"أنا أعلم أن في دور العجزة غرفاً تأوي الآباء والأمهات الذين كانوا ضحية أبنائهم.. فهل في تلك الدور يا ترى غرف أخرى للأبناء الذين كانوا ضحية أوليائهم؟"
بمثل هذه الكلمات يسرد يوسف أجزاء متفرقة من الجحيم الذي عاشه طفولة ومراهقة وشبابا.
بعد قراءتك لهذه الرواية قد تحكم على يوسف بأنه ولد عاق، وقد يؤثر بك لدرجة تجعلك ترغب في احتضانه.. لكن الشيء الوحيد المؤكد في هذا الكتاب هو أن يوسف لم يكن أبدا طفلا مثل باقي الأطفال.

هذا الكتاب من تأليف أيوب بنبري
تحميل الكتاب عبر الرابط التالي : تحميل رئتاي تبتسمان للموت قريبا بي دي إف
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي