يقصد بالجنس الفموي مداعبة القرين أو القرينة للعضو الجنسي المخصص بالطرف الآخر بواسطة الفم، وهي اسلوب معلوم فاعليتها في مرحلة المداعبة والإثارة، كما يتاح أن تداوم ريثما تبلغ السيدة للنشوة أو يبلغ ذلك الإنسان لفترة الرمي، قلة من الأزواج يحبون الجنس الفموي والقلة من الأخر لا، وتصبح هنالك اضطراب حيث يفضل القرين الجنس الفموي، فيحين ترفضه القرينة، في ذلك الموضوع تجيبك "سوبرماما" على تساؤلك "زوجي يعشق الجنس الفموي وأنا لا أبغى..ماذا أفعل؟"، في جميع الأحوال، عليك أن تعرفي أنه مفيش مخاطر حدوث الحمل بواسطة الجنس الفموي، ولكن تسطيع التقاط أو توصيل قلة من التوعكات المنقولة جنسياً *بواسطة الفم، ويصبح المخاطر أكثر على نحو سنة إذا كنتِ تمارسين الجنس الفموي بدلاً من تلقيه، وربما يصبح المخاطر أكثر إذا قد كان لديك جروح أو تقرحات أو قرح في فمك.

زوجي يعشق الجنس الفموي وأنا لا أبغى ماذا أفعل؟

كذلك من الهام أن تعلمي أن حضور العشق والتفاهم وسط الحبيبين هو وسيلة توفيق أي رابطة زوجية، بوجود ذلك الشرط يتاح التفاهم مع شريك حياتك في أشياء المعيشة الزوجية على نحو سنة والعلاقة الحميمة على مقدمتها.




ينبغي أن تشرحي لزوجك وبإتضاح رغباتك في الرابطة الحميمة؛**أخبريه ما تفضليه وما تكرهيه في الرابطة؛*فإذا كنتِ لا تفضلين الجنس الفموي علة سلوك معين من القرين أثناءه من الممكن أن ينشأ لك وجعًا نفسيًا أو جسميًا؛ اشرحي له هذا بإتضاح واطلبي منه أن يحجم عما يزعجك.

أما في وضعية عدم رغبتك في الجنس الفموي على التدشين بالرغم من عدم حضور غير صحيح من طرف القرين، عندها ينبغي أن يعرف القرين هذا على نحو ظاهر، فالمهم في الرابطة الحميمة أن يرتاح الطرفان ويشعران بالرغبة إزاء الأعمال داخل الرابطة، فإن قد كان هنالك سياج نفسي بينك وبينك الجنس الفموي فلا تفعليه ووضحي لزوجك هذا.

مخاوف القرينة من الجنس الفموي

بالرغم من شهرة حضارة الجنس الفموي وسط الأزواج سوى أنه لا يزال من الشئون ليست المتفق عليها، وهناك غالبية من السيدات لا يفضلن*مداعبة المهبل*بهذه الطريقة، ولا يشعرن بالإثارة حصيلة لهذا، ولا يفضلن أيضًا أن يداعبن العضو الذكري باستعمال أفواههن لعلل غير مشابهة، ومنها:

حدوث وجع في فم القرينة حصيلة كثر مقدار العضو الذكري واحساسها بالوجع، ما يجعل من متابعة الرابطة الحميمة عبئًا عليها.
يميل قلة من الأزواج بدفع العضو الذكري داخل فم زوجاتهم على نحو عنيف واهمين أن ذلك يثير القرينة علة حضارة غير صحيحة كثيرة الإنتشار في الإعلام، فتنزعج القرينة وتتألم بقوة كما تستهل في الاحاسيس بأن القرين لا يعبأ بمشاعرها في قلة من الأونة.
تلاقي قلة من الزوجات صعوبة في تقبل الشأن ويصبح هنالك سياج نفسي بينهن ووسط تلك الطريقة في متابعة الرابطة الحميمة، علة ذكريات خطيئة من السابق أو حضارة مترسخة في أذهانهن.
من المحتمل أيضًا أن يصبح وسيلة هذا هو عدم تقبل القرينة، لأن يداعبها قرينها بداخل منطقة المهبل، ذعرًا من عدم نظافته أو رحيل أي عدوى إليها من فم الإنسان، وذلك عقلاني فالجنس الفموي له مجازف.
https://tdwynat.com/questions-and-ad...D%D8%B3%D9%8A/

هل الجنس الفموي مضر؟

*يتاح أن يسبب الجنس الفموي إلى الإصابة بالكلاميديا أو السيلان، بالرغم من أن تلك العدوى المنقولة جنسيًا تبدو من المعتاد انً بداخل منطقة الأعضاء التناسلية، سوى أنها ربما تبدو أيضًا في الفم والحلقوم.

*يتاح أيضا أن ينقل الجنس الفموي virus الورم الحليمي البشري، والذي يتاح أن يؤدي سرطان الحلقوم، ضياع اعتاد الدكاترة على الاعتقاد بأن virus الورم الحليمي البشري (HPV).

المفتاح لجعل الجنس الفموي آمنًا هو تفادي التواصل الفموي المباشر للزوار التناسلية، لتجنب رحيل أي سوائل جسدية، ولتحقيق هذا يتاح استعمال الواقي الذكري، أو الواقي النسائي.