Results 1 to 9 of 9

Thread: رأينا فيما يكتب باسمنا د حيدرة مسدوس

  1. #1


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226

    رأينا فيما يكتب باسمنا د حيدرة مسدوس

    اخي النتابع لشأن اليمني * انا هنا ليس لترويج لدكتور صاحب المقال في صحيفة الايام * والذي وصلني عبر بريدي الاكتروني من الزميل فاروق حمزة الذي هو ايضا يتعرض لكل اشكال القمع والتعسف الغير انساني حتى في لقمة عيشة* و من هنا نرحب بالدكتور فاروق في موقع حوار متنيين له الصبر في محنتة و ان يثري بقلمة في موقنا حوار.... قرات المقال استنبطت فية كثير من الشفافية والمصداقية لهذا الرجل * النابع من الواقع الذي تعيشة اليمن * اتمنى ان تتأملون قبل الرد و بدون اندفاع شخصي * اتمنى من الاخت نبيلة الكاتبة في صحيفة الثوري ان تقول كلمتها فيما كتبة عضوا الامانة العامة للحزب و عضو مكتبها السياسي * هل من العقل ان ترفض الثوري كتابات احد قادتها مهاما اختلفت وجهة نظرة مع توجهاتها * التي تنادي بالديمقراطية الحقة و تدعوا السلطة للممارستها وهي نفسها لاتستوعبها..... الاختلاف لايعني التمرد على سياسة الحزب ولكن تعني اصلاح الاعوواج و طريقة ممارستها لحرية الراي وراي الاخر * في الاخير سيكون الحكم للمتابع و المحلل للامور العالقة في جسد الحزب و الصحيفة... الطريقة التي تمارسة الثوري تجاه بعض كوادرها * هي بمثابة الموت البطيئ للحزب. الحزب الاشتراكي كان قبل الوحدة يجمع كل اطياف المنظومة السياسية اليمنية * وتبني بقوة مصالح اخونة الشماليين في محنتهم من نظام صالح * ولكن بعد الحرب الاخيرة التي اخرجت الجنوبيين خارج الوطن * وبقي الحزب ينطوي في عضويتة الاغلبية من الشمال * لم تتجرى في الاعلان عن موقف شجاع و نزية تجاة قضية الجنوب * و ما الت الية اوضاع ابنأها من امتهان للكرامة و قهر نفسي و تكفير غير مبرر ..... هل حان الوقت بان يقولون الاخوة في الحزب و خصوصا حوشي كلمتهم في قضية الجنوب * مثلما كانون اخونهم في قيادة الجنوب قبل الوحدة * عندما تبنوا قضيتهم الوطنية مع نظام صنعاء * ودافع عنها بقوة حتى جاءو بالوحدة في سبيل انهاء معاناتهم * والخروج بهم وبمن يقف معهم في داخل الشمال من الظلم الذي عاشوه خلال فترة حكم صالح* هل حان الوقت ام ان القضية كانت بيع وشراء ومصالح ليس الا مبنية على اساس دولة الجنوب وكرامة شعب الجنوب.... لم طيل عليكم ولكني اترككم * وخصوصا قيادات الاشتراكي من حوشي بان يعيدون الذاكرة الى الوراء و ينصفون الصحاب الحقوق المنهوبة * كما نصفوهم اخوانهم في الجنوب في تلك الفترة و ووصل الامر بقيادات الجنوب ان تسخر ميزانة كاملة لحوشي اكبر من ميزانية دولة الجنوب * ليسخرونها في سبيل الخلاص من دكتاتور اليمن * فهل حان الوقت لرد الجميل و لو بكلمة يسطرونها على صفحات الثوري التي كانت جنوبية واصبحت بقدرت قادر شمالية......اليكم مقال مسدوس تأملوا فية و ردوا بشفافية خالية من الحماقة السياسية و المتابع في الاخير هو الحكم....
    .................................................. ...........................................
    رأينا فيما يكتب باسمنا

    محمد حيدرة مسدوس:



    محمد حيدرة مسدوس


    في عددها رقم (1940) بتاريخ 21/12/2006م نشرت صحيفة «الثوري» بياناً صادراً عن المكتب السياسي، ونحن من المكتب السياسي لنا رأي فيه، فهو لم يناقش في اجتماع المكتب السياسي، وإنما كلف أحد الاخوان بكتابته تحت إشراف الأمين العام. صحيح أنه حتى ولو نوقش في المكتب السياسي سيخرج كما هو وكما تريده الاغلبية في قيادة الحزب التي تقود الحزب خارج برنامجه السياسي، ولكن من حقنا أن نقول رأينا فيه.. إذ إن هناك رأيين داخل الحزب منذ انتهاء حرب 1994م.

    كما أن صحيفة الحزب التي يفترض أن تكون للحزب كله ولكل الآراء فيه، قد أصبحت من لون جغرافي واحد وأصبحت تعبر عن رأي واحد في الحزب دون سواه، بدليل أنها لم تنشر لنا أي رأي حتى ولو كان باسمنا الشخصي، وبدليل أنها حشرت نفسها في قضية جنائية بين صحيفة «الأيام» وموظف منتسب لها، لأنه من نفس اللون الجغرافي.

    ولهذا ولكون كل ذلك محسوباً علينا أيضاً فإنه ليس أمامنا غير أن نقول رأينا فيما يكتب باسمنا، ويمكن تحديد ذلك في النقاط العشرين التالية:

    1) بما أننا جزء من قيادة الحزب، فإننا لا نقر ولا نقبل بما أوردته صحيفة الحزب ضد صحيفة «الأيام» وقد سبق وأن أدنّاه وأعلنا تضامننا مع «الأيام» مع العلم بأن القضاء لأول مرة ينصف واحدا من أبناء عدن المقهورين.

    2) بما أن البيان الصادر عن المكتب السياسي قد تجاهل القضية الجنوبية الناتجة عن حرب 1994م، وقد تجاهل ذكرى الاستقلال الوطني، فإنه بذلك قد انسجم مع نهج صنعاء الشطري الهادف إلى طمس الهوية والتاريخ السياسي للجنوب ونهب أرضه وثروته باسم الوحدة، وهذا ما يجب أن يكون مفهوماً لأصحاب القضية.

    3) لقد كنا نتوقع أن نتائج الانتخابات ستجعل الأغلبية في قيادة الحزب الذين اتخذوا قرار المشاركة في الانتخابات، يتراجعون ويعيدون النظر في حساباتهم الخاطئة. ولكن التقرير الذي قدم للمكتب السياسي حول الانتخابات والبيان الختامي الصادر عنه والمشار إليه أعلاه قد أظهر الإصرار الأعمى على السير في الخطأ خارج برنامج الحزب، كما أنه قد أكد أهمية اللقاء المشترك والتمسك الأعمى به دون أي تقييم يجعل ذلك مفيداً أو غير مفيد.

    4) إننا في تيار المصالحة وإصلاح مسار الوحدة قد كنا وما زلنا نرى أنه لا توجد وظيفة للقاء المشترك غير دفن القضية الجنوبية، ولولاها لما تشكل مثل هذا التكتل بدءاً من مجلس التنسيق السابق وحتى اللقاء المشترك القائم حالياً، بدليل أن كل أطرافه تتصدى للقضية الجنوبية قبل السلطة، وهي أكثر خصومة لها من السلطة ذاتها.

    وهذا ما يجب أن يكون مفهوماً لأصحاب القضية في جميع الأحزاب أيضاً.

    5) لقد كان على مجموعة الأغلبية في قيادة الحزب الاشتراكي الذين اتخذوا قرار المشاركة في الانتخابات خارج قضية إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة، كان عليهم أن يعترفوا بالخطأ الذي وقعوا فيه كما اتفقنا معهم أثناء التحضير للانتخابات إن كانوا يبحثون عن الحقيقة، وكان عليهم أن يعترفوا بأن المشاركة في ظل آثار الحرب ونتائجها هي خطأ من حيث المبدأ. ومثل هذا الاعتراف ليس عيباً، وإنما هو دليل على أنهم كانوا يبحثون عن الحقيقة، ولكنهم للأسف ما زالوا يصرون على السير في الخطأ ويرفضون رأينا المستند الى برنامج الحزب والأقرب إلى الحقيقة.

    6) إن الاقتراب من الحقيقة ليس من خلال تطابق الآراء، وإنما من خلال تناقضها أي من خلال الديمقراطية. ولكن الأغلبية في قيادة الحزب ترفض ذلك ولا تقبل بغير رأيها رغم أنها تدعي الديمقراطية وتطالب السلطة بممارستها. ولذلك ومن أجل الاقتراب من الحقيقة، فإننا نطالب الاغلبية في قيادة الحزب بالسماح لصحيفة الحزب بنشر رأينا وجعل قواعد الحزب والرأي العام والواقع الموضوعي الملموس هو الحكم إن كانوا ديمقراطيين ويريدون تقوية حجتهم تجاه السلطة في ممارسة الديمقراطية، وكذلك من أجل التجسيد العملي لبرنامج الحزب باعتباره المرجعية لنشاط الحزب.

    7) إن مرجعية أي حزب هو برنامجه السياسي الذي يقاس عليه نشاطه السياسي لمعرفة صواب هذا النشاط من خطئه، حيث إنه بدون ذلك يستحيل معرفة الصواب من الخطأ في نشاط الحزب، ويستحيل معرفة الرأي الصالح من الرأي الطالح داخل الحزب. فبدون الاحتكام إلى برنامج الحزب فإن كل واحد في الحزب سيرى نفسه على حق، وبالتالي تضيع الحقيقة. ولذلك وطالما أن الأغلبية في قيادة الحزب يقولون إنهم ملتزمون بقضية إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة الوارد في برنامج الحزب ومسلمون بها، فإنه لا بد من الاحتكام إليها لمعرفة الرأي الذي يخدمها من الرأي الذي لا يخدمها.

    8) إننا إذا ما احتكمنا إلى هذه القضية، فإن التقرير الذي سيقدم إلى اللجنة المركزية في دورتها القادمة لا بد أن يقول لنا هل المشاركة في الانتخابات خدمت هذه القضية أم أنها لم تخدمها؟ وسوف نتفق بكل تأكيد.

    9) إننا في تيار المصالحة وإصلاح مسار الوحدة نرى أن المشاركة في الانتخابات في ظل آثار الحرب ونتائجها هي اعتراف ضمني بشرعية الحرب ونتائجها على حساب الجنوب، وعلى حساب الوحدة بين الشمال والجنوب. وهذا يعني أن المشاركة في الانتخابات قد أضرت بالقضية ولم تخدمها، كما أن المشاركة في الانتخابات في ظل آثار الحرب ونتائجها هي تاريخياً على حساب الحزب الاشتراكي ذاته، لأن الحرب ونتائجها إذا ما أصبحت شرعية، فإن الطرف المنتصر في الحرب سيكون تاريخياً على حق وسنكون نحن تاريخياً على باطل، وبالتالي يصبح الحزب الاشتراكي بمفرده هو المسؤول تاريخياً عن الأزمة والحرب.

    10) إنه بالإضافة إلى كل ذلك فإن جميع التقارير منذ بداية التحضير للانتخابات وهي ترجح عدم المشاركة في الانتخابات وليس المشاركة فيها، وبالإمكان العودة إليها. كما أن قيادة الحزب حالياً تقول إن السلطة تنصلت من الاتفاق الخاص بالانتخابات، وإنهم وقعوه وهم يدركون بأنه لن ينفذ... إلخ.

    وبالتالي ألم يكن ذلك في حد ذاته دليلاً وشاهداً على خطأ المشاركة في الانتخابات؟!

    11) إنه ومع كل ذلك قد دخلوا في الانتخابات وجاءت النتيجة لصالح السلطة وهزيمة لهم باسم الديمقراطية. وكانت هذه هي النتيجة مضافاً إليها المحاولة الواضحة لدفن القضية الجنوبية من قبل الجميع. فهل يمكن للجنوبيين الذين خدعوا باللقاء المشترك وشاركوا في الانتخابات أن يأخذوا من ذلك درساً ويعودوا إلى الصواب؟

    12) لقد اعترفت قيادة الحزب بأن نتائج الانتخابات قد كشفت عن انسداد آفاق التغيير عبر الآليات الانتخابية، واعترفت أيضاً بأن ضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة لا يمكن له أن يتحقق بدون إصلاح سياسي. وهذا صحيح ونحن معهم في ذلك، ولكنهم يضعون العربة قبل الحصان عندما يقولون إن مثل هذا الإصلاح هو في إصلاح الآليات الانتخابية، بينما الآليات الانتخابية ذاتها مرهونة بالإصلاح الدستوري للنظام السياسي وتحصيل حاصل له. وحتى إذا ما تحقق أي إصلاح للآليات الانتخابية بدون إصلاح دستوري للنظام السياسي فإن المشكلة ستظل قائمة بقوة الواقع، وبالذات القضية الجنوبية، وبالتالي فإن إصلاح الآليات الانتخابية بدون إصلاح دستوري للنظام السياسي سيظل وجوده مثل عدمه، لأنه مثل الذي يضع العربة قبل الحصان.

    13) إن النهج الذي اختطته قيادة الحزب الجديدة في الداخل بعد حرب 1994م، والذي وضع العربة قبل الحصان هو نهج حزب الوحدة الشعبية (حوشي سابقاً) الذي كان معارضة في الشمال قبل إعلان الوحدة وانضم رسمياً إلى الحزب الاشتراكي بعد إعلان الوحدة، وهو نهج متعارض مع قضية الجنوب ومتعارض أيضاً مع الوحدة ومع الوطن. ولكن هذا النهج وهذا التعارض قد أزاله المؤتمر العام الخامس للحزب في وثائقه ولم يبق غير الالتزام بها وتطبيقها في الممارسة العملية، وهي مشكلتنا الحالية مع قيادة الحزب التي مازالت تتعامل مع الأمور وكأن النظام القائم هو نظام الوحدة.

    14) إن النظام السياسي القائم حاليا ليس نظام الوحدة إنما هو نظام الجمهورية العربية اليمنية (الشمال سابقاً) أعيد إنتاجه عبر الحرب باعتراف الجميع، وهو ذاته دليل وشاهد على تعطيل مسار الوحدة. كما أن هذا النظام هو دستورياً نظام فردي بامتياز، لأن الصلاحيات الدستورية في هذا النظام هي بالكامل للفرد الواحد. وهذا يعني أن الأساس الدستوري لمضمون الديمقراطية قد غاب نهائياً بعد حرب 1994م، حيث تم استبدال دستور الوحدة الذي ينص على قيادة جماعية بدستور جديد ينص على قيادة فردية تتمتع بكامل الصلاحيات الدستورية. فالديمقراطية كما قلنا سابقاً هي من حيث المضمون في الصلاحيات الدستورية للهيئات والمؤسسات وللسلطات المحلية، وبالتالي فإنه ما لم يتم إصلاح دستوري للنظام السياسي، فإن الديمقراطية في اليمن ستظل شكلا دون مضمون، وستظل الانتخابات تكرس شرعية نظام 7 يوليو 1994م القائم حالياً ذاته، وسوف تظل الحياة السياسية خارج أساسها الموضوعي بالضرورة.

    15) لقد كانت الحياة السياسية قبل حرب 1994م قائمة على أساس سلطة ومعارضة، ولكن الحرب قد حولت هذا الأساس إلى أساس جغرافي هو الشمال والجنوب في الواقع وفي النفوس سواء أدركنا ذلك أم لم ندركه، وأصبحت أولوية العمل السياسي من الناحية الموضوعية إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة سواء أدركنا ذلك أم لم ندركه أيضاً. ولهذا وبحكم أن القوى السياسية لم تدرك ذلك، فإن الحياة السياسية منذ حرب 1994م وهي خارج أساسها الموضوعي، أي أن القوى السياسية تمارس السياسة على أساس حزبي، بينما المشكلة هي مشكلة الوحدة التي عطلت الحرب مسارها. وهذه المشكلة هي مشكلة وطنية وليست مشكلة حزبية، وفي المشاكل الوطنية ليست هناك حزبية بالضرورة، وقد كان التراجع في عدد مقاعد الحزب الاشتراكي في الجنوب هو دليل مادي على ذلك.

    16) إن التراجع الكبير في عدد مقاعد الحزب الاشتراكي في محافظات الجنوب التي هي منبع وجود الحزب ذاته والتي ظلت تشكل العمق الاستراتيجي له، هو رد فعل على الحزب الذي تخلى عن قضية الجنوب، حيث فقد جمهوره الانتخابي في الجنوب بسبب ذلك، وهذه هي بداية النهاية له ما لم يتمسك بقضية إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة ويعمل من أجلها كما جاء في برنامجه السياسي.

    17) إن الحزب الاشتراكي لا يمكن أن يكون حاجة موضوعية غير قابلة للزوال كما يقول الأمين العام، إلا من خلال القضية الجنوبية، أما من خارجها فإنه لن يكون حاجة موضوعية، وإنما سيكون قابلاً للزوال بالضرورة. وقد كان على قيادة الحزب أن تدرك ذلك منذ البداية، وتدرك أيضاً بأن أية وحدة سياسية بين دولتين حتى ولو كانت وحدة عبيد مع أسياد، فإنها لا تجيز لأيّ من طرفيها بأن ينهب أرض الطرف الآخر وينهب ثروته ويحرمه منها ويطمس تاريخه السياسي وهويته باسم الوحدة كما هو حاصل عندنا منذ حرب 1994م. صحيح أن هناك استقرارا سياسيا منذ حرب 1994م كما يقول الأمريكيون والأوروبيون حسب علمنا، ولكنه استقرار قائم على قهر بالنسبة للجنوب، وهو قهر لم يجد من يعبر عنه سياسياً بسبب تخلي الحزب الاشتراكي عن قضية الجنوب ومحاولة استبدال قضية اللقاء المشترك بها الهادفة إلى دفنها.

    18) إن حديث اللقاء المشترك حالياً حول مشروعه السياسي واعتباره مشروعاً للحوار هو نوع من الاستمرار في دفن القضية الجنوبية، لأن مثل هذا الحديث لا معنى له بعد الانتخابات. فمثل هذا الحديث كان معقولاً قبل الانتخابات، أما بعدها فلا توجد وسيلة لتحقيقه، خاصة وأن أصحاب المشروع قد قبلوا بالنظام القائم ذاته وشاركوا في انتخاباته وقبلوا بالنتيجة، وبالتالي فإن الهدف من ذلك هو فقط الاستمرار في دفن القضية الجنوبية.

    19) إن قول اللقاء المشترك بأن نتائج الانتخابات لم تعكس وزنهم في الشارع هو فقط تبرير للفشل من أجل الاستمرار في دفن القضية الجنوبية، لأن مثل ذلك قد يكون صحيحاً بالنسبة للانتخابات الرئاسية، ولكنه غير صحيح بالنسبة للانتخابات المحلية. حيث إن السلطة قد رمت بكامل ثقلها من أجل الفوز بالانتخابات الرئاسية على حساب الانتخابات المحلية، وبالتالي فإن نتائج الانتخابات المحلية هي المقياس لوزن اللقاء المشترك، وهي البرهان على فشله.

    20) في الختام نقول إننا ندرك أن رأينا غير مقبول لدى السلطة ولدى اللقاء المشترك، وندرك أن الحصار الإعلامي المفروض علينا من قبل الجميع بما في ذلك قيادة حزبنا هو أصلاً حصار على قضية الجنوب، لأننا لو تركنا الحديث عنها لفتحت لنا جميع وسائل الإعلام وفي المقدمة صحيفة حزبنا «الثوري» ولكن يستحيل على الجميع أن يوجدوا حلا أو مخرجا في إطار الوحدة غير إزالة آثار الحرب وإصلاح مسار الوحدة فقط لا غير وبالضرورة كذلك مهما طال الزمن، أي أنهم فاشلون بشكل حتمي، وهذا هو مصدر قوتنا، حيث إنهم لم يفعلوا في الماضي ولن يفعلوا في المستقبل غير ضياع الوقت وخلق الظروف المناسبة لحق تقرير المصير. فهم أصلاً لا يفهمون الوحدة ولا يميزون بين الوحدة وبين الضم والإلحاق ولا حتى الاحتلال، وإنما يرونه واحداً على طريقة الاستعمار الفرنسي القديم. فعلى سبيل المثال نشر في صحيفة «الأيام» بتاريخ 9/7/2006م العدد 4852 حديث في منتدى «الأيام» لمثقف بارز في اللقاء المشترك يحمل شهادة دكتوراه، يقول: «إن الذنب في ما هو حاصل في الجنوب ليس ذنب الوحدة، وإنما هو ذنب السلطة والنظام السياسي القائم.. إلخ». هكذا يقول بمحذقه شطرية ساذجة، لأنه يتحدث وكأن لم تحصل حرب ولم يستبدل 22 مايو 1990م بيوم 7 يوليو 1994م . فقبل تنظيره هذا كان عليه أولا أن يقول لنا هل هذه وحدة أم أنها ضم وإلحاق بالقوة؟؟ وهل هي قائمة على اتفاقياتها ودستورها المتفق عليه بين دولة اليمن الجنوبية ودولة اليمن الشمالية، أم أنها قائمة على الحرب ونتائجها التي أسقطت اتفاقياتها واستبدلت دستورها؟؟

    وهل النظام القائم على 7 يوليو 1994هو نظام الوحدة المتفق عليه بين اليمن الجنوبية واليمن الشمالية، أم أنه نظام الجمهورية العربية اليمنية (الشمال سابقاً) أعيد إنتاجه بامتياز عبر حرب 1994م باعتراف الجميع؟ وهل العلاقة بين الشمال والجنوب بعد الحرب هي علاقة وحدة، أم أنها علاقة احتلال وما يترتب على ذلك من شرعية لحق تقرير المصير ما لم تزل آثار الحرب ويتم إصلاح مسار الوحدة؟

    عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226
    عدن نيوز - خاص - 13-1-2007

