للحظه ,,!
في يوم من الأيام أجتعمت قلوب الــ 28 فتاة على ضفاف التوبة من حُب جآرف ملطخة حروفه بحبر أسود ’’

وكل واحدة منهن أنشدت روحها لنا جئتكم بقلب أبيض ’’

:

هنيئاً لكِ يافرحة الدنيا وزينتها ’’
هنيئاً لكِ يالؤلؤة مكنونة ’’
هنيئاً لكِ يافتاة الدنيا ’’

فقد أصبحتِ وردة جميلة متفتحة في كل الفصول متوجة بتاج الطهر لايؤثر على جمالها ورونقها أي شيء ’’

فقد أصبحتِ رسالة سمآوية تمشي على الأرض لترويها شهدآ ’’




حقيقةً فلم جميـــــل من روائع أفلام مفاز الجبارة ..

والسؤال الحقيقي يطرح نفسه :
متى ؟
وكيف ؟
ولماذا ؟

أحيي فريقنا المبدع على هكذا إبداع ، تصويراً وإخراجاً وإعداداً ..


للجميع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي