بكلمته للنواب مطلع الشهر، لم يحمل بشار الأسد جديدا، لكن الكلمة كانت لافتة بسبب شكليات أحاطت بها. فإضافة لانتهاء ظاهرة التصفيق الحماسي، لم يغب عن أحد أن مرافقه كان نجاح العطار، ولم يكن حضور نائبته نشازا، لكنه أبرز الغياب الكبير: فاروق الشرع.

المزيد...