    لا تتمادوا على هامات كبيرة في المهنة والإحتراف


    د. فاروق حمـــزه

    ظليت يوم كامل وأنا أتابع موقع صحيفة 14 أكتوبر، والتي تحولت بقدرة قادر إلى صحيفة شمالية، بل ومناصرة للإحتلال على بلادنا، ولكن لحسن الحظ أو لسوئه لا أدري، لم أتمكن من الحصول على الموقع، وإنما أكتفيت بقراءة ماكتبه إبن عدن البار الكاتب الصحفي المحترف الكبير/ لطفي شطارة، صاحب شبكة عدن برس، وأول موقع أخباري يمني حر يبث من أوروبا، فالموقع الحر هذا يعني أنه غير معارض لنظام صنعاء، والتي أعتدت على صحيفة 14 أكثوبر وأنتحلت حقها وشخصيتها الإعتبارية، بل وحولتها من جنوبية إلى مجرد شمالية، وعلى الأخ أحمد الحبيشي بإعتباره منصب كمندوب سامي عليها، ويبدو لي مجرد مؤقتا، وحتى يتم الإستكفاء منه، إسوة بأبناء جلدنه الآخرين، بل أيضاً ولغرض في نفس يعقوب، يبدو لي أنه يدرك ذلك أكثر مني، فما عليه إلا التأكد من ذلك، بحيث سنظل نعتبرها شمالية، وحتي يغيّر ماهو مكتوب عليها بل ومحفور في صفحاتها الأولى وعلى الدوام لمبادئ وأهداف 26 سبتمبر، وإستعادة أهداف ومبادئ 14 أكتوبر والذي إسميت هذه الصحيفة به وتعبيراً له، وهو أكثر الناس دراية بذلك، بل وقد شغل هكذا تعبير أكان بالوكالة الجنوبية سابقاً أو بمواقع سياسية أخرى أرتيطت بذلك، أما أن يثم اللعب والتلاعب علينا نحن أبناء الجنوب، والذي نعرف به أناس هكذا بكل يوم يغتالون عقلاً، فما علينا إلا أن نبارك لصديقنا الكاتب الكبير والمحاضر بجامعة السريون الدكتور برهان غليون، والذي أوضح بكتابه الشهير "إغتيال العقل" ماتعملوه أنتم في التنقلات بالفكر والمواقع، وأنا شخصياً ولذلك لم ولن أدخل معكم بأي جدال حتى يتضح لي من أنتم؟! وبعدها سنعاتبكم بما أرتكبتموه بحق عصام سعيد سالم وإبنه أياد وشكيب عوض، بل وبالجنوب بصورة عامة، فقف عند حدك يا أحمد يا حبيشي فالشطارة هامه كبيرة ومقام كبير وهو ليس بمعارض شمالي كونه جنوبي بل وإبن عدن البار وصاحب موقع حر، وشاءت الظروف أن يبته من بلاد الضباب.

    صنعاء في يناير 11 2007
    dr.farook@yemen.net.ye

  3. #3

    فتحي بن لزرق's Avatar
    Join Date
    Feb 2006
    Location
    شايف الوطن المجروح اللي هناك؟ انا في قلبه الدامي
    Posts
    3,384
    Rep Power
    458
    لا ادري مااللذي اقولة كنت احضر ان اكتب عن الليث اليماني محمد حيدرة مسدودس وكنت قد اخترت لها نفس العنوان لكنني اتيت ووجدتك ايها الاخ قد كتبت عن الموضوع لي عودة للكتابة عن الموضوع من وجهة نظر اخرى

  4. #4

    المخلص لوطنه's Avatar
    Join Date
    Sep 2006
    Posts
    2,540
    Rep Power
    462
    Quote Originally Posted by فتحي بن لزرق
    لا ادري مااللذي اقولة كنت احضر ان اكتب عن
    الليث اليماني محمد حيدرة مسدودس
    وكنت قد اخترت لها نفس العنوان لكنني اتيت ووجدتك ايها الاخ قد كتبت عن الموضوع لي عودة للكتابة عن الموضوع من وجهة نظر اخرى

    هههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههه
    Last edited by المخلص لوطنه; 14-01-2007 at 05:22 PM.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226
    ا مخلص لوطنك ليس لديك ما تقولة.....الزمن هو الفاصل بين ما نقول و ما تتمسكون به لك التحية....اما الاخ فتحي فلك ايضا التحية

  6. #6


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226
    Quote Originally Posted by فتحي بن لزرق
    لا ادري مااللذي اقولة كنت احضر ان اكتب عن الليث اليماني محمد حيدرة مسدودس وكنت قد اخترت لها نفس العنوان لكنني اتيت ووجدتك ايها الاخ قد كتبت عن الموضوع لي عودة للكتابة عن الموضوع من وجهة نظر اخرى
    .........
    ننتظر تعليك الكريم ..لك التحية والتقديرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226
    عدن نيوز - خاص - 19-1-2007

