وتخطّت فرحةُ اللقيا كـ برق ٍ
وسمانا أظلمت بعدَ التماعي
آه لو تدري بحزني والتياعي
حين قالوا .. أشرقت شمسُ الوداع ِ
وأناجي ظلمة الليلِ بصمت ٍ
وعيوني أسكبت دمعَ الفراق ِ
وفؤادي قد تعنّا باشتياق ٍ
هكذا البعدُ أشدّ ما ألاقي
فلنعاهد ربّنا عهداً وثيقاً
أن نلبّي إن دعا داعي الإخاء ِ
يا أخيّ اليوم نمضي وعزائي
أن شمسَ البينِ تضوى باللقاء ِ
هدا نشيد من اروع الاناشيد الي سمعتها في مركز زايد للمعاقين الي كنت فيها
انا احب اهديكم ايها كهدية اعتدار ......
اسمها شمس الوداع
Bookmarks