حرب صعدة حرب الجيش النظامي مع الحوثيين اثبتت اشياء كثيرة،الناظر الى الواقع هناك ومعطيات الحرب ونتائجها يمكن ان يخرج باستنتاجات كثيرة للغاية وهذة الا ستنتاجات يمكن ان توضح الصورة لدى ابناء الجنوب بشكل اعم واوضح
حقيقة الحرب في صعدة الى اليوم اثبتت دونما جدال بان الجيش اليمني جيش خائر القوى
جيش بالبلدي ولا ينفع ببصلة، لكن الشيء الذي لايمكن لااحد ان ينكرة ان كل المنجزات وماتحقق على ارض الواقع كان من صناعة ابناء الجنوب في هذا الجيش بدليل ان من قضى على حسين بدر الدين في مخدعة هو شخص جنوبي وتواجة معة وجهاً لوجة
النقطة اليت احب ان اشير اليها هنا بشأن ابناء الجنوب وقضيتهم مع هذا النظام هي كالتالي
يجب الا تخافون هذا النظام وجيشة فهو بهرج خداع ليس الا
وحرب صعدة اثبتت لكم ذلك جلياً
اسعوا الى الكفاح المسلح فبة ومن خلالة يمكنكم ان توصلون الى شيء
ثغرة هنا وثغرة هناك يمكن لها ان تخلل كيان هذا الجيش وتستطيعون اقامة دولتكم
الجيش اليمني اليوم يعاني من اختلالات كثيرة خصوصاً بعد حرب صعدة الاخيرة والتي اسقطت ورقة التوت عن هذا الجيش واصبح امرة جلياً للكل
هذة نقطة النقطة الاخرى لايخفى على احد ان ابناء الجنوب في هذا الجيش تمارس ضدهم اقصاءات كثيرة وعنصريات مخيفة ففي حالة وجود كفاح مسلح فاني اؤكد ان ابناء الجنوب سينضمون الى اي كفاح وفي حالة وجودة وجديتة
انهضوا بالجنوب ولا تخافوا هذا الجيش فهو لا يهش ولا ينش
جيش الكدم والسحاوق ليس الا
المفضلات