    عندما يكون مصيــرنا الموت


    د. فاروق حمزه

    في الواقع أجهل أنا كثيراً في التفسير لما جرى ويجري في هذا العالم الغريب، ومنه ما ترتب ويترتب، في قضيتنا نحن أبناء الجنوب ودولتنا، دولة الجنوب أي جمهورية اليمن الديمقراطية مؤخراً أو دولة الجنوب العربي، لكنني على يقين بأن الأمور لم ولن تستمر بهكذا غموض ومستقصد، وهو في الحقيقة ما قد بدأت به الأمور وبالتدريج تبزغ شيئاً فشيئا في معالمها وملامحها ، وقد بدأت الأمور وكأنها تحبو، وستحبو وكأنه قد رفع الحظر عنا أي وعلينا وهذه هي الحقيقة، إنما قليلاً ليس إلا، بل وبالراحة أي حبة حبة، فالنسيان والمستقصد السابق وبهكذا عنفوان، أي وبتلك الصورة، يبدو وأنه قد كان ولازال مفبركاً ومحكوماً، بل ولأمور ربما كانت لأصحاب الشأن به في هذا العالم إستقصادات كبيرة وكثيرة، طبعاً وهكذا كان هو المشوار بل والمخطط للكبار، أي هذه هي كانت حساباتهم الخاصة والدقيقة، خاصة وأنهم قد لمسوا أشياء كثيرة، لربما نجهلها نحن البسطاء الأبرياء العزل المقهورين المنكوبين في شخصنا وحياتنا، بل وفي دولتنا دولة الجنوب المنكوبة المنهوبة والمسلوبه، والذي ساقونا بها، ومنها إلى هكذا مزبلة ومحرقة لم يكن بها لشعبنا في الجنوب لا ناقة ولا جمل، ولا لدولتنا أي جنحة بذلك أيضاً، بل ولقد أرادوا لنا هؤلاء الكبار المحك الفعلي في أن نرتمي عنوة بأحضان من كنا قد أرسيناه به نحن لأنفسنا خياراً، بل وإختياراً في الهلاك والوهم الكاذب والتجني على أنفسنا بهكذا عذاب، وهو وما ظلينا نزايد به على أنفسنا بل وعلى بلادنا أيضاً، كما أنهم أي إن هؤلاء الكبار إنما هم الآن في الواقع يلقننونا درساً، فيما هم وسابقاً قد أعتبروه من جرائم الشعوب النكراء، أي أن هؤلاء الكبار والمراقبون للمضايق والممرات المائية جمعاء، قد أعتبروا بأن موقف كهذا أتخذه شعب الجنوب على نفسه وعلى دولته، لربما يكون هذا هو الأصل، بدرسٍ لهم أي لنا نحن أبناء الجنوب، فيما قد أرتكبناه من تخطئ أو تجاوز لواقع لا يراد له في زمن كهذا، بل وفي الوقت الذي تطالب أي تشدد به الشعوب كلها وفي العالم كله، النيل في الحرية والسيادة والإستقلال، وهو في الحقيقة ما أوصلونا به عنوة لهكذا حالة، وليجعلونا بها مجرد عبرة وللعالم كله، وبهكذا أسوأ نموذج، ونكون به عبرة وللعالم أجمع، بل ولتشويها للعرب والعروبة، علاوة في ترقبهم للموقف المعلن، من قادة الجنوب السابقين أي ممن حكموه. بل وممن أسهموا في هكذا أفكار غريبة بل ومستغربة، كانت ولازالت سبباً في هكذا نكبة ونكسة لشعب بأكمله ودولة بأكملها، تحولت لتكون مجرد نموذجاً مشوها يحتدى بها في الذل والحرمان والمهانة.

    وغالباً ما يقال بأنه في السياسة كل شئ معقول، حتى وإن كان عل حساب شعب ودولة، وهو وما تؤكده وبالعامية عندنا المثل القائل " كل شئ معقول إلا فراقك يا عدن "، وهو مالا يدركه من يحتلها بعساكره ودباباته وشطارته السياسية، ومن يتجاهل موقف شعبه من هكذا إحتلال أيضاً، مستفيداً بهكذا إحتلال وبمغازلته له، فالكل بالهم شرقُ، أو بمعنى آخر، فمن يفتكر بأنه مجرد سيراقب الأمور وعن كتب ليس إلا، ومن تم سيتسلق على حساب شعبنا، وبعد أن ينتصر شعبنا في إستعادة دولتنا،ووفقاً لقرارات الشرعية الدولية 924 – 931 لعام 1994م أي بإنتصار قضية الحرية والسيادة والإستقلال وبمعركتها السلمية هذه والأكيدة في هكذا نيل لحقوقنا السياسية المغتصبة، في الواقع نرجو بأن لايفتكروا هؤلاء المتفرجين، بأن شعبنا وبعد هكذا نصر بأنه سيسمح لهؤلاء ولو حتى بالتفكير من الإقتراب لمواقع القرار مرة أخرى، هذا إن لم يحملهم شعبنا المسؤولية الكاملة، لهكذا تنصل في المحك، والقدرة في التنصت ليس إلا لمجرى الأمور، والذي في الحقيقة لا يعتبر، إلا موقف مرادف وموازي بل ومتوائم لموقف المحتل والمغتصب، إن لم يكن أكثر بشاعة، بإعتبارهم في السراء أعتبروا أنفسهم جزءاً منا بل وحكمونا، وفي الضراء قد تنصلوا من مسؤولياتهم تجاهنا، أي تجاه شعبنا العظيم ودولتنا العظيمة. بعد أن كانوا سبباً مباشراً في هكذا مقصلة لشعبنا أم في مجرد التهيئة والتوعية لذلك. علماً بأن المحتل هو أول من سيتنصل منهم.

    والغريب في هكذا أمر هو أن المحتل لبلادنا، يفتكر لنفسه، بأنه قد قدم خدمة جليلة لهؤلاء الكبار، والذي قد حشك نفسه في تذييل لمقالة يجهل قراءة ما وراء الأسطر بها، بل والحروف كذلك، مفبركا لنفسه بأنه قد أستطاع ضم دولة لها ساع وباع، أي بالعدني الفصيح ساح وباح، تكبر بلاده بثلاثة أضعاف إن لم تكن أكبر، وأنه قد أستطاع إبادة شعب عريق في المدنية والحضارة والهوية والتاريخ والعلم والعلوم والثقافة والفنون، وبمدنه ومعالمه المعروفة وللعالم أجمع، متجاهلاً أو أنه لا يعرف بأن العالم كله بالذات أصحاب الباع الطويل مستاءين جداً من شعب الجنوب لما أرتكبوه بحقهم، في جريمتهم هذه النكراء وإنتحارهم هذا، بل وبإرتضاءهم لدخول هكذا نفق مظلم في شئ إسمه مشروع إعلان وحدة، لوحدة زائفة كاذبة بل وملغية وبكل المقاييس المحلية والدولية، مع نظام يفتقر لأبجديات أسباب البقاء، خلفه وإعاده إلى دياجير الجهل، بل وأعاده إلى أنظمة القرون الوسطى وقوانين الغاب فيــــــــــــــــــــه.

    صنعاء في يناير 18 2007
    dr.farook@yemen.net.ye

  8. #8
    barywi's Avatar
    Join Date
    May 2005
    Posts
    73,465
    Rep Power
    2336
    اخي الكريم ممكن تقو ل وين حيدرة مسدوس

    انه من كبار تاجار الخليج الان في الامارات

    لو على صالح يعرض عليه الكرسي مابيرجع

    شكرا لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9


    Join Date
    Dec 2005
    Posts
    50
    Rep Power
    226
    سبق وان اعرض علية الكرسي * عند عودتة.... شرط يدين الانفصال ولكن رفض* اذا تحتاج تاكيد اسئل من الذين استقبلزة في مطار صنعاء عند عودتة’* و الاخوة الذين نسقوا لعودتة...ثق تماما هذا الردل لم يبحث عن امتيازات* ولكنة يدرك الى اين تتجة الامور...لك التحية

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. جئتكم لاحاوركم فيما تكتبون ....فناقشوني فيما اخط ...فتستفيدوا واستفيد !!!
    By سيدالدرب in forum ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    Replies: 7
    Last Post: 12-04-2010, 09:28 AM
  2. رأينا فيما قاله أمين حزبنا.. محمد حيدرة مسدوس
    By الزامكي in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 4
    Last Post: 27-12-2006, 02:05 AM
  3. موقفنا من اتفاق السلطة والمشترك..محمد حيدرة مسدوس
    By سيف العدل in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 4
    Last Post: 23-06-2006, 11:01 AM
  4. قناة المستقلة مع مسدوس وممثل تاج صوت وصورة
    By بن دحه in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 0
    Last Post: 19-03-2006, 04:29 AM
  5. زوار عرب : لم يسبق أن رأينا جبالاً بهذه اللمسات الطبيعية الرائعة.
    By بسكوت مالح in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 1
    Last Post: 22-11-2003, 07:09 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •