التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا سواتر حديد من مؤسسة الهزازي
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الفـــكر الأسلامي (( 1)) (( تجديد الفكر الأسلامي

  1. #1
    مصمم و مبــرمج
    الصورة الرمزية مجرد إنسان
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    أصل العروبة
    المشاركات
    1,988
    معدل تقييم المستوى
    465

    الفـــكر الأسلامي (( 1)) (( تجديد الفكر الأسلامي

    متخصصون يناقشون القضية الشائكة..

    للمرة الألف: تجديد الفكر الديني




    مازالت قضية تجديد وتطوير الفكر الدينى مطروحة للبحث، منذ بدأها الشيخ محمد عبده وجمال الدين الأفغانى فى أواسط القرن التاسع عشر. الآن ومع تزايد الاتهامات الموجهة الى الاسلام والدول الاسلامية بارتكاب أعمال عنف منسوبة على غير الحقيقة الى الدين الاسلامى رغم ان هذه الأفكار يروج لها بعض قادة الجماعات الدينية التى تدعو الى تكفير المجتمع فى الوقت الذى تخلى المثقفون عن فكرة تطوير الفكر الدينى ليكون بمثابة عامل جذب للشباب، بديلا عن الانغلاق ودعوات التكفير التى تضع الدنيا داخل إطار حديدى يتسبب فى الجمود الفكرى، ويؤدى الى اساءة فهم الدين الاسلامى لذلك نطرح قضية تجديد الفكر الدينى على مائدة البحث، فى محاولة لتقديم فهم صحيح للدين، يواكب العولمة ويتماشى مع المتغيرات مع الحفاظ على الثوابت الدينية، ولهذا كان لابد من التوجه للمتخصصين فى هذا الشأن.. يقول د. عاطف العراقى وأستاذ الفلسفة الاسلامية ان الشعب العربى يعد مؤمنا فى اعماقه، والدليل أن أى محاولة اصلاحية تجديدية لا يقدر لها النجاح اذا أهملت البعد الدينى، ومن هنا يجب استثمار المصلحين الذين يضعون فى اعتبارهم أهمية الدين فى تجاربهم الاصلاحية، حيث تسقط كل المحاولات الاصلاحية، اذا أغفلت هذا البعد الدينى.
    ويرى العراقى أن هناك مآسى حدثت فى مصر، بسبب الفهم الخاطئ للدين، وبالطبع العيب ليس فى الدين، ولكنه فى الفهم الخاطئ للدين من قبل أصحاب المصالح تجار الدين الذين يتصورون أنهم يمثلون الدين ومن أمثلة ذلك الحملة الهوجاء ضد الفلسفة الوجودية حينما قام شاب بقتل أمه وابيه، وقيل ان السبب فى اقدام هذا الشباب على هذه الجريمة هو تأثره بالفلسفة الوجودية، حيث عثر على بعض الكتب الفلسفية الوجودية داخل مكتبة، وقامت حملة داخل مصر ضد الفلسفة الوجودية من المنظور الدينى، ولم يضع القائمون بهذه الحملة فى حسبانهم أنه لا يوجد فيلسوف وجودى قام بقتل والديه، والحملة الأخرى ضد كتاب الفتوحات المكية ل ابن عربى المتصوف المعروف، حيث وصلت الحملة الى مجلس الشعب، وقام الأعضاء بالهجوم على الكتاب وطالبوا بتحريم طباعته، على الرغم من أنهم لم يطلعوا على هذا الكتاب الضخم، وغيرها من الأمور التى تقع تحت عدم الفهم الجيد لمتطلبات الدين.
    ويجد عاطف العراقى أن الفهم المستنير للدين لابد وأن يقوم على مجموعة من المحاور، لكى يصبح الدين قوة وليس ضعفاً، كما طالب بذلك الشاعر محمد إقبال فى الإعداد الجيد للدعاة، فمن الضرورى إعدادهم إعدادا جيدا عن طريق التركيز على إتقان اللغات، والإلمام بالعديد من العلوم العصرية، للرد على الملحدين وعلى الدعاة أن يضعوا فى اعتبارهم أن الملحدين اليوم يستخدمون حججاً علمية، ولابد من الرد عليها علمياً وليس بالأسلوب الخطابى والانشائى، كما اعتدنا، لهذا يجب اعداد الدعاة اعدادا عصريا.
    ومن جانب آخر يرى العراقى ضرورة تنقية الكتب الدينية، وخاصة الموجودة فى المدارس والجامعات من أى دعوة للتشديد أو التحامل على دين ضد دين آخر، فهذا أقرب الى التطرف، الذى، الذى نهانا عنه الاسلام والأديان السماوية، وعن الفتنة التى قد تنشأ عن ذلك وايضا الاهتمام بوسائل الاعلام والصحافة والتليفزيون، وعمل برامج تدعو الى نبذ العنف، وفهم الدين بشكل جيد، والبعد عن إشعال نار الفتنة فى الوطن الذى يعيش فيه المسلم والمسيحى، وكشف كل من يتاجرون بالدين لأنهم يقومون بتزييف الحقائق العلمية، ويشير العراقى الى انه قابل أحد أساتذة الجغرافيا القادمين من إحدى الدول العربية، يؤمن بأن الأرض ثابتة، وقام بسؤاله كيف قمت بتدريس الجغرافيا بهذه الفكرة؟! كنت أبدأ الدرس بعبارة: يقول الكفار والعياذ بالله إن الأرض متحركة. ويستطرد العراقى قائلا: وهذا إن دل فلا يدل إلا على جمود الفكر وعدم النظر الى الحقيقة العلمية ولا يجب أن ننظر الى الغرب على أنه يريد الإساءة الى الاسلام بشكل خاص، ولكن الى الممارسات الخطأ من جانب من يدعون أنهم رجال دين، دون النظر الى الحقائق العلمية التى أظهرت العديد من الاكتشافات التى كان يجهلها البعض.
