أوصى الخبير الرياضي*إنغو فروبوزه هواة الركض والمشي بضرورة ألا يقوموا بممارسة تلك الرياضات سوى خيال يرتدون النعل الملائم لذلك الغاية،*إذ*يجب مثلا أن يعمل*على إدخار الانتظام اللازم للقدم خـلال متابعة تلك الرياضات دون أن يترتب عليه الاحاسيس بالوجع خـلال ارتدائه.

وأردف*فروبوزه -وهو من المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية الألمانية ببلدة كولوينا-*أنه يجب أيضا أن يتصف حذاء النعل بالمرونة، و خصوصا في المقاطعة الأمامية من القدم. مؤكدا أنه من الأجمل أن تصبح للحذاء التمكنمن امتصاص الصدمات، لكن دون أن يصبح قويا على نحو كبير لدرجة تجعله يؤثر بالسلب على الحركة الطبيعية للقدمين.




كما من الأجمل*أن يضم النعل على دواعم هامشية وهذا لحماية القدم. أما*بالنسبة لهواة الركض الذين يمارسونه لمرات متنوعة اثناء الأسبوع، فيوصيهم*فروبوزه باقتناء*حذائين على الأصغر، إذ*تطلب النعال – على الاطلاق كالجسم- لفترات "استشفاء" عقب متابعة الرياضة، لافتا إلى أن تلك المدة تستطيع بنحو يومين.

وأكد الخبير*على حاجة التخلص من النعال المتهالكة واستبدال نعال حديثة بها، و خصوصا إذا اشعار الرياضي بتراجع دقة خامتها وطاقته على الركض خـلال ارتدائها، ومن المعتاد ان*لا تنفذ مراقبة هذا سوى لدى لبس نعل حديث.

وينصح*فروبوزه*باستبدال النعل القديم عقب مزق مساحة تتراوح وسط 500 و800 كيلومتر به كحد أقصى، لافتا إلى أن هذا يتوقف على وزن الرياضي وطبيعة استعماله له، كاستعماله*على أرض صلبة*كالأسفلت أو طرية كعشب الربيع.

وينصح*بشراء النعل الرياضي باستمرار في مرحلة المساء، إذ تصبح القدم ربما تمددت على طوال اليوم على الاطلاق*مثلما من الممكن أن ينشأ خـلال متابعة الركض. ولهذا فإن تجربته في القدم تصبح أدق ومشابه أكبر لحجم وولادة القدم خـلال الركض.

https://lunacyshoes.com/blogs/%D8%A7...AC%D8%B1%D9%8A