قووووووووووووووووووووويه يا ابو عماد (( محارش ))اذا نطق الغراب وقال خيراً .... فأين الخير من صوت الغراب
تصدق يا ابو عماد هذا بيت الشعر الوحيد اللي
تحفظه المشتاقه (( ارفع قضيه رزق وجاك هههههههههههه
قووووووووووووووووووووويه يا ابو عماد (( محارش ))اذا نطق الغراب وقال خيراً .... فأين الخير من صوت الغراب
تصدق يا ابو عماد هذا بيت الشعر الوحيد اللي
تحفظه المشتاقه (( ارفع قضيه رزق وجاك هههههههههههه
اذا نطق السفيه فلا تجبهفـخيرمن إجابته السكوت
رحلوا من توقيعي وربما يرحلوا عن وطني
ان الثوار لايؤمنون بشئ اسمه ديمقراطية
والثوار لايؤمنون بشئ اسمه رأي ورأي آخر
والثوار لايقبلون الآخر
الثوار يزرعون العنصرية والتفرقة في اليمن
وهذه كلها مؤشرات انهم إذا حكمونا فسيظلمون الشعب
لذلك التصدي لهم قبل أن ينجحوا هو أفضل حل
فلانريد الوعود والشعارات التي يرفعونها
وهم لايطبقونها أصلا
الثوار لايقبلون بانصار الرئيس ويعتبروهم جهله رغم انهم أكثر منهم
فكيف سننعم بالحرية وهم من الآن هكذا
لذلك ستظل الثورة شعارات وكذب على الناس
والثورة هي خدعه للوصول الى الحكم فقط
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْوِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ فَمِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ». رواه البخاري ومسلم .
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ وَإِنِ اسْتَعْمَلَ عَلَيْكُمْ عَبْدًا حَبَشِيًّا كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ" رواه البخاري
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللهَ وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي وَإِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ فَإِنْ أَمَرَ بِتَقْوَى اللهِ وَعَدَلَ فَإِنَّ لَهُ بِذَلِكَ أَجْرًا وَإِنْ قَالَ بِغَيْرِهِ فَإِنَّ عَلَيْهِ مِنْهُ" رواه البخاري ومسلم .
عن عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ : دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِى مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ قَالَ « إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ».رواه البخاري ومسلم .
قال الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا }
هو لايؤمنون بهذه الايات
هم يؤمنون ببعض القران فقط مش كله
يعني الذي يروق لهم بس
خارطة طريق لتجاوز الأزمة!!
ما ورد في المقال الافتتاحي الذي كتبه فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية لصحيفة "الثورة" يوم أمس، مثّل بحق خارطة طريق للخروج من الأزمة الراهنة التي تواجه اليمن، وإيقاف تداعياتها وإنهاء احتقاناتها، وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها.
فقد أكد الأخ الرئيس من جديد على أن الحوار هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى توافق حقيقي يفضي إلى الحلول والمعالجات التي تجنب اليمن وأبناءه المزيد من التوترات والصراعات والفتن التي لا يستفيد منها سوى أعداء شعبنا والحاقدين على ثورته ووحدته ونهجه الديمقراطي.
ولقد كان المعنى واضحاً ولا لبس فيه، حين أشار فخامة الأخ الرئيس إلى أنه ومتى تغلبت المصلحة الوطنية العليا على المصالح الشخصية والذاتية والحزبية، وحسنت نوايا أولئك الذين أرادوا تصفية حساباتهم السياسية مع النظام القائم، والذي جاء إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع، وليس على ظهر دبابة أو من خلال الانقلاب، واحتكم الجميع لإرادة الشعب، لأمكن بكل سهولة تجاوز الظرف الاستثنائي الذي يمر به الوطن في المرحلة الراهنة.
لقد وضع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية في مقاله الافتتاحي النقاط فوق الحروف وهو يطلب من القوى السياسية والحزبية التسامي على الخلافات والترفع عن الصغائر، مشدداً على أن من أخطأوا في حق هذا الوطن، وسعوا إلى ركوب الموجة في محاولة للانقلاب على الشرعية الدستورية والديمقراطية هم أحوج ما يكونون إلى مراجعة الذات، والإقلاع عن الغي، والعودة إلى جادة الحق والصواب، والاستجابة لمنطق الحوار ومباشرته مع الأخ المناضل عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية، وهو الشخصية الوطنية المعروفة بمواقفها المبدئية، التي لا تتغير ولا تتبدل مهما كانت التحديات والأخطار.
والأخ الرئيس بهذا الموقف لا يضع فقط مكونات العمل السياسي والحزبي في الساحة الوطنية أمام مسؤولياتها الوطنية والتاريخية، بل أنه يدلها على المسار القويم الذي ينتشلها من التخبطات وتكرار الأخطاء، التي تنعكس بتأثيراتها السلبية والضارة على الوطن والمجتمع، خاصة وأن هناك من صار يمارس التعبئة الخاطئة بهدف خلق الفتن عن طريق تكريس الثقافة الإقصائية التي تتناقض مع روح الديمقراطية، بل أن استعجال البعض في فرض أنفسهم أوصياء على أبناء الشعب، وتحديداً على الشباب المعتصمين في بعض الساحات، قد أسهم بشكل كبير في تعقيد الأزمة الراهنة والدفع بها إلى مربعات أثقلت كاهل المواطن إلى درجة أظهرت هذا البعض وقد جنح إلى ممارسات وتصرفات متهورة غلب عليها طابع الانتقام الجماعي من أبناء الشعب، معتقداً أنه بذلك ينتقم من النظام السياسي، فيما هو في الحقيقة ينتقم من المواطنين الذين يزايد باسمهم ويتباكى عليهم كذباً وزوراً وبهتاناً.
لقد رسم الرئيس علي عبدالله صالح في مقاله الافتتاحي وبفكره ورؤاه السديدة دروب المستقبل الآمن والمزدهر، حيث دعا أبناءه الشباب إلى استلهام المدلول الحقيقي للتغيير، مشيراً في هذا الصدد إلى أن التغيير والإصلاح ولكي يكتسي مضمونه المنشود، والذي يتطلع إليه الجميع، لا ينبغي أن تخالطه أعمال العنف والتخريب باعتبار أن العنف لا يولد إلاّ العنف وتوابيت الموتى والمآسي والأوجاع والآلام والدموع.
كما أن التغيير ولكي يؤدي إلى الأفضل وليس إلى الأسوأ، لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يصبح عملية انتقامية عمياء تسعى إلى إحراق الأخضر واليابس، ودفع الوطن وأبنائه إلى محرقة الضياع والفوضى، وحالة كهذه سبق وأن عانى منها الوطن ودفع ثمناً غالياً جراء مغامرات المغامرين ومقامراتهم، وليس على استعداد اليوم أن يدفع مجدداً ثمن مقامرات جديدة إرضاء لمجموعات مهووسة بالسلطة تريد الوصول إليها بأي ثمن وبأية طريقة كانت، حتى ولو كان الثمن هو الوطن بما فيه.
فهل لنا أن نتطلع إلى عودة الوعي والحكمة اليمانية والتئام الحوار الجاد والبنّاء، انطلاقاً من الاسترشاد بخارطة الطريق التي وردت في المقال الافتتاحي لرئيس الجمهورية والتي حملت في طياتها الحلول الواقعية لإخراج الوطن من أزمته الراهنة؟
وذلك الطرح ليس غريباً على زعيم حمل على عاتقه هموم الوطن دون أن يشكو من ثقل هذا الحِمْل الذي لا يقدر عليه سوى الكبار وأصحاب العزيمة من الرجال الذين قال فيهم سبحانه وتعالى: (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ).. صدق الله العظيم .
كلمة الثورة
في اول يوم خرجتوا تقلدون فيها المصرييين قلت لكم انه هذا الخروج ليس فيه خير لليمن
اليمن تريد ثورة تعليم مش ثورة رقص وتوزيع ورود وتقليد الغير
يعني لما خرجتوا علي الامام واسقطتوه
هل تطور اليمن ؟؟
مش كانوا يقولون ان الامام فاسد وظالم
والرسول يقول لكم اذا كان ولي الامر ظالم وضرب ضهرك اسمع واطع
اصبروا على ولي امركم اذا كان هو شر الي بعده بيكون خير
اي خروج على ولي الامر فيه شر عظيم عظيم والواقع يثبت لكم هذا الشي
وهذي اكثر من تسع شهور مرت والبلاد مشلولة
لما تهدم اليمن وتقتل النفس مايمكن تعيد القتلى وتبني اليمن في سنه او سنتين او خمسه
القاعده الاسلامية تقول والتي اجمع العلماء المسلمين عليها
هو انه
لايزال الشر بما هو اشر منه
نحن قوم لا نيأس
المؤمن لا ينشد شيئا أعظم من رضوان الله تبارك وتعالى فمن وصل ما بينه وبين الله تكفل الله سبحانه له بعد ذلك بكل مناه وغاياته ورغباته . .
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks