فيما يبدو ان أمريكا واسرائيل في طريقهم لتصفية كافة عملائهم في الشرق الاوسط ففي العراق تم تصفية الزرقاوي ونفر معه لانه انتهى دورهم الذي كلفوا به خصوصاً بعد تشكيل الحكومة العراقية
0000000لانه الى هنا انتهى دورهم الذي كلفوا به
سيما وهي ترى ان تسريحهم وايقاف نشاطهم يشكل خطورة على الاجهزة الاستخباراتية المركزية فلاخيار لدى هذه الاجهزة الاستخباراتيه عدا التصفية الجسدية لهؤلاء العملاء فمن خان وطنه وشعبه وامته بالتأكيد سوف يخون من عمل معه لغرض حفنة من الدولارات سيما وراتبه التقاعدي لن يكون كافي له وهو الذي تعود على راتب كبير ونثريات مذهلة وبما وان دوره انتهى وهي ترى بانه لاداعي بان يكبدها خسائر مادية بشكل شهري كراتب تقاعدي دون ان تستفيد منه علاوة على ان الابقاء على حياة مثل هؤلاء المرتزقة الذين لامبداء لهم قد يسخرهم البعض ضد امريكا ومصالحها لان كل شيء ممكن في قواميس المرتزقة فلم يكن امامها خيار غير تصفيتهم جسدياً والتخلص منهم
لذلك انصح كل عملاء الموساد والسي اي ايه في البلدان العربية
بان يعلنون تمردهم على هذه الاجهزة ويوقفون التواصل معها ويغيرون اماكن تنقلاتهم
لان نهايتهم باتت وشيكه في اطار الخطة الامريكية والصهيونية والتي تهدف
الى التخلص من بعض العناصر الاستخبارتيه التي انتهى دورها الميداني
وتحياتي أخوكم بامدوخ
Bookmarks