لنتعرف على العدو الحقيقي لليمن نرجع الى التارريخ القريب
من الذي وقف ضد نظال الشعب اليمني ورغبته في الحرية والكرامة عندما كان يكافح ضد الامامة ووقف الى جانب الامامة ضد الشعب اليمني وطوحاتة
وبع التتغلب على الامامة بقوة ارادتة واراد ان ينعم بالاستقرار
من الذي وقف ضد هذة الاماني عن طريق اغتيال الرؤسا المناظلين الذين كانو يحاولون توحيد شطري اليمن منذ ذلك الوقت مثل السلال والحمدي رحمة الله عليهم
وبعد ان استطاع الرئييس علي عبدالله صالح ان يقبض زمام الامور ويقف في وجة تلك المحاولات واراد الشعب ان ينعم بثرواته
من الذي وقف ضد تنقيب الشركات عن النفط عندمما اكتتشف تارة يكون التوقيف عن طريق اغرا الشركات او تهديها او عن طريق التعذر بان تلك الاراضي ملكها
وبعد ان استطاع الرئيس استغلال الحرب الايرانية العراقية بطلبة من صدام ان يظغط على هؤلا للسماح للشركات بالتنقيب وتحقق ما يريد
وبعدها كانت الامنية الغالية للشعب الوحدة المباركة
من الذي وقف في وجهها
بداية بطرد اليمنيين االقيمين فيها وتححميل اليمن عببئ كبير كان سببب في تدهور الاقتصاد الوحددوي
ومن ثم تتويجها بدعم حرب الانفصال وتحريض الجنوببين عليه من قبل ودعم الحرب بالميليارات ودعم فكرة الححرب دوليا واختلاق لها مبررات كاذبة وهي جريمه لن تغفر لهؤلا المجرمين اعوان الصهاينة
ومن ثم من يدعم القبائل في الجوف ومارب لاقلاق الامن والتمرد على الحكومة وايوا الخارجين عن القانون والمجرمين والارهابيين الذين يجدون ملاذا امننا لعدمم استطاعة اجهزة الامن الدخول الى هذة المناطق بسبب الدعم اللا محدود الذي يقدمة اولئك لهذة القبائل
اعتقد انكم عرفتم من اقصدهم انهم آل سعود ههؤلا هم اعدا اليمن الحقيقيين بعد الصهاايننة والامريكان ان لم يكونوا قبل وكل الذي ذكرتوه انما هو متفرع من عداوة آل سعود لليمن
واليكم مثال بسيط على ما اقول بعد ان تم التوقيع على ترسيم الحدود آل سعود استطاعت اجهزة الامن وبكل سهوله بسط سيطرتها على تلك المناطق التي كانت لاتسطيع الدخول اليها وبعدها جاء الاعلان عن الانتشار الامني وعن طرريقة سيطرت الدوله على تلك المناطق
هذا مثال والامثلة كثير
والسلام
Bookmarks