مزايا الشوفان
مضمون الشوفان من المكونات الغذائية
https://www.aljawab24.com/benefits/%...D8%A3%D8%A9-2/
يضم الشوفان على كميّة فوق من المكونات الغذائية بما فيها الــ vitamins،*والمعادن، والألياف مُقارنةً بالحبوب المصنعة؛ وهذا لأنّه يُعدُّ من الحبوب التامة،[١]

حينُ إنّه ثريٌّ بالفسفور، وvitamin ب1 أو ما يُعرف بالثيامين (بالإنجليزيّة: Thiamine)، والمغنيسيوم، والزنك،[٢]*كما يضم ايضاعلى vitamin ب5 أو ما يُعرف بحمض البانتوثينيك (بالإنجليزيّة: Pantothenic acid)، والمنغنيز، والنحاس، والفولات.[٣]

ولقراءة الغزير من لمعلومات بشأن القيمة الغذائية للشوفان تسطيع العودة لمقال*رقم السعرات الحرارية في الشوفان*.

مزايا الشوفان وفق درجة التأثير
كثيراً فعال (Possible Efficient)
تخفيض مخاطر الإصابة بأسقام الفؤاد:*يشارك الشوفان في المحافظة على صحة الفؤاد، إلّا أنّ الدراسات تتنوع في نطاق فعاليته في تخفيض مخاطر الإصابة بأسقام الفؤاد نظراً لاختلاف أصناف الدراسات واختلاف أصناف الشوفان وجعُستخدم في جميع دراسة،[٢]*فحسب تعليلٍ شموليٍّ لـ18 دراسة نُشِر في مجلّة The American Journal of Cardiology سنة 2014، تبيّن أن تناول الحبوب التامة يعاون على تخفيض مخاطر الإصابة بأسقام الفؤاد،[٤]*كما أوضح تعليل شموليّ آخر نُشِر في ماجازين الاطعام سنة 2011، وشمل 126 دراسةً سريرية، أنّ تناول ثلاثة غرامات من ألياف بيتا غلوكان (بالإنجليزية: β-glucan) المتواجدة في الشوفان أو الشعير يوميّاً ربما يُساهم في تخفيض معدلات الدم من*الكوليسترول*على نحوٍ سنة، والكوليسترول الضار أو ما يُعرف بالبروتين الدهني منخفض الغزارة (بالإنجليزية: Low density lipoprotein) على نحوٍ مخصص، فضلا على ذلك هبوطٍ في معدلات الدهون الثلاثية.[٥]*ولكن من طرفٍ بعض منها أبرز تعليلٌ شموليٌّ آخر أُركض على تسعة دراسات ونُغائل في مجلّة مُراجعات كوكرين سنة 2017، أنّه مفيش أدلّةٌ كافية تؤكد أنّ تناول الحبوب التامة ربما يُقلل من الاسباب وجعُسببة لأمراض الفؤاد.[٦]
امكانية فعاليته (Presumably Efficient)
تخفيض مخاطر الإصابة بسرطان الأداة:*ربما يشارك تناول حبوب الشوفان التامة ونخالة الشوفان في تخفيض مخاطر الإصابة بسرطان الأداة،[٧]*ضياع أظهرت دراسة أوليّة نُشرت في ماجازين Gastroenterology سنة 2001، أنّ تناول الألياف المتواجدة في الحبوب ربما يُساهم في تخفيض الإصابة بسرطان المريء والأداة.[٨]
لا تقع أدلة كافية على فعاليته (Inadequate Proof)
التلطيف من التهاب القولون التقرحي:*(بالإنجليزية: Ulcerative colitis)، يُعدّ متقن الشوفان حثيث التحضير (بالإنجليزيّة: Instantaneous oatmeal) أكلة يسيرة الهضم لمن يُعانون من التهاب القولون التقرحيّ؛ حين إنّ ذلك الصنف من الشوفان يتعرّض لعمليّات تحضيرٍ أكبر، ممّا يُقلل من كميّة الألياف التي يضمنها،[٩]*وربما أظهرت دراسةٌ أوليّةٌ نُشِرت في ماجازين Inflammatory bowel illnesses سنة 2013 أنّ تناول مُترتب يضم على الشوفان على نحوٍ رئيسيّ فضلا على ذلك قلة من وجعُركبات الأخرى ربما يشارك في التلطيف من أعراض التهاب القولون التقرحي عند المصابون المصابين به بدرجة طفيفةٍ إلى معتدلة.[١٠]
التلطيف من أعراض متلازمة القولون المنفعل:*يُعاني وجعُصابون بمتلازمة القولون المنفعل من المعتاد انً من الإمساك أو الإسهال في قلة من الأونة، وربما وُجد أنّ تناول قلة من أصناف الأغذية ربما يُقلل أو يثري من شدّة تلك الأعراض، ويُعدُّ الشوفان من الأطعمة التي ربما تُساعد في ستاتس الإمساك؛ حينُ إنّه يضم على كميّةٍ جيّدةٍ من الألياف الذائبة في الماء التي تُريبّل كتلةً هُلاميةً في البطون عقب تناولها، ممّا ربما يُقلل من تقلّصات البطون، ضياع أظهرت دراسةٌ أوليّةٌ نُشرت في ماجازين Present medical analysis and opinion، شارك فيها خمسون رجلاً من كبار العمر تناولوا بسكويت نخالة الشوفان مرتين يوميّاً مُدة 12 أسبوعاً، وأظهرت الاثار أنّ تناول ألياف الشوفان يُساعد على التقليل من الإمساك على نحوٍ هائل، ويُحسّن من حركة البطون، ومن الجدير بالذكر أنّ الشوفان يضم أيضاً على كميّةٍ ضئيلةٍ من الألياف ليست الذائبة في الماء، والتي من شأنها أن تثري من حركة البطون، ولهذا فإنّ تناول الشوفان لا يُناسب المصابون الذين يُعانون من الإسهال، بل إنّه ربما يثري من شر الوضعية لديهم.[١١][١٢][١٣]
التلطيف من التهاب المفاصل:*يُساعد تناول الحبوب التامة شبيه الشوفان من المعتاد انً على التلطيف من الالتهابات على نحوٍ سنة ومنها*التهاب المفاصل، وعلى الرغم من أنّ مُمارسة الرياضة تُساهم في تعزيز العظام*والأنسجة عضلية، إلّا أنّها تضع عِبئاً على المفاصل، ولهذا فإنّه ينبغي التركيز على تناول الأغذية التي تُساعد على التعافي عقب التدريبات الرياضية كوجبة من الشوفان وقلة من الفواكه ووجعُكسرات والحليب مثلا بدلاً من البسكويت أو الفطائر وجعُحلاة.[١٤]
مزايا الشوفان للسكري

يضم الشوفان على ألياف بيتا غلوكان الذائبة في الماء، والتي ربما تُساعد على تعظيم استجابة الجسد للإنسولين وتخفيض معدلات السكر في الدم، ولهذا فإنّه يُنصح للأفراد المصابين بداء*المعسول من الصنف الثاني*بإدخال الشوفان إلى نظامهم الغذائيّ اليوميّ، حينُ إنّه تُحتمل تأثير الشوفان في مُساعدتهم على التحكّم في معدلات سكر الدم، فحسب مراجعة منهجية شملت 14 دراسة إبتدائية، ونُشرت في ماجازين Vitamins سنة 2015، فإنّ تناول مصابون المعسول من الصنف الثاني للشوفان قَلّل على نحوٍ جلي من معدل السكر الصيامي، والكوليسترول، والبروتين الدهني منخفض الغزارة، أو ما يُعرف بالكوليسترول الضار في الدم مُقارنة بمرضى المعسول من الصنف الثاني الذين لم يتناولو الشوفان.[١٥][١٦]

مزايا الشوفان للذاكرة

ربما يُساعد الشوفان على تدعيم المهن الإدراكيّة (بالإنجليزية: Psychological perform) عند الراشدين الأصحاء، ولكن ما تزال الأدلّة ليست كافية بشأن تلك المنفعة، ضياع أظهرت دراسةٌ أوليّة نُشرت في ماجازين Dietary neuroscience سنة 2017، أنّ تناول مُستخلص الشوفان الأخضر البري ربما يُساهم في مبالغة سُرعة الإجراء العقلي، وتعزيز الذاكرة وتخفيض التوقيت اللازم للتفكير في إجراء المهام.[١٧][١٨]

مزايا الشوفان للأطفال والرُّضع

يُعدُّ الشوفان مصدراً ممتازاً لتزويد رأس الأولاد بالطاقة كما أنه ثري*بفيتامين هـ، ومجموعة vitamins ب، والزنك مما يُعزز من مهن الرأس، كما يضم الشوفان على كميّةٍ مرموقة من الألياف التي تُشعِرُ الولد بالامتلاء والشبع مما يُقلل من فُرصة تناوله للأطعمة ليست الصحية وسط الأكلات،[١٩]*ومن الجدير بالذكر أنّ المعهد الأمريكية لطبّ الأولاد توصي باستعمال الشوفان بدلاً من حبوب الأرز للأطفال الذين يعانون من صعوبة في البلع (بالإنجليزية: Dysphagia) أو الارتجاع المعديّ المريئيّ (بالإنجليزيّة: Gastroesophageal Reflux)؛ حين يثري الشوفان من سماكة الأطعمة التي يتناولها هؤلاء الأولاد، مما سُهّل بلعها على نحوٍ آمن، ويُخفف من وضعية الارتجاع لديهم، كما أنّ الأرز أيضاً يضم على عنصر الزرنيخ (بالإنجليزية: Arsenic) الذي ربما يؤدي ضرراً في حال الإسراف في تناوله، ولهذا فإنّ الشوفان يُعدُّ بديلا آمناً للأرز، ويُمكن إعطاؤه ريثما للأطفال الذين يُعانون من سقم*حساسية القمح*أو ما يُسمّى بداء السيلياك (بالإنجليزية: Celiac Illness)؛ إذ إنّه يُعدّ من الأطعمة الخالية من الغلوتين (بالإنجليزية: Gluten free) ولكن في قلة من الأونة يُطحن الشوفان في قلة من مطاحن القمح مما ربما يسبب إلى خلطه ببعض الغلوتين، ولتجنُّب ذلك المخاطر يُنصح الآباء الذين يُعاني أولادهم من حساسية القمح بشراء منتجات الشوفان التي يُأشار الى أنّها خالية من الغلوتين.[٢٠][٢١]

مزايا الشوفان للحبلى

يُعدّ الشوفان أحد أجمل الأطعمة المسموح بتناولها اثناء مرحلة الحمل؛ فهو آمن للوالـدةّ وطفلها، ويضم على الكثير من المكونات الغذائية النافعة التي تُزوّد السيدة الحبلى بالطاقة اثناء يومها، شبيه النشويات المعقدة التي تتحلُل ببطء، مما يثري من الاحاسيس بالشبع لمرحلة أطول ويُقلل من مخاطر الإصابة*بسكّري الحمل، أو مبالغة الوزن الزائدة اثناء مرحلة الحمل، كما أنّه يضم أيضاً على*الــ vitamins، والكالسيوم، وحمض الفوليك، والألياف التي تقلل من الإمساك اثناء مرحلة الحمل لدى تناولها مع كميّاتٍ إيجابية من الماء.[٢٢]

دراسات علمية بشأن مزايا الشوفان
أظهرت دراسةٌ أوّليّة نُشرت في ماجازين The Journal of Allergy and Medical Immunology سنة 2013، أنّ إدخال الشوفان في حمية الأولاد الرّضع عقب سن 5 أشهر*يُقلل من مخاطر الإصابة بالربو*والتهاب الأنف التحسسي لديهم.[٢٣]
بيّنت دراسةٌ أوليّة نُشرت في الماجازين الأمريكية للتغذية السريرية سنة 2010، فإن استهلاك ثلاث حصص يوميّاً من الحبوب التامة والمتضمنة القمح والشوفان*يُساهم في طأطأ ضغط الدم*مما يخفض من مخاطر الإصابة*بداء الشريان التاجي*بنسبة تثري عن 15%*والسكتة الدماغية*بنسبة 25%.[٢٤]