وبعد كل التغيرات السياسية التي هبت على منطقة الشرق الاوسط وانتجت مناخ ديمقراطي يتباهابه اصحاب الرمز في السلطه واعطى بعض الحريات المبتوره في الصحافه وفي النقد والنقد الذاتي فل شك ان اليمن كان سابق في ذر الرماد في العيون للديمقراطيه وصدق كثير من مثقفي اليمن واعلنوا النيه عن ترشيح انفسهم للسلطه واولهم رشيده غيلان صاحبت الفكر الديمقراطي وصاحبت الحلم الضايع المفقود في عالمنا اليوم نعم تحلم كماتشاء في بلادنا ولكن احذران تحقق حلمك فاءني ارى بزوق الشمس اغرب ان تكون من المغرب ولا تحكم رشيده اليمن او ترشح نفسها فهيهات اخت رشيده انك صاعده للهاويه فلربما رايت مالم نراه عند صعودك قولوا نساءل الله ان يفرج لنا بسورمن نحاس كما فرج للسودنين بسوار من ذهب ولتكن الايام وليكن الوهم شعارنا للتغيرحتى نرى جيفارا ثائر في اليمن ياتي لنا بما لم نستطع ان ناتي به ودمتم ابو احمد