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّيَ مًرٌٍوٍرٌٍكَـِِّ آلعًٍطُْـِِّ؛؛ـِِّـِِّرٌٍ..!!

    آلـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّفْ شًِْكَـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّرٌٍ لـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّكَـِِّ..!!

    كَوٍنْـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّ دًٍآئمًـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّآً هٍَكَـِِّـِِّ؛؛ـِِّـِِّذٍَآ..!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مع فراقنا بخيانة..

    انعدم هبوب الضوء..

    وتمزقت خيوط الشمس..

    وانقطع احد خيوط الأصيل..!!

    في غيابة الجب كان الرحيل..!

    في عالم خيالي لا اخ ولا خليل.!

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. تأجيل الاجتماع القادم للجنة الرباعية الى أبريل القادم
    By أخبار موقع روسيا اليوم in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 10-03-2011, 10:41 PM
  2. حبي المنتظر
    By احمر عين in forum ملتقى الشـعــر
    Replies: 3
    Last Post: 16-07-2010, 11:17 PM
  3. أوباما المنتظر
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 02-06-2009, 07:30 AM
  4. الفارس المنتظر
    By بن حماده in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 0
    Last Post: 17-04-2009, 12:10 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •