عائشة, سيدةٌ موريتانية لم يرزقها الله الأبناء, فنذرت نفسها لتربية عشرات الأطفال فاقدي السند الأبوي، لكن عملها الإنساني اصطدم بجدار التقاليد في بلد محافظ مثل موريتاينا. وقد أحجم الموريتانيون عن دعمها خوفا من أن يشجع عملها الإنساني على الإنجاب خارج إطار الزواج، لكنها في المقابل لقيت دعما من منظمات غربية وهو ما يثير لديها المخاوف على تربيتهم العَقََدية.

المزيد...