استوقفني هذه القصيدة وانا من النوع الذي لا يلفت بالي هذا النوع من القصائد ولكن سبب إنتباهي لهذه القصيدة لغرابتها وجمال وصفها لحال اللصوص في العالم وإليكم القصيدة وهي لشاعر المنفى وهو الشاعر أحمد مطر :
بالتمادي . . . يصبح اللص بأوربا مديراً للنوادي،
وبأمريكا، زعيماً للعصابات وأوكار الفساد،
وبأوطاني اللتي من شرعها قطع الأيادي،
.يصبح اللص . . . زعيماًُ للبلاد
لا تعليق على مضمون القصيدة
المفضلات