اي عين يجمل بها ان تستبقي في محا جرها قطرة واحدة من الدمع فلا تريقها امام هذا المنظر الموثر المحزن في بلادنا منظر اولك المواطنوان البسطى وهم يحتفلوان باعياد الثورات والطيمقراطيه الذي خططها اعدا الاسلام والا يعرفوان ان هاذا تنصير باسم حقوق الانسان واتنا سو ان حقوق الانسان في الاسلام هوا العدل واحترام حقوق الانسان وفي السلام لم يشرع سجن والم يوجد في السلام سجن هاذا عضمة السلام كثيرا ما يضمر الانسان في نفسه امرا وهو يشعربه وكثيرا ما تشتمل نفسه على عقيدة خفية لا يحس با شتمال نفسه عليها ولا ارى لذلك اقرب من المسلمين الذين يتقربوان من اهل المناصب السياة واصحاب المعالي وسيادة الا اعدا الاسلام واتنسو مباديهم الحضارية العظيمة لا لا اجل بل لمناصبهم وتسليم كل حضارات الشعوب الروحية والاقصادية الا اعدا الامه الخالدة واتناسو ايضا الاسلام بعقيدة التوحيد ليرفع نفوس المسلمين ويغرس في قلوبهم الشرف والعزة والانفة والحمية وليتق رقابهم من رق العبودية فلا يذل صغير هم لكبيرهم ولا يهاب ضعيفهم قويهم ولا يكون لذي سلطان الا با لحق والعدل
Bookmarks