رجاءً رجاءً رجاءً، لا تقرأوا من بداية الصفحة، إبدأوا القراءة من الأسفل، من آخر الصفحة صعوداً. إذا تكرمتم وسمحتم أخواتي واخواني .
ولكم خالص تقديري، وعفوا على المباغته.
محبتكم عاشقة الإسلام
إلى الله
هكذا صنعت سلما وما زلت أعمل الدرجات وأعليه
للحساب الأخير والثواب الجزيل وللقاء السرمدي في الجنة معطيه
لن يفهم إلا من أحس بما أحس لأن الموت أول خطوة
صار الموت بشوق انتظره....مجنونة أم وقعت في هفوة
صار الهدف معزز بهدف أسمى وأرقى ظللت مرجيه
وعرفت أني أحيا لحمل الرسالة والإصلاح وبالإحسان التوطيد
ولأن الله في قلبي وعقلي تحركت للبناء من جديد
وإن قفزت في الهواء إلى النجم فالسقوط أكيد ومن ينجيه
إن نزلت سيختفي هذا التعب والبناء
نظرت للأسفل فكانت الدرجات كثيرة خضراء
بتوبة نصوحة إلى الله نسيت الدنيا وصفحة الماضي من حياتي كنت مطويه
والآمال عظمت وتفاخرت بالله وصارت كبيرة
وقفت لزمن من الحيرة والتعب فالأمور في عقلي صارت كثيرة
تعزت النية بالخوف من الله ورضاه وليس مغنيه
غير معقول ماذا افعل فالناس بعيدة عن الله
وصلت للعمل وقول الحق ونية الدعوة إلى الله
بدون شعور بنيت درجات كثيرة وبيدي كنت أسويه
وبمحاولة التثبيت والتخلي عن الهمس
وهكذا..... الدرجة الثالثة بجهاد النفس
أيقنت بأن يكون الهدف لله أنويه
وبينما كنت أبني الدرجة الثانية
ومن جديد، درجة الهدف ثم النية
يا الهي سأعاود البناء من جديد، حسنا بالله مقويه
من نزل من درجه الذي يبنيه، ما صنعه سوف يختفي
من الحيرة والخوف والتعب من الدرجتين نزلت ولم أعي
ووقفت مدة..... هااااااااااا صحيح السلم لمن أنويه
وبفرح بنيت الثانية بالنية لهذا الهدف
كانت أول درجة مصنوعة من حجر الهدف
فقلت لما لا أصنع سلما بنفسي أنا أبنيه
اخترت الهدف ذلك النجم البعيد ذا النور المديد
فكرت بحيرة، كيف فالهدف الذي اخترته بعيد
فقررت بعد زمن تحديد هدف والوصول إليه
العيش بلا هدف حياة بلى معنى يبقيه
صنعت سلماً
Bookmarks