أولًا: توضيح التسويق الإلكتروني ومزاياه

التسويق الإلكتروني هو توزيع المنتجات أو النشاطات باستعمال التقنية الرقمية، كالإنترنت والتلفونات المحمولة ومواقع السوشيال ميديا ومحركات البحث والبريد الإلكتروني واخرى.

وتتناغم معدات التسويق الإلكتروني مع تلك التقنية الرقمية، فأبحاث المتجر*يُستَخدم بها معدة شبيه جوجل Key phrase Planner، وتعليل جهودك التسويقية ينفذ بالاستعانة بأداة شبيه فيس بوك Insights، أما إعلاناتك فمنصاتها رقمية أيضًا شبيه جوجل Advertisements وMicrosoft Promoting.

ويمثل التسويق الإلكتروني نهجًا حديثًا تمامًا في وعي تصرف الزبائن، يستهل من قياس رقم التحميلات والإعجابات والزيارات والمشاهدات والكومنتات والتفاعلات وينتهي بالتقييمات والمراجعات والاستبيانات.

ويمتاز بكونه أيسر وأرخص وأسرع وأكبر تأثير وليونة*من مسالك التسويق الكلاسيكية، وإليك التفاصيل:

أيسر:*لا يستلزم أي تعقيدات روتينية ولقائات، مجرد تأسيس رصيد على المنبر المختصة لتبدأ التسويق.
أرخص:*مسئوليات تأجير لوحة إعلانية على أحد الشوارع أو مسافة إعلانية في جرنال معلومة من المحتمل أن تغطي مسئوليات حملة إعلانية على منصات السوشيال ميديا لفترة 3 شهور. (هنالك أيضًا:*أراء تسويقية تسطيع إنجازها بأقل المسئوليات)
أسرع:*إعلاناتك تستهل في البروز لجمهورك عقب اوقات من تصميمها ونشرها.
أكبر تأثير:*يمنحك التسويق الإلكتروني اختصة التخصيص، فعندما تُضيّق مدى بروز إعلاناتك لتستهدف طائفة مخصصة من حين السن، الدولة، البلدة، الاهتمامات صاحبة رابطة بمنتجاتك، فأنت لا تنفق أموالك سوى في مكانها السديد.
أكبر ليونة:*تمنحك معدات القياس الكثيرة البيانات الدقيقة الكافية عن جهودك التسويقية لتحدد أيّا منها تداوم به وأيّا منها تتوقف عنه.

وكي تستطع من متابعة أنشطة التسويق الإلكتروني، يجب أن تصبح بوينت البادئة هي*إنشاء حضور لمنشأتك على الشبكة العنكبوتية العالمية، عبر تأسيس مدونة إلكتروني بتشكيل جذاب، يسلم بيانات عامة عن المؤسسة، وربما تُزائر إليه موقع تساهم بها خبراتك مع جمهورك المستهدف، وأيضًا تأسيس اكونتات على منصات السوشيال ميديا تنشر اثنائها لمنتجاتك وتتكر بها مع جمهورك.

ثانيًا: مخطط التسويق الإلكتروني في 6 إجراءات
المرحلة الأولى: اختر الجماهير السديد

ريثما تُفكر، لمن تُوجِه منتجاتك؟ فالإجابة النمطية ستكون لمن يبغي ويقدر شراءها، ولكن الكثيرين لا يفعلون هذا. ربما يتحمس القلة من لبدء وظائف تجاري، دون التمهل والتأمل أولًا هل هنالك من سيشتري منتجاتي؟ وهل أستطيع الوصول له؟

في دراسة نشرتها هارفارد بزنس ريفيو عن*المراحل الخمس لنمو المؤسسات الناتجة، ذكرت* الدراسة أن أولى المراحل يجب أن ترتبط بالإجابة عن إستفسار: هل أستطيع إدخار معيار زبائن لمنتجاتي؟ نَزِد على هذا هنا: وهل أستطيع الوصول إليهم؟

فما هي المنفعة من أن تسوّق لمنتج مدهش لأناس لا يهتمون به أو يهتمون به ولكن لا يملكون المال لشرائه. لذا كذلك من الهام جدًا أن تصبح جهود التسويق الإلكتروني خاصتك*موجهة إلى طائفة تشاء وقادرة على تسوق منتجك. وأن تقوم بعملية ترشيح تستبعد جميع الطبقات الأخرى من الجماهير الموسم وتستهدف تلك الطائفة لاغير.

المرحلة اللحظة: اعلم عملائك جيدًا

إدراك عملائك غير مرحلة طفيفة أو بديهية بحيث تسطيع توضيح عملائك في سطر واحد لاغير، العمر، الدولة، الصنف. وإنما هي مرحلة مركّبة لا أبالغ إن قلت أنها ستجعلك اخيرا معرفة عملائك أكبر مما يعرفون أرواحهم.

دعني أشرح لك الطريقة:

ابحث في ذهن عملائك عن 5 محفزات رومانسية تنقل دوافعهم للشراء وهي الوجـع، الذعر، الرجاء، الرؤيا، العَقَبة. استعمل*العصف الذهني*وتخيل ذاتك مكانهم، أو أُعد استبيانًا باستعمال نسخ google جوجل types وأرسله لهم من خلال البريد الإلكتروني. وأحرز أي بيانات ترتبط بالخمس محفزات في متجر منتجاتك.
استعمل google للبحث عن التدوينات المرتبطة بسوقك، واقرأ مراجعات وتقييمات الجماهير لمنتجات من الطائفة التي تنتجها.
تعامل بعقلية منفتحة وأنت تحاول وعي عملائك، لا تضع شروطًا لفهمك، فأيًّا قدكانت مسلماتهم والمكونات التي تثير اهتمامهم، يجب عليك أخذها في ذهنـك في*خططك التسويقية الإلكترونية.
المرحلة الثالثة: حدد هدفك

يقص الخبير المالي “راميت سيثي” كاتب مجلد I Will Train You To Be Wealthy أكبر المجلدات مبيعًا سنة 2009، أن التركيز على جول واحد يثري من امكانية قدرتك على بلوغه.

ربما يظهر تخفيض الأهداف شئًا ليست محبب بالنسبة لحماسة بادئة التسويق الإلكتروني، سوى أن التركيز على المبتغى الأكثر الذي تشاء تحقيقه ريثما تستخدمه، يعاونك على التطور مرحلة بخطوة. مثال: هل تشاء*جمع لائحة بريدية*تحتوي 500 مستعمل، أم تشاء استجواب مداخيل تصل 10 آلاف $؟

المرحلة الرابعة: احسب توقعاتك

(ROI) هو الايجاز الذي يرمز إلى*العائد على التمويل*وهو ماهية تلك المرحلة، قلة من مسالك التسويق الإلكتروني كإعلانات ماتور البحث شبيهًا تتطلب استثمارًا، لذا عليك في تلك المرحلة الجواب عن الإستفسار التالي: هل سأسترد أموالي التي أنفقها من اسلوب التسويق التي سأستخدمها أم لا؟

العائد المتوقع على التمويل سيخبرك هل تذهب سلمًا في ذلك السبيل أم تغيره إلى سبيل آخر.

ويتاح رصيد العائد المتوقع على التمويل بالطريقة الاتية:

العائد المتوقع على التمويل= المداخيل المحتملة عن التسويق الإلكتروني: تكاليفه.

وفي تخصص التسويق الإلكتروني تمثل المعـدل 5: 1 معـدل إيجابية، ربما تتنوع وفق هيكل نفقاتك وتخصص عملك.

المرحلة الخامسة: رصد منافسيك

قيمة تلك المرحلة لا تصل من أنها تمنحك امكانية النجاح على منافسيك لاغير، ولكن لأنها تدخر عليك العديد من المحاولة والخطأ في بادئة استعمال ذلك الصنف من التسويق. كما يقص المثل “مو عليك أن تعيد اختراع العجلة” وإنما “ابدأ من حين اختتم الآخرون”.

رصد منافسيك لأجل أن تتعرف من أخطاءهم، وتتحفز من محاولات نجاحهم، وكي تكتشف مقيم تميزك عنهم وتستعملها في تسويقك الإلكتروني لتجارتك.

وإليك أكبر اسلوب مضمونة لمراقبتهم، وهي الانخراط، فلتتصرف على قـوام أنك أحد عملائهم، اشتري منتجاتهم اذا أمكن، واقرأ مراجعات الاشخاص الآخرين لها، وتصفح مواقعهم على الشبكة العنكبوتية العالمية واشترك في نشرتهم البريدية، لاحظ أين ومتى تشاهد إعلاناتهم، وتابعهم في اكونتاتهم الاجتماعية. وإذا طلبت غزيرًا من “التجسس المباح” استعمل معدة شبيه Alexa Aggressive Evaluation لتحلل الزيارات في مواقع منافسيك وتتعلم على أدائها في محركات البحث.

المرحلة السادسة: ارسم سبيل الوصول إلى المبتغى

مثال: هدفك من*مخطط التسويق الإلكتروني*هو لكي تحصل على على 100 متبادل في نشرتك البريدية شهريًا.

ولكن المعدل الراهن للمشتركين 50 لاغير شهريًا، لذا لكي تأكد هدفك أنت بحاجة لمضاعفة مستوى الاشتراكات الراهن.

تسطيع استجواب هذا بطريقين:

الأول: أن تصمم كتالوج أو مجلدًا مجانيًا يحتاج تأليف اسم البريد الإلكتروني قبل التنزيل.
الثاني: أن تضاعف رقم الزيارات إلى موقعك باستعمال اختيارات غير مشابهة كالتدوين أو الإعلانات مدفوعة.

https://vlinzza.com/blog/%d8%a7%d9%8...8%d9%86%d9%8a/