أكتب هنا عن الحزب الاشتراكي اليمني مبصرا ومحذرا وقد يكون في محل غير محله لأنني أظن وبعض الظن اثم أن هذا الموقع أو بالتحديد القسم السياسي للاشتراكيين فيه نصيب الأسد
ولكن لنرى الى أين ستصل حرية الرأي
الحزب الاشتراكي ذاك الحزب ليس كما يدعي الموالين له بأنه صاحب مشروع حضاري تقدمي ولكنه صاحب مشروع دموي كان وما زال والى أن ينتهي الحزب الاشتراكي والذي أتمنى أن يكون قريبا
في السبعينات أورد اليمنيين الى بحور من الدماء وفي 86 م كذلك وآخر المطاف كان 94 م ومع الحوثيين كانت البصمة الاشتراكية واضحة وأترك ذلك لذوي الاختصاص والبحث والتقصي ...
الآن هو يعمل في الخفاء ثم العلن للتلاعب واللعب بمطالب المتقاعدين وقد بدأت أخيرا تظهر أسارير الحزب بعد أن سالت مؤخرا دماء في عدن ولنا هنا سؤال مشروع الى أين هذه المرة سيورد الحزب الاشتراكي من لا زال يصدق مشروعه الدموي آسف الحضاري ؟؟؟
المفضلات