Results 1 to 5 of 5

Thread: أبن خلدون والحالة اليمنية

  1. #1
    averroes's Avatar
    Join Date
    Oct 2006
    Location
    Yemen
    العمر
    42
    Posts
    1,557
    Rep Power
    656

    أبن خلدون والحالة اليمنية

    الي يقرأ كتاب "اليابانيون" لأدوين رايشاور (عدد 136 من سلسلة عالم المعرفة) يعرف أنه لهذا الشعب طبيعة خاصة خلته خلال كل العصور شعب قادر على التعلم بشكل رهيب من الغير ، وعلى إعادة بناء وطنه و العمل دائما بشكل جماعي خاضع للنظام و القانون ، ويتأكد أكثر انه هناك تركيب جيني إستحكم خلال العصور ، فأصبح كل ياباني ميال بالفطرة وبتركيبه الداخلي لطباع شعبه وعاداتهم.

    وعلى كده يبدو أن السبب الحقيقي لكل ما نشاهده من واقع يمني بشكل خاص لا النظام ولا التعليم ولا الاستعمار ولا حتى التنوير ، فالسبب كما يبدو و بمنتهى البساطة إنعزال الجين العربي فينا ووصوله للطفرة في الصفات العربية بعد مئات السنين من التزاوج المحصور نتيجة لبعد اليمن الجغرافي عن أي إتصال بالشعوب الغير عربية ، تماما زي ما أنه المنغوليين طول اعمارهم عيونهم ضيقة و الايسلنديين بيض شقر نتيجة لبعد مناطقهم عن مناطق الشعوب الاخرى الي معاها صفات جينية مختلفة
    .
    فلأن العرب متوحشين لأقصى درجة "بطبيعتهم" لا ينقادون لأي نظام دولة ولا يتنازلون بالرئاسة لأي من كان حتى لو كان من نفس البيت أو القبيلة ، أمة تعيش على النهب و الفيد و تفسد أي حضارة وعمران ( كما يقول أبن خلدون الذي يتغنى العرب بعبقريته في المقدمة الشهيرة أساس علم الإجتماع ) ، فبالتأكيد أن هذا العزل الجيني قد أنتج شعب بهذه المواصفات ، بمعنى أن السبب الحقيقي يعود في زيادة تركيز هذه الجينات المتوحشة و المعارضة للتحضر بعد كل هذه السنين ، وعليه فمهما كانت درجة التحضر العالمي سنواجه دائما صعوبة في التلائم معه نتيجة لتركيبنا الجيني وبنلاقي نفوسنا دائما وراء الأخرين ، بالضبط زي ما أنه الصينيين بشكل عام صعب يلعبوا كرة سلة لأنه جيناتهم تخليهم قصار أو أن شعر الأفارقة ممكن يتنعم بالكريمات الطبيعية لأنه جيناتهم تخليه مجعد.

    الحل الحقيقي إذن (بإتباع رأي أبن خلدون في المجتمع العربي وقوانين مندل للجينات )ماهوش الثورة ولا الإصلاح السياسي ولا مكافحة الفساد ولا أي محاولة للتوعية أو التنوير ولا الديمقراطية ولا يحزنون، مافيش حل غير بتشجيع تزاوج اليمنيين بالشعوب الأخرى من أجل تفسيخ صفات الجين العربي الذي ترسخت فينا من أيام جدو يعرب لما اليوم.

    ولعل حقائق أن أعظم حضارة للعرب كانت في العراق في حين تزاوجوا مع الفارسيات ، وفي الاندلس حينما ارتبطوا بالاسبانيات ،و مقارنة ب اللا تحضر مثلا في الجزيرة العربية ، تؤكد على صدق قول ابن خلدون و مفاهيم الجينوم البشري ...

    هذا رابط كتاب مقدمة أبن خلدون ...اللغة قديمة شوية صح بس الإسقاط على الوضع الحالي أكثر من رهيب ...( عجبنا لما قال أن اليمن قرار العرب كلها خراب الا قليل من الإمصار ، وأن العربي ممكن يهدم سقف بيت منشان يشل خشبة و يركي فيبه
    خيمته ههههههههههههههههه ، هزء اهلاتنا الحضرمي من زمان)
    ...
    اهم الفصول في الكتاب ...فصل 26 في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع اليها الخراب ...وفصل 28 في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك ( يعني نظام الدولة).

    ويا ريت قبل القفزة المعتادة قراء الفصلين دونا على الأقل والي ما يتجاوزش طولهم صفتحين ...عشان نعرف ما هو رأي مؤسس علم الإجتماع في مجتمعه نفسه.

    تحياتي ...

  2. #2
    MH1's Avatar
    Join Date
    Dec 2003
    Posts
    3,942
    Rep Power
    483

    رد: أبن خلدون والحالة اليمنية

    الفصل السادس و العشرون في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب

    والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم فصار لهم خلقاً وجبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم و عدم الانقياد للسياسةو هذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلةو التغلب و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران و فناف له فالحجر مثلاً إنما حاجتهمإليه لنصبه أثافي القدر فينقلونه من المباني و يخربونها عليه و يعدونه لذلك و الخشبأيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمدوا به خيامهم و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربونالسقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا فيحالهم على العموم و أيضاً فطبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس و أن رزقهم في ظلالرماحهم و ليس عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلىمال أو متاع أو ماعون انتهبوه فإذا تم اقتدارهم على ذلك بالتغلب و الملك بطلتالسياسة في حفظ أموال الناس و خرب العمران و أيضاً فلأنهم يكلفون على أهل الأعمالمن الصنائع و الحرف أعمالهم لا يرون لها قيمة و لا قسطاً من الأجر و الثمن والأعمال كما سنذكره هي أصل المكاسب و حقيقتها و إذا فسدت الأعمال و صارت مجاناًضعفت الآمال في المكاسب و انقبضت الأيدي عن العمل و ابذعر الساكن و فسد العمران وأيضاً فإنهم ليست لهم عناية بالأحكام و زجر الناس عن المفاسد و دفاع بعضهم عن بعضإنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهباً أو غرامة فإذا توصلوا إلى ذلك و حصلواعليه أعرضوا عما بعده من تسديد أحوالهم و النظر في مصالحهم و قهر بعضهم عن أغراضالمفاسد و ربما فرضوا العقوبات في الأموال حرصاً على تحصيل الفائدة و الجباية والاستكثار منها كما هو شأنهم و ذلك ليس بمغن في دفع المفاسد و زجر المتعرض لها بليكون ذلك زائداً فيها لاستسهال الغرم في جانب حصول الغرض فتبقى الرعايا في ملكتهمكأنها فوضى دون حكم و الفوضى مهلكة للبشر مفسدة للعمران بما ذكرناه من أن وجودالملك خاصة طبيعية للإنسان لا يستقيم وجودهم و اجتماعهم إلا بها و تقدم ذلك أولالفصل و أيضاً فهم متنافسون في الرئاسة و قل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره و لو كانأباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل و على كره من أجل الحياء فيتعدد الحكاممنهم و الأمراء و تختلف الأيدي على الرعية في الجباية و الأحكام فيفسد العمران وينتقض. قال الأعرابي الوافد على عبد الملك لما سأله عن الحجاج و أراد الثناء عليهعنده بحسن السياسة و العمران فقال: تركته يظلم و حده و انظر إلى ما ملكوه و تغلبواعليه من الأوطان من لدن الخليقة كيف تقوض عمرانه و اقفر ساكنه و بدلت الأرض فيه غيرالأرض فاليمن قرارهم خراب إلا قليلاً من الأمصار و عراق العرب كذلك قد خرب عمرانهالذي كان للفرس أجمع و الشام لهذا العهد كذلك و أفريقية و المغرب لما جاز إليها بنوهلال و بنو سليم منذ أول المائة الخامسة و تمرسوا بها لثلاثمائة و خمسين من السنينقد لحق بها و عادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان و البحر الروميكله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم و تماثيل البناء و شواهد القرىو المدر و الله يرث الأرض و من عليها و هو خير الوارثين.

