يتردد في دوائر يمنية و أجنبية أن ديبلوماسيين أمريكيين و إنكليز و ألمان و كنديين يعكفون على إعداد المسرح الدولي لأستقبال شكاوي المتضررين اليمنيين من إجراءات و ممارسات و فساد و فشل نظام علي عبد الله صالح و العصابة العاملة في خدمته و ذلك بعد أن تراجع الدكتاتور السنحاني عن تعهداته بالتنحي مقابل ضمانات بعدم ملاحقته و محاكمته و أفراد من أسرته فقط. و تحتل قضية بيع ميناء عدن لسماسرة حضارم بواجهات من دبي المرتبة الأولى في قائمة الإتهامات.
Bookmarks