    أما الكاتب الإسلامى الاستاذ جمال البنا فيرى ان هناك فرقا بين الإسلام والمسلمين حيث لا يمكن الحكم على الاسلام عن طريق المسلمين، ولكن الحكم عليهم عن طريق القرآن الكريم وسنة رسوله العظيم. وأن رجال الدين هم العلاج والداء فى نفس الوقت، فاستخدام الأساليب الخاطئة فى التعبير عن الدين، وعرضها بشكل سيئ، يضع الدين فى مأزق ينظر إليه العالم بشكل بعيد عن حقيقته وثوابته الأصلية، والفكر الاسلامى الذى يعتمد على الفكر السلفى لا يصلح لهذا العصر، الذى تخلى فيه المثقفون عن تصحيح هذا الفكر، وعدم قيامهم بالدور الحقيقى من أجل النهوض بالفكر الدينى داخل المجتمع.
    ودعا البنا الى تحرير الفكر الدينى من سلطة المؤسسات الدينية والفكر السلفى والعودة الى القرآن دون النظر الى التفاسير، التى تختلف من شخص الى شخص آخر لكن يجب أن تحدث ثورة فى الفكر الاسلامى لتصحيح المفاهيم الخطأ بين أبناء المجتمع، وعودة الفكر الصحيح للإسلام ودعوته الى الاصلاح الكامل الشامل، ومعالجة أصول الفقه والحديث النبوى، وتفسير القرآن الكريم، على يد متدربين قادرين على مواجهة العصر ومتطلباته، حتى تتغير صورة الاسلام وتظهر صورته الحقيقية أمام العالم.
    وتعتبر الدكتورة زينب رضوان عضو مجلس الشعب وأستاذ الفلسفة الاسلامية بكلية دار العلوم فرع الفيوم ان عدم فهم بعض المفسرين للقرآن الكريم بالشكل الدقيق يشكل خطراً كبيرا على المجتمع المصرى والاسلامى بشكل عام، واصدار الفتاوى التى تخص الرجال والنساء ووضع النساء على أنهن ناقصات عقل ودين، وغيرها من الأحكام المختلفة داخل هذا السياق، فهو مناف تماما لما جاء فى الشريعة الاسلامية، من تكريم للمرأة ودورها فى الاسلام، ولا يمكن أن نغفل هذا التكريم، الذى كرمها الله تعالى فى القرآن، وفى أحاديث الرسول الكريم التى تحث على رضا ورحمة الأم على أبنائها وبر الأبناء بالأمهات والعطف عليهن، فالجنة تحت أقدام الأمهات.
    وتعتبر د. زينب رضوان أن الحروب القائمة داخل بعض الدول الاسلامية والتى يروج لها البعض على أنها حروب على أساس الفكر الدينى هى ليست كذلك بل هى تقوم على أساس المصالح الخاصة لبعض الجماعات التى تتخذ الدين كستار لها لتحقيق أهدافها، ومصالحها الخاصة، التى تتمثل فى الأبعاد السياسية والوصول أحيانا الى الحكم أو السلطة، بعيدة كل البعد عن الدين أو الفكر الدينى. ومن أجل النهوض بالفكر الدينى داخل المجتمع تقول زينب رضوان على المؤسسات الدينية المتمثلة فى الأوقاف والأزهر دور كبير فى تطوير الفكر الدينى بما يواكب العصر الحالى، وبرؤية عصرية مستنيرة، واستخدام المنهج العلمى فى طرح العديد من القضايا التى تختلف عن قضايا العصور القديمة، مع الحفاظ على مبدأ الشريعة الإسلامية وأهدافها السامية، والمصالح المقررة فى الفقه والسنة والتأكيد على انعكاس الشكل والجوهر داخل المجتمع، واقرار مبدأ المساواة فى الدين واستخدام دروس الماضى والتعلم منها فى الحاضر.
    ويشير الاستاذ ضياء رشوان الخبير فى الشأن الاسلامى الى الاعلام العربى الذى يسيطر على عقول البشر، لنشر ما هو غير حقيقى عن الفكر الإسلامى، وعن الارهاب الذى يسكن الدول العربية والاسلامية، خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر كما يشير رشوان الى المدارس المتعددة فى الفكر الاسلامى والتى تدعو الى الوسطية كما هو حال الدين الإسلامى، والذى استمر حتى الآن قادرا على أهدافه السامية التى تدعو الى السلام ونبذ الحرب والمساواة والعدل، وانتشاره بشكل سريع داخل بلدان العالم واعتناق الكثيرين لهذا الدين برضا بعيدا عن الإكراه أو العنف. ويعتبر رشوان أن قضية النهوض بالفكر الاسلامى تعتمد فى أساسها على النهوض بالمجتمع ككل، فمباحث الفكر الاسلامى كثيرة، ومركبة لما فيها من تطوير الفكر الجماعى والثقافى والاقتصادى، ويتعلق أيضا بالعمل الجماعى فى توجهات الخطاب الدينى، واختلاف رجال الدين واختلاف مذاهبهم، من أجل النهوض بالفكر الدينى داخل المجتمع والبعد عن العنف والتشدد فى المخاطبة، كى يواكب العصر ومتطلباته، ومتطلبات الشباب وتوجيههم نحو اسلام صحيح يدعو الى التسامح والمحبة، والبعد عن الرذيلة والنهى عن المنكر.
    وفى كلمتها ترى د.آمنة نصير أستاذ الفلسفة والعقيدة بجامعة الأزهر أن المنهج الاسلامى فى قضايا العقيدة والعبادات منهج متوازن، لكن هناك مشكلة عجز الخطاب الدينى وتطويره ليصل الى الشباب بالشكل الذى يلائم طبيعتهم، ومشاكلهم المتعددة والظروف التى يعيشون فيها فالشباب لديهم عقول متمردة، ويختلفون اختلافا كبيرا عن الشباب فى القرون الماضية، فهم شباب ثورة المعلومات والانترنت وغيرها من وسائل العصر، ولابد من تطوير الخطاب الدينى ليصل إليهم، وعلى رجال الدين استخدام الوسائل العصرية للوصول إليهم، فالاسلام دين كل زمان ومكان.
    وتضيف آمنة :نجد كثيرا من المثقفين يختزلون قضايا العصر التى توجد الآن فى قضية واحدة فنجد المتحدث عن التطرف ينسب كل المشاكل الخاصة بالتطرف الى مفكر إسلامى ما، دون النظر الى المستعمر وغطرسة العولمة وفقدان مبدأ العدالة والمساواة، وظهور العشوائيات التى تترتب عليها عوامل الفساد، وضيق الحال بين أفراد الشعب، ونبتعد كل البعد عمن لهم مصالح فى زيادة هذه الآفات داخل العديد من المجتمعات الاسلامية والعربية، سواء كانت العراق وفلسطين من غطرسة المستعمر.
    ويرى د. محمد نبيل غنايم مدير مركز الدراسات الإسلامية بجامعة القاهرة ان الفكر الدينى فى الماضى والحاضر والمستقبل هو فكر سلام ومحبة وتعاون وتكامل وأمان، وليس من أهدافه ولا مبادئه الحرب ولا الدعوة إليها، إلا حين تفرض على أهله، ويعتدى على مبادئه وأهدافه.
    فالله كتب على الناس أجمعين أن من قتل نفساً بغير حق، فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا، وكتب القصاص فى القتال صيانة للأنفس وحماية للأرواح، ولا يوجب القتال أو الجهاد إلا دفاعا عن النفس أو العرض أو الدين أو الوطن.
    فالفكر الاسلامى ينهى عن العدوان كما قال تعالى فى سورة البقرة: وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين، ويشير غنايم إلى أن ما يحدث من حروب فى بلاد المسلمين هى حروب مفروضة عليهم من الخارج، واعتداء من الآخر ودعا برد العدوان ومقاومته وعدم الاستسلام له، فمن قتل دفاعاً عن النفس والعرض والدين فهو شهيد، وليس كما يقول الغاصبون إنه ارهاب، فالارهابى هو من يعتدى ويغتصب الأرض من أصحابها. ويؤكد غنايم على ضرورة تصحيح المفاهيم التى توضح الفرق بين المقاومة المشروعة والارهاب، وإن التطرف من بعض الأشخاص ليس هو الغالب على المسلمين استنادا إلى الفكر الدينى، بل هو يتواجد فى كل البيئات والأزمان ولن يتوقف إلا إذا أخذ كل ذى حق حقه، ورحل الغاصبون عن أرضنا.
    أما د. زينب عفيفى عميد كلية الآداب جامعة المنوفية ورئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة المنوفية فتقول: إن النهوض بالفكر الدينى وعلاقته بالمشكلات المتعددة داخل المجتمع، لابد له من دور فعال لوسائل الاعلام فى تعليم الشباب أصول الدين داخل المنازل عن طريق عرض البرامج الهادفة، والأعمال الدرامية لجذب القاعدة العريضة من أبناء المجتمع، التى تهدف الى تنقية النفوس من الميل الى العنف، مع محاولة المزج بين الوسائل الجديدة والحقائق داخل المجتمع، لخلق الضمير الدينى لدى الشباب، فثقافة الصورة لها تأثير كبير على الشباب، على أن تراعى النظرة التشاؤمية لدى الكثيرين من الدعاة، ونشر ثقافة نبذ العنف، وبناء أمة صالحة تعتمد على التسامح وفتح باب الأمل أمام المخطئين وتطالب د. زينب المؤسسات التربوية باستخدام المناهج الحديثة فى خلق جيل قادر على مواكبة العصر مع التمسك بالضمير الدينى، والقيم الدينية الموجودة فى الأديان، والفهم الجيد للدين بعيدا عن التطرف والعنف، الذى يؤدى فى النهاية الى تخلف الأمم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ............الإبــداع يـبـدأ بـفـكـرة ...........

    ..نعــالج الحاضر لنتميز ونصنع المـــستقبل الأفضل ..

  2. #2

    الصورة الرمزية حورية الجنة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    1,105
    معدل تقييم المستوى
    651
    استخدام الأساليب الخاطئة فى التعبير عن الدين، وعرضها بشكل سيئ، يضع الدين

    فى مأزق ينظر إليه العالم بشكل بعيد عن حقيقته وثوابته الأصلية، والفكر الاسلامى

    بالفعل اخي ما أساء الى ديننا الاسلامي هو الاساليب الخاطئة التي ينبعها البعض

    بسبب افكارهم المتطرفة والبعض الاخر من خلال تصرفاتهم الأ مسؤالة





    النهوض بالفكر الدينى وعلاقته بالمشكلات المتعددة داخل المجتمع، لابد له من دور فعال لوسائل الاعلام فى تعليم الشباب أصول الدين داخل المنازل عن طريق عرض البرامج الهادفة، والأعمال الدرامية لجذب القاعدة العريضة من أبناء المجتمع، التى تهدف الى تنقية النفوس من الميل الى العنف، مع محاولة المزج بين الوسائل الجديدة والحقائق داخل المجتمع، لخلق الضمير الدينى لدى الشباب، فثقافة الصورة لها تأثير كبير على الشباب،


    اخي الموضوع خطير والاعلام قاعد يلعب فينا يمين شمال

    والله يكون بعون شباب الامة ..... هناك تناقض اعلامي وافكار واساليب تهدد الشباب

    ولابد من تحرك سريع وتوعية مستمرة



    اخي الفاضل اسعدني موضوعك جدا وانا بانتظار جديدك

    بارك الله فيك اخي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    مصمم و مبــرمج
    الصورة الرمزية مجرد إنسان
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    أصل العروبة
    المشاركات
    1,988
    معدل تقييم المستوى
    465

    مشاركة: الفـــكر الأسلامي (( 1)) (( تجديد الفكر الأسلامي

    جــــــــــــــزاك الله خيراً أختــ (( حـــــوريه )) وتسلمي على تعليقك

    ................... تحياتيــ ..............................
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ............الإبــداع يـبـدأ بـفـكـرة ...........

    ..نعــالج الحاضر لنتميز ونصنع المـــستقبل الأفضل ..

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الشريط الأسلامي ...
    بواسطة Abo Imad في المنتدى ملتقى حياتنا الدينية
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 02-01-2009, 10:16 PM
  2. الفكر الأسلامي(2) ((كيف تدرســ الفكر الأسلامي))
    بواسطة مجرد إنسان في المنتدى ملتقى حياتنا الدينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-05-2007, 10:32 PM
  3. الحجامة...والطب الأسلامي..
    بواسطة شباب اليمن في المنتدى ملتقى الطـب
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 23-12-2003, 08:04 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •