يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
اتهزاء بالدعاء وتزدريه ...وما تدري بما صنع الدعاء
سهام الليل لاتخطي ولكن .....لها امدٌ وللأمدِ اإنقِضاءٌ
فيمسِكها إذا ماشاء ربي ...ويرسِلُها إذا نَفَذا القَضَاءُ
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
اتهزاء بالدعاء وتزدريه ...وما تدري بما صنع الدعاء
سهام الليل لاتخطي ولكن .....لها امدٌ وللأمدِ اإنقِضاءٌ
فيمسِكها إذا ماشاء ربي ...ويرسِلُها إذا نَفَذا القَضَاءُ
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
حسبنا الله ونعم الوكيل في الضالم
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
ضد العنف المسلح
بقلم/
عبدالله سلطان
نحن في هذا البلد عرب مسلمون، أي إخوة “إنما المؤمنون إخوة” والإخوة يختلفون، ويتباينون، لكن لا يقتتلون لأن اقتتال الإخوة حرام.. فدم المسلم على المسلم حرام، والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها أخذها، ومن الحكمة والعقل أن يكون الحب والسلام هو الشائع بين المسلمين المؤمنين.
أنزل الله الكتب، والصحف، لكي تستقيم الحياة بين المسلمين، والمؤمنين، ولكي تسود علاقات الحب والسلام والتعاون بينهم .. إن رسالات السماء كلها تحث على الحب والبر والسلام بين الآدمية، وتؤكد على الحق والخير والعدل وتنبذ العنف وسفك الدماء وتدعو كتب السماء جميعها إلى التراحم والتكافل، وترفض التقاتل، ووتدعو إلى البعد عن الفتن بل تحض على الوحدة أمام الملمات والمصائب.
والإسلام.. الدين الحنيف هو من سلام وهدفه السلام بين الأمة، والوحدة، وإقامة العدل، وإشاعة الخير، والعمل لمصلحة الأمة، ودرء المضرة والفتنة عنها .. فما بالنا اليوم صرنا في بلاد العرب والمسلمين نعيش في ظل ظروف كلها فتن، وتخريب وتدمير وقتل .. المسلمون يقتلون في بلاد الإسلام يومياً بالمئات، ويجرحون بالآلاف نتيجة للعنف والحروب، والإرهاب، والفتن الطائفية، والذهبية، والمناطقية، والقبلية، والسياسية، وما شابه ذلك.
إن على كل مسلم مؤمن وقر إيمانه بالقلب، وصدقه اللسان أن يقف ضد العنف، والفتن، والاقتتال، والتخريب والإرهاب بين المسلمين فالمسلم للمسلم كالبنان، أوكالبنيان يشد بعضه بعضاً.. إن ما يجري من عنف في بلاد العرب والمسلمين لا يخدم سوى أعداء العرب والمسلمين .. فهل نصحو ونعود إلى الصواب؟!.
والله كلمة ظالم وطاغيه قليله في حقه اللهم ارنا عجائب قدرتك فيه وفي ذريته وفي كل من يناصره
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks