تشتهر جزيرة بالي بمعالمها السياحية وبأنها تحتضن ما تبقى من هندوس إندونيسيا في كبرى بلاد المسلمين ، لكن من غير المشهور عنها أن أقلية مسلمة تعيش بين أكثرية هندوسية في الجزيرة ، وهو ما مثل تجربة مختلفة عن غيرها في التعايش فدخول الإسلام إليها قبل نحو خمسة قرون ارتبط باستعانة ملوك هندوس بخبرات مسلمين من الجزر الإندونيسية الأخرى ، ولكل مجموعة من المسلمين الذين هاجروا إلى بالي قصتها المختلفة.

المزيد...