أعلن العاهل السعودي، استدعاء سفير بلاده في دمشق، قائلاً إن ما يجري في سوريا "لا تقبل به المملكة، فالحدث أكبر من أن تبرره الأسباب،" ووضع الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مستقبل سوريا بين خيارين لا ثالث لهما، إما أن تختار بإرادتها الحكمة، أو أن تنجرف إلى أعماق الفوضى والضياع،" داعياً إلى ضرورة وقف ما وصفها بـ"آلة القتل."

المزيد...