رغم فقدانه بصره تقوده بصيرته كل أسبوع إلى مبنى الإذاعة الفلسطينية برام الله ليقدم برامجه المعهودة بشكل سلس يصعب في غالبة الأحيان على المبصرين إتقانها. وبذلك، يتحدى مصطفى الجوهري ظروف إعاقته ويثبت أن الإنسان قادر على الإبداع طالما تمتع بالعزيمة والإرادة.

المزيد...