تأجج الشوق، وثارت أسئلة، وعلق التحنين بنا ونحن على أبواب الانتظار نقف، نتأمل الوجوه علّ طيفك يعبر، ونبحث بين الأسماء عن اسمك علّه يظهر، ونسائل ساعات الود التي جمعتنا بك، هل تعود يومًا ؟
هل ستعانق أبصارنا حرفك من جديد، أم إنه الغياب .. !
وهل ثمة أقسى على قلوبنا من الغياب ؟
ونحن لا نعرف طريقًا إليك .. إلا هذا الباب نطرقه بقلق أن تكون بخير، وأن تمسي وتصبح على خير.
والأمل يحدونا أن تعود يومًا إلى ديارك التي تعتزّ بك، وإلى مكانك الذي لا يملأه سواك.
إدارة ملتقى الشباب اليمني
وصلتنا هذه الرسالة على بريدي .. فقلت عيب ما ادخل بعد هذا الكلام كله ....
بصراحة كلااام كبير ..
شكرا ..
هوب ..
..
المفضلات