أفضل مافي الشدايد
وألأزمات التي تمر بحياتنا أنها ترفع من نسبه ألوعي لدي الناس لكي ينافح بها في المجالس ويرفع بها صوته ليثبت للجميع أنه مثقف ومتابع لمجريات الساحه،،،،،،،،،
ولكن في زحمه ألأزمات ألكثيرة أزمات أقتصادية و عسكرية ومشاكل داخلية ،،
فلم نعد نعرف من القاتل من المقتول والوطني من الخاين والديمقراطي من الديكتاتوري فهانك مظاهرات ومظاهرات مضادة ولافتات ولافتات مضادة ،،،،،،،،
فكل الفرقاء السياسين تفرقو في كل الجهات واختلفو على كل القضايا الاانهم اتفقو بحسن نيةاوبسوء نية تدمير الوطن وكل ما لهو علاقة بجمال الوطن،،،،،،
لاأمل أراه أمامي للخروج من هذة ألحيرة ،،،،،،،
ولاأمل لوجود ليالان دافية فأنا وحيد وسأظل وحيد بلا أمل،،،،،،،،
وليرحمناالله
المفضلات