رغم أن المؤلفة وزعت كتابها على خمسة أجزاء مع مقدمة وخاتمة، فإنها لم تطلق على فصول الكتاب عناوين واكتفت بأرقام، لأن حكايتها لا تتحمل التقسيمات والتسميات، ومن فتح كتابها لا يستطيع أن يتوقف عن القراءة في حياة بدأت بالإثارة وانتهت بالتوحيد.

المزيد...