يبدو أن الخلاف والتباين قد يعصف بالاتفاق الموقع بين الحركتين القويتين في الأقاليم الأزوادية الخارجة لتوها من قبضة الجيش المالي: الحركة الوطنية لتحرير أزواد ذات الخلفية العلمانية، وحركة أنصار الدين ذات التوجه السلفي.
المزيد...
يبدو أن الخلاف والتباين قد يعصف بالاتفاق الموقع بين الحركتين القويتين في الأقاليم الأزوادية الخارجة لتوها من قبضة الجيش المالي: الحركة الوطنية لتحرير أزواد ذات الخلفية العلمانية، وحركة أنصار الدين ذات التوجه السلفي.
المزيد...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات