حسب مدّة لا بأس بها قضيتها في شركات المسيلة قبل خروجنا عنوة ونحن أبناء الأرض دون وجه حق إلا إننا جنوبيين وغيرنا أتى بتوظيف من الشمال بورقة أو بأتصال من قبل الشيخ والمشايخ وورقة من ........... وهنا نؤكد للعالم بأننا مظلومون من قبل مجموعة لصوص أمثال المدعوالمقدم/أحمد الظراب المسمى إمبراطور شركات النفط بالمسيلة ومالك أكبر أسطول سيارات من آخر الموديلات وراتبه لا يتعدى ال70,000 وأعتقد أنه ورثها عن والدته الغنية أو أبيه الملياردير ,هذا الشخص ماهو إلا لص بما تعنيه الكلمة ومغتصب مناصب ليست له ولا لأحد من أهله أو معاونية اللصوص أحقية إلاّ بشرط أقسملي ياحاكم معسكر حرو وهذه اللهجه طبعا صادرة من محمد علي محسن قائده المثالي في المكلا (خلف ) ولا يستطيع أحد إزاحته إلاّ في حالة إزاحة قائد الفرقة الأولى مدرع كصفة مؤقتة قبل التحرير من المغتصبون الشمالين أما الظراب فلا يسمح لأحد من أبناء حضرموت بالبيع أو الشراء أو بناء متجر من أهل المنطقة وإنما فقط للضباط من هم على شاكلته وليس ذلك فقط حتى أنه يمنعهم من الوقوف بجانب البوابات الرئيسية للشركات إلاّ لأبناء الشمال فقط فلله في خلقه شؤون أصحاب الأرض ومواطنوها منذ الأزل لايستطيعون حتى الوقوف في أرضهم وليس التوظيف وحسبنا الله ونعم الوكيل فيه , هؤلاء من ضمن المتخلفون أصحاب الغنائم والفيد والمستغلين لأبناء الجنوب وحسبنا الله ونعم الوكيل