عندما أقفرتِ الدنيا جميعاً
لحتَ لي تحمل عمراً وربيعا
إن يكن حلماً تولى مسرعاً
أجمل الأحلام ما ولى سريعا
إن يكنْ ما كان دَيْناً يقتضيْ
خلني أدفعه عنك دموعا
قد شريناه عزيزاً غالياً
إن تكن بعتَ فإني لن أبيعا
ابراهيم ناجي
عندما أقفرتِ الدنيا جميعاً
لحتَ لي تحمل عمراً وربيعا
إن يكن حلماً تولى مسرعاً
أجمل الأحلام ما ولى سريعا
إن يكنْ ما كان دَيْناً يقتضيْ
خلني أدفعه عنك دموعا
قد شريناه عزيزاً غالياً
إن تكن بعتَ فإني لن أبيعا
ابراهيم ناجي
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
قل لها: إنه تفكر في دنياه حيناً . وعاد يحضن دمعهْ
وصباه يضيع منه .. كما ضاع نداءٌ.. تطوي المتاهات رجعه
قل لها: انه يفيق على جرحٍ.. وتغفو سنينه فوق لوعه
قل لها: إنه يهيم وأخشى .. أن تواريه رحلةٌ دون رجعة
غازي القصيبي
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
هذا هو اسمك /
قالتِ امرأة ،
وغابتْ في ممرٌِ بياضها .
هذا هو اسمك ، فاحفظِ اسْمك جيٌِدا !
لا تختلفْ معه علي حرْفي
ولا تعْبأْ براياتِ القبائلِ ،
كنْ صديقا لاسمك الأفقِيٌِ
جرٌِبْه مع الأحياء والموتي
ودرٌِبْه علي النطْق الصحيح برفقة الغرباء
واكتبْه علي إحدي صخور الكهف ،
يا اسمي : سوف تكبر حين أكبر
سوف تحمِلني وأحملك
الغريب أخ الغريب
سنأخذ الأنثي بحرف العِلٌة المنذور للنايات
يا اسمي: أين نحن الآن ؟
قل : ما الآن ، ما الغد ؟
ما الزمان وما المكان
وما القديم وما الجديد ؟
سنكون يوما ما نريد
درويش
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
"يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن "
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
وأنا ابكي مع اللحن الحزينِ
وأنا ابكي مع اللحن الحزينِ
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
أدهى المصائبِ غدرٌ قبلهُ ثقةٌ .. وَأَقْبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ
لَمْ يَبْقَ لِي أَرَبٌ فِي الدَّهْرِ أَطْلُبُهُ .. إلاَّ صحابة ُ حرًّ صادقِ الخالِ
وَأَيْنَ أُدْرِكُ مَا أَبْغِيهِ مِنْ وَطَرٍ .. والصدقُ في الدهرِ أعيا كلَّ محتالِ؟
إذا تلفتُّ لمْ أبصرْ سوى صورٍ .. فِي الذِّهْنِ، يَرْسُمُها نَقَّاشُ آمالِي
تهفو بيَ الريحُ أحياناً ، ويلحفني .. بردُ الطلالِ ببردٍ منهُ أسمالِ
إِنَّ ابْنَ آدَمَ لَوْلاَ عَقْلُهُ شَبَحٌ .. مُرَكَّبٌ مِنْ عِظَامٍ ذَاتِ أَوْصَالِ
الباردوي..
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
لا إله إلا الله وحده ربي لا شريك له ، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
أحب بساطتي..
أكره المثالية..
لا أخشى كثيراً..
عندما عرفت الكثير عن الحياة.. سخرت منها..
وسخرت من الأحزان والأفراح..
ما أخطأت وما أصبت..
لست نادماً..
هذا أنا..
عشقت وفشلت ..
كما فشل مثلي ملايين الناس..
حزنت وفرحت ..
كما فعل غيري..
أخطأت وأصبت..
كما يفعل الانسان..
أنا إنسان..!..
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
أين من عيني حبيب ساحر .. فيه نبلٌ وجلالٌ وحياءْ
واثق الخطوة يمشي ملكاً .. ظالم الحسنِ، شهي الكبرياء
عبق السحر كأنفاس الربى .. ساهم الطرف كأحلام المساء
مشرق الطلعة، في منطقه .. لغة النور، وتعبير السماء
ابراهيم ناجي
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
لم تعد المعايير هذه الأيام ثورية وعائلية.. أصبحت المعايير وطنية عميقة تتعلق بأخطار تتهدد وحدة الوطن وتوشك أن تهدم بلدنا ونغدو مشردين أكبر أحلامنا أن تعطف علينا المنظمات في أكياس مرسوم عليها شعار الأمم المتحدة...
أيها الإخوة:
نحن عندما نقول إن هناك خطراً على وحدة الوطن، فإننا لا نغني ولا ندعو لليأس.. نحن نحذر منطلقين من مؤشرات واقعية في لحظة تاريخية تتسرب من بين أيدينا وقوة مشاريع الانفصال شمالاً وجنوباً.. أقوى من الدولة.. بل إن الدولة خليط من الطرفين والشعب مغيبٌ ما بيديه حيلة..
إنني أحاول الان أن يصحو شعبٌ قبل أن نصبح وقد أصبحت كالصريم..
ر. أ
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
ما أصعب أن تنام وتصحو ويدك على فؤادك خوفاً على الوطن الذي تشعر أن المسؤولين يفرطون به..
قد نكون على أبواب مآساة.. ونسأل الله اللطف
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
أين أمضي.. بل أين نمضي؟..
كانت آخر حرائق الفؤاد هي الشعور بالخطر على وحدة الوطن ومستقبله وعدم الثقة بمن هم حولك..
يقومون الآن بتقسيم الوطن.. ويوقدون لفتنة عمياء.. كجزاءٍ لحلم الشعب بالأفضل..
يقومون الآن بتقسيم الوطن.. تقولها بالقرب من الثقة..
تعصر دمك ويخفق القلب بين جنباتك ولا تدري ما تقول ولمن.....
والقلوب بعيدة عنك..
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات