علي ناصر محمد ورفيقة العطاس شخصيتان يتميزون بالمكر والغدر
ضلأ الاثنيين لسنوات طويلة يدعون الى التغيير ولا التشطير
بهدف اشعال الحرايق في صنعاء بدافع التغيير..
للاسف كثير من القوى صدقتهم وعلى راسهم حميد الاحمر..
فكانت الفرصة اتت مع ربيع الثورات العربية
فقامت ثورة التغيير في اليمن وكان علي ناصر محمد والعطاس يعلنون في الظاهر انهم مع
ثورة التغيير وفي الباطن يمكرون الشر للثورة التغيير وللشعب اليمني
فما ان حطت اقدامها الثورة وبدات تشكل مجلسها الوطني
حتى بداء الحقد الدفين يقدح من جانب علي قاصر محمد والعطاس
تحت بند الفيدرالية على الطريقة السودانية..
من وجهة نظري ليس جديد مايقوم بة علي ناصر محمد فالرجل تاريخة ملطخ بالدماء ابتداء من ابناء المياسرة ومرور بسالميين وختمها ببركة 13ينائر
العيب في الشباب الاغبياء عندما يبحثون عن دينسورات قديمة تاريخها ملطخة بدماء الشرفاء من ابناء اليمن..
كلمة اخيرة للشباب الثورة عليهم البحث عن القوى الجنوبية والحضرمية الاصيلة ولا يكررو غلطت علي عبدالله صالح عندما اعتمد على مخلفات الاشتراكيين واقصى الشرفاء الجنوبيين المقصيين اصلن منذ 67م..
فهل يستطيع شباب وقوى التغيير كسر الطوق الاشتراكي عن الجنوب وحضرموت ام سيضلو الطريق مثلهم مثل علي عبدالله صالح
المفضلات