    الفصل الثامن و العشرون في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك

    و السبب في ذلكأنهم أكثر بداوة من سائر الأمم و أبعد مجالاً في القفر و أغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم لشظف و خشونة العيش فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعضلإفلاهم ذلك و للتوحش و رئيسهم محتاج إليهم غالباً للعصبية التي بها المدافعة فكانمضطراً إلى إحسان ملكتهم و ترك مراغمتهم لئلا يختل عليه شأن عصبيته فيكون فيهاهلاكه و هلاكهم و سياسة الملك و السلطان تقتضي أن يكون السائس وازعاً بالقهر و إلالم تستقم سياسته و أيضاً فإن من طبيعتهم كما قدمناه أخذ ما في أيدي الناس خاصة والتجافي عما سوى ذلك من الأحكام بينهم و دفاع بعضهم عن بعض فإذا ملكوا أمة من الأممجعلوا غاية ملكهم الانتفاع بأخذ ما في أيديهم و تركوا ما سوى ذلك من الأحكام بينهمو ربما جعلوا العقوبات على المفاسد في الأموال حرصاً على تكثير الجبايات و تحصيلالفوائد فلا يكون ذلك وازعاً و ربما يكون باعثاً بحسب الأغراض الباعثة على المفاسدو استهانة ما يعطي من ماله في جانب غرضه فتنمو المفاسد بذلك و يقع تخريب العمرانفتبقى تلك الأمة كأنها فوضى مستطيلة أيدي بعضها على بعض فلا يستقيم لها عمران وتخرب سريعاً شأن الفوضى كما قدمناه فبعدت طباع العرب لذلك كله عن سياسة الملك وإنما يصيرون إليها بعد انقلاب طباعهم و تبدلها بصبغة دينية تمحو ذلك منهم و تجعلالوازع لهم من أنفسهم و تحملهم على دفاع الناس بعضهم عن بعض كما ذكرناه و اعتبر ذلكبدولتهم في الملة لما شيد لهم الدين أمر السياسة بالشريعة و أحكامها المراعيةلمصالح العمران ظاهراً و باطناً و تتابع فيها الخلفاء عظم حينئذ ملكهم و قويسلطانهم. كان رستم إذا رأى المسلمين يجتمعون للصلاة يقول أكل عمر كبدي يعلم الكلابالآداب ثم إنهم بعد ذلك انقطعت منهم عن الدولة أجيال نبذوا الدين فنسوا السياسة ورجعوا إلى قفرهم و جهلوا شأن عصبيتهم مع أهل الدولة ببعدهم في الانقياد و إعطاءالنصفة فتوحشوا كما كانوا و لم يبق لهم من اسم الملك إلا أنهم من جنس الخلفاء و منجيلهم و لما ذهب أمر الخلافة و امحي رسمها انقطع الأمر جملة من أيديهم و غلب عليهمالعجم دونهم و أقاموا في بادية قفارهم لا يعرفون الملك و لا سياسته بل قد يجهلالكثير منهم أنهم قد كان لهم ملك في القديم و ما كان في القديم لأحد من الأمم فيالخليقة ما كان لأجيالهم من الملك و دول عاد و ثمود و العمالقة و حمير و التبابعةشاهدة بذلك ثم دولة مضر في الإسلام بني أمية و بني العباس لكن بعد عهدهم بالسياسةلما نسوا الدين فرجعوا إلى أصلهم من البداوة و قد يحصل لهم في بعض الأحيان غلب علىالدول المستضعفة كما في المغرب لهذا العهد فلا يكون ماله و غايته إلا تخريب مايستولون عليه من العمران كما قدمناه و الله يؤتي ملكه من يشاء.


    هذا ما ورد في الفصلين المهمين في وجهة نظرك ..
    ما بين الفصلين ، وجد الفصل الذي أعتبره الأهم لأن به مكنون الحل ..

    الفصل السابع و العشرون في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أوولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة

    و السبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقياداً بعضهم لبعض للغلظة و الأنفة و بعد الهمة و المنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهواؤهم فإذا كان الدين بالنبؤة أو الولاية كان الوازع لهم منأنفسهم و ذهب خلق الكبر و المنافسة منهم فسهل انقيادهم و اجتماعهم و ذلك بما يشملهم من الدين المذهب للغلظة و الألفة الوازع عن التحاسد و التنافس فإذا كان فيهم النبي أو الولي الذي يبعثهم على القيام بأمر الله يذهب عنهم مذمومات الأخلاق و يأخذهم بمحمودها و يؤلف كلمتهم لإظهار الحق تم اجتماعهم و حصل لهم التغلب و الملك و هم معذلك أسرع الناس قبولاً للحق و الهدى لسلامة طباعهم من عوج الملكات و براءتها منذميم الأخلاق إلا ما كان من خلق التوحش القريب المعاناة المتهيء لقبول الخير ببقائهعلى الفطرة الأولى و بعده عما ينطبع في النفوس من قبيح العوائد و سوء الملكات فإنكل مولود يولد على الفطرة كما ورد في الحديث و قد تقدم.
    لضيق الوقت .. لي عودة لتوضيح ما أرمي إليه ..

    احترامي وتقديري
    كَتَبْتُ وَقـَدْ أَيْقـَنْتُ يَوْم َكِتـابـَتـي .. بـِأَنً يـَدي تـَفـْنى وَيـَبْـقى كِــتابـُهــا
    فَإِنْ كَتَبْتُ خيَراً سَتُجْزى بِمِثْلِهِ .. وَإِنْ كَتَبْتُ شَراً عَلَيْها حـِسابُهـا


  3. #3

    الإكـلـيـل's Avatar
    Join Date
    Jan 2010
    Location
    اليمن في صميم القلب
    Posts
    7,387
    Rep Power
    365

    رد: أبن خلدون والحالة اليمنية

    موضوع مهم.. ليتني حق نقاشات هذي الأيام..
    لكن قد الراس كله مشتعل أزمات وحروب وسياسة وفسبكة..
    سأحاول العودة إن شاءالله..
    يقول الله العظيم:


    ((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





  4. #4
    MH1's Avatar
    Join Date
    Dec 2003
    Posts
    3,942
    Rep Power
    483

    رد: أبن خلدون والحالة اليمنية

    على حسب ما وصل إلي من كلامه ( الغير منزل من الله ) أن طباع العرب حدثت بسبب الطبيعة القاسية التي نشؤوا فيها جيلا بعد جيل ..

    ما يحدث من قتال وتصارع على السلطة والظلم الذي ينتشر بعد ذلك موافق تماما للواقع الذي نعيشه.. الذي يهذب كل هذه الطباع هو الدين وليس غيره ..

    المشكلة الآن أخي أن المسلمين مختلفين في دينهم ، ويتقاتلوا بسبب ذلك ..

    باعتقادي، ليس للجين دخل في ذلك والدليل أن اليمني يُبدع ويُطور إن كان خارج عن نطاق البيئة المثبطة ..

    ملاحظة : مستغربة من طرحك كثير .. فيه يأس كبير وتقليل من شأن 22 مليون بني آدم !
    كَتَبْتُ وَقـَدْ أَيْقـَنْتُ يَوْم َكِتـابـَتـي .. بـِأَنً يـَدي تـَفـْنى وَيـَبْـقى كِــتابـُهــا
    فَإِنْ كَتَبْتُ خيَراً سَتُجْزى بِمِثْلِهِ .. وَإِنْ كَتَبْتُ شَراً عَلَيْها حـِسابُهـا


  5. #5
    عـــــــادلــــ's Avatar
    Join Date
    Dec 2002
    Location
    السعودية -جدة
    Posts
    12,714
    Rep Power
    697

    رد: أبن خلدون والحالة اليمنية

    أفيروس التاريخ يكذب كل ما قاله أبن خلدون فالعرب بنو حضارة ونشروا علم وحكموا بالعدل لأنه على قسوتهم فيهم مكارم الأخلاق ورسولنا الكريم يقول عليه صلوات ربي إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق وما نراه من تقاتل على السلطة إنما بسبب البعد عن دين الله والطمع في حطام الدنيا ثم لا تنسى أننا شعب تعددت فيه التركيبة الجينية فهو بلد تعرض للاحتلال من الأحباش والفرس وحكمهم الأتراك لسنين كانت سبب لأن يتزاوجون وتتغير التركيبة الجينية كما أن الكثير من اليمنيين هاجروا وعادوا بزوجات من بلدان أخرى أنا مثلا جدة جدي عليهم رحمة الله من إندونيسيا لما هاجر جد جدي مع من هاجر لشرق آسيا تزوج هناك وكانت من عادتهم أنهم يرسلون أبنائهم عندما يصلون لسن العاشرة أو أقل لليمن ليتعلمون اللغة والعادات والتقاليد فمنهم من عاد ومنهم من استقر مرة أخرى في اليمن
    إذا فاتني عصــر السيف
    فــالقــلم هــــو سـلاحــي
    المحبرة هي جراب سهامي
    وعلى الورق سطرت مقتل أعدائي
    كلمة الحـــق هـي أحـد
    من السيف عــلى الأعــناقــي
    من كلمات عادل الكثيري

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. تونس تحتفي بميلاد ابن خلدون
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 23-05-2012, 08:01 PM
  2. ابن خلدون.. عبقرية وريادة
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 27-05-2011, 05:50 PM
  3. لا ترحل خلدون.. الربيع قد بدأ
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 28-04-2011, 06:20 PM
  4. ابن خلدون رائد علم الاجتماع ..
    By حنــــان in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 3
    Last Post: 06-03-2009, 06:40 AM
  5. العلاقة بين الغذاء والحالة النفسية !
    By بايعشوت in forum قسم العلاج الطبيعي بالأعشاب
    Replies: 1
    Last Post: 01-02-2009, 06:09 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •