نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ادوات للاستحمام الاطفال ومهمة:



أحواض الاستحمام


المناشف
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



الصابون وادواته

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اشياء ثانويه

تيرمومتر لقياس درجة حرارة الماء




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

العاب البانيو


و



ليفه ناعمة لجسم الطفل



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فرشاة الشعر وادوات التنظيف الخاصه


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








ثم تقوم الأم بملء إناء الاستحمام بالماء النظيف الفاتر،

وفي حالة استخدام الماء الساخن والبارد بشكل منفصل،

يجب وضع الماء البارد أولا ثم إضافة الساخن إليه تدريجيا،

للوصول لدرجة الحرارة المطلوبة.

بعد تحضير الماء يجب على الأم التأكد من أن درجة حرارة

الماء معقولة، والدرجة المناسبة هي 29 درجة مئوية،

وفي حال عدم تواجد ميزان الحرارة تستطيع الأم تقدير

الحرارة المناسبة عن طريق غمس كوعها داخل الماء،

فإذا كانت الحرارة مناسبة تستطيع وضع ابنها داخل الماء.

وعلى الأم التذكر أن لا تستخدم يدها لقياس درجة

الحرارة، فما قد يكون مناسبا ومحتملا بأصابع يدها يكون

ساخنا جدا بالنسبة للطفل، بعد ذلك اخلعي الملابس عن

الطفل، واتركيه مرتديا فوطته ثم لفي الطفل بإحدى

المنشفتين.

بعد ذلك تقوم الأم بغسل وجه الطفل وعيونه باستخدام

القطن الطبي والماء المغلي المبرد، دون استخدام أي

نوع من الصابون ويكون الغسل للوجه من منتصف الوجه

لخارجه.

ثم على الأم حمل الطفل ووضعه في إناء الاستحمام مع

التأكد من أن يكون رأس الطفل وظهره في مأمن، ثم يتم

غسل الرأس بالماء والصابون بحذر وبعدها يتم استخدام

الإبريق لتنظيف الرأس من الصابون مع الانتباه بأن لا يصل

الصابون لوجه الطفل أو عينيه لأن ذلك سيزعجه.

وبعد الانتهاء من غسل الرأس، تخرج الأم الطفل من

المنشفة، ثم تنزع الفوطة التي يرتديها.

ثم تقوم الأم بإنزال الطفل بحذر على الماء مع استخدام

الذراع لحماية الظهر والرأس، واليد الأخرى لإنزاله في

الماء، والانتباه جيدا من الصابون الذي يمكن أن يسبب

تزحلق الطفل.

تبدأ الأم غسل الجسم بالماء والصابون المخصص،

مع التركيز على الأماكن التي تحتوي طيات جلدية

خصوصا عند الرقبة، لأنها مكان ملائم لعيش

مسببات المرض، وليس هناك حاجة لاستخدام أي

إسفنجة لغسل جسم الطفل، بل إن يد الأم تفي بالغرض.

ويجب على الأم أن تترك طفلها يستمتع باللعب

في المياه بركلها ورشها، على أن تبقي مشنفة

جافة قريبة منها لتقوم بإزالة أي بقع من المياه

التي ربما تصل الوجه والعينين، كما يفضل أن

تحادث الأم طفلها طوال فترة الاستحمام ليشعر
الولد بالاطمئنان.

بعد الانتهاء يتم إخراج الطفل من الإناء ولفه

بمنشفة يفضل أن تكون دافئة، ويجب التأكد من

تنشيف جميع الطيات في جلد الطفل، ثم بعد ذلك

يتم استخدام بودرة الأطفال وبعد ذلك يتم إلباس الطفل.


جمعتها لعيونكم وإن شاء الله تعجبكم