طيب ايش رايكم بهذا البيت
لو كان لي قلب على فرقاك يقوى كان ودعتك.......وعجلت الخطــــاوي
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
<<<<<<<<<<<<<<<<<<
طيب ايش رايكم بهذا البيت
لو كان لي قلب على فرقاك يقوى كان ودعتك.......وعجلت الخطــــاوي
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
<<<<<<<<<<<<<<<<<<
اذا غامرت في شرف مروم ....فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في امرعظيم ....كطعم الموت في امر حقير
ياسلام على بيت قوه شف شف
ابت شفتاي اليوم اللا تكلم***بسوء فلست ادري اليوم لمن انا قائله
ياعيني عليكم ^_^
صمت وفي صمتي كلام ... وأنت ب أعلم مقصدي
وفوقي سحاب يمطر الهم والاسى***وتحتي بحار بالجوى تتدفق
عليك مني سلام الله ما بقيت صبابة منا نخفيها فتخفينا
من قائل هذا البيت الجميل يا نور؟
AKRAM
بالفعل هذه القصيدة جميلة جدًا وهي نونية ابن زيدون
وما يعرفه الكثيرون أن هذا البيت هو مطلعها
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنا
وَنَابَ عَنْ طِيْبِ لُقْيَانَا تَجَافِيْنَا
وهذا غير صحيح ...
وهذه هي القصيدة كاملة
ما للعيون بسهم الغنج تصمينا
وعن قطاف جنى الأعطاف تحمينا
تألفّ كان يحيينا ويضنينا
تفرق عاث في شمل المحبينا
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيْلاً مِنْ تَدانِيْنا
وَنَابَ عَنْ طِيْبِ لُقْيَانَا تَجَافِيْنَا
ألا وقد حانَ صُبح البَيْنِ صَبَّحنا
حِينٌ فقام بنا للحِين ناعِينا
مَن مُبلغ المُبْلِسينا بانتزاحِهم
حُزنًا مع الدهر لا يَبلى ويُبلينا
أن الزمان الذي ما زال يُضحكنا
أنسًا بقربهم قد عاد يُبكينا
غِيظَ العِدى من تساقينا الهوى فدعوا
بأن نَغُصَّ فقال الدهر آمينا
فانحلَّ ما كان معقودًا بأنفسنا
وانبتَّ ما كان موصولاً بأيدينا
وقد نكون وما يخشى تفرقنا
فاليوم نحن وما يرجى تلاقينا
يا ليت شعري، ولم نعتب أعاديكم
هل نال حظاً من العتبى أعادينا
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاءَ لكم
رأيًا ولم نتقلد غيرَه دينا
ما حقنا أن تُقروا عينَ ذي حسد
بنا، ولا أن تسروا كاشحًا فينا
كنا نرى اليأس تُسلينا عوارضُه
وقد يئسنا فما لليأس يُغرينا
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحُنا
شوقًا إليكم ولا جفت مآقينا
نكاد حين تُناجيكم ضمائرُنا
يَقضي علينا الأسى لولا تأسِّينا
حالت لفقدكم أيامنا فَغَدَتْ
سُودًا وكانت بكم بيضًا ليالينا
إذ جانب العيش طَلْقٌ من تألُّفنا
وموردُ اللهو صافٍ من تصافينا
وإذ هَصَرْنا غُصون الوصل دانية
قطوفُها فجنينا منه ما شِينا
ليسقِ عهدكم عهد السرور فما
كنتم لأرواحنا إلا رياحينا
لا تحسبوا نَأْيكم عنا يُغيِّرنا
أن طالما غيَّر النأي المحبينا
والله ما طلبت أهواؤنا بدلاً
منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا
يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به
من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينا
واسأل هناك هل عنَّي تذكرنا
إلفًا، تذكره أمسى يُعنِّينا
ويا نسيمَ الصِّبا بلغ تحيتنا
من لو على البعد حيًّا كان يُحيينا
فهل أرى الدهر يَقصينا مُساعَفةً
منه ولم يكن غِبًّا تقاضينا
ربيب ملك كأن الله أنشأه
مسكًا وقدَّر إنشاء الورى طينا
أو صاغه ورِقًا محضًا وتَوَّجَه
مِن ناصع التبر إبداعًا وتحسينا
إذا تَأَوَّد آدته رفاهيَة
تُومُ العُقُود وأَدْمَته البُرى لِينا
كانت له الشمسُ ظِئْرًا في أَكِلَّتِه
بل ما تَجَلَّى لها إلا أحايينا
كأنما أثبتت في صحن وجنته
زُهْرُ الكواكب تعويذًا وتزيينا
ما ضَرَّ أن لم نكن أكفاءَه شرفًا
وفي المودة كافٍ من تَكَافينا
يا روضةً طالما أجْنَتْ لَوَاحِظَنا
وردًا أجلاه الصبا غَضًّا ونَسْرينا
ويا حياةً تَمَلَّيْنا بزهرتها
مُنًى ضُرُوبًا ولذَّاتٍ أفانِينا
ويا نعيمًا خَطَرْنا من غَضَارته
في وَشْي نُعمى سَحَبْنا ذَيْلَه حِينا
لسنا نُسَمِّيك إجلالاً وتَكْرِمَة
وقدرك المعتلى عن ذاك يُغنينا
إذا انفردتِ وما شُورِكْتِ في صفةٍ
فحسبنا الوصف إيضاحًا وتَبيينا
يا جنةَ الخلد أُبدلنا بسَلْسِلها
والكوثر العذب زَقُّومًا وغِسلينا
كأننا لم نَبِت والوصل ثالثنا
والسعد قد غَضَّ من أجفان واشينا
إن كان قد عز في الدنيا اللقاء بكم
في موقف الحشر نلقاكم ويكفينا
سِرَّانِ في خاطرِ الظَّلْماء يَكتُمُنا
حتى يكاد لسان الصبح يُفشينا
لا غَرْو فِي أن ذكرنا الحزن حِينَ نَهَتْ
عنه النُّهَى وتَركْنا الصبر ناسِينا
إذا قرأنا الأسى يومَ النَّوى سُوَرًا
مكتوبة وأخذنا الصبر تَلْقِينا
أمَّا هواكِ فلم نعدل بمنهله
شِرْبًا وإن كان يروينا فيُظمينا
لم نَجْفُ أفق جمال أنت كوكبه
سالين عنه ولم نهجره قالينا
ولا اختيارًا تجنبناه عن كَثَبٍ
لكن عدتنا على كره عوادينا
نأسى عليك إذا حُثَّت مُشَعْشَعةً
فينا الشَّمُول وغنَّانا مُغَنِّينا
لا أَكْؤُسُ الراحِ تُبدى من شمائلنا
سِيمَا ارتياحٍ ولا الأوتارُ تُلهينا
دُومِي على العهد، ما دُمْنا، مُحَافِظةً
فالحُرُّ مَنْ دان إنصافًا كما دِينَا
فما اسْتَعَضْنا خليلاً مِنك يَحْبسنا
ولا استفدنا حبيبًا عنك يُثْنينا
ولو صَبَا نَحْوَنا من عُلْوِ مَطْلَعِه
بدرُ الدُّجَى لم يكن حاشاكِ يُصْبِينا
أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً
فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا
وفي الجوابِ متاعٌ لو شفعتِ به
بِيْضَ الأيادي التي ما زلْتِ تُولِينا
عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا
ذواقة
رائعة
مشكورة
AKRAM
يخبرك من شهد الوقيعة أنني....أغشى الوغى و أعف عند المغنم
AKRAM
في التراب اللذي تدوس عليه **** الف دنيا وعالم لاتراه
سلام
نـبـكـي ومـا نـدري مـا يـبـكـيـنـا *** لكـنـنـا نـبـكـي لـيغـسـل الـبـكـاء مـا فـيـنـا
أنـبـكـي لـكـي نـنـسـى مـا فـيـنـا ؟ *** أم نبكي لأنـه لا حـل سـوى الـبكـاء لديـنـا؟!
لـكـنـنـا نـبـكـي لـيـغـسـل الـبـكـاء مـا فـيـنـا
لـيـغـسـل الـبـكـاء مـا فـيـنـا ................
.................................................
التوقيع :- المالك الحزين
19/1/2006 م
.................................................
[تــأكــدوا أنـنـي مــوجـود أيـنـمـا اتـجـهـتـم بـنـاظـريـكـم
لأرسـم ولـو ابـتـسـامـة خـفـيـفـة عـلـى شـفـتـيـكـم
ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ الـمــ(الحـزين)ـــالك~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô
سألت إمام الحي عن حكم عاشق *** إذا أزداد حبا صار من شوقه صبا
أيجزئه ذكر ورد تحية *** وشهقة شوق كالنسيم إذا هبا ؟ !
فقال : عليه النحر يوم لقائه *** بمحبوبه حتى يزيل به الذنبا !
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks