قلنا هذا أستدعوا قوات الناتو ضدي هههههههههههOriginally Posted by أختكم في الله
نقول ثورة أما النصر أو الموت يقولون لا ...... نجيب عبده برجي عنده خبره ونجيب عيال الأحمر عندهم خبرة في العماله يتوسطوا لنا عند الشقيقه ....
هرمممممممممممممممننننننننننننننننننننننننااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااا
بربكم لمن تكملوا تقسيم اليمن على مزاجكم وعلى مناطقيتكم ومذاهبكم أبلغونا نتشفى فيكم !!!!
خالص الود
[IMG][/IMG]
[/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
إستغربت جداااااااً من ردك هذا يا دكتور فارس !!!
هل تعتقد أن امريكا والسعودية خصوصاً سترضى تتفاوض مع الشباب ؟
لا طبعاً
لأن هذا يعتبر إعتراف منهم بالثورة وهذا مالا يردوه
هم يعتبروا مايحصل هو أزمة سياسية فقط
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
لا بالعكس .......... هم لن يتفاوضوا معهم كثوره بل كشباب ........... كحاملي تغيير لابد منه ........ شباب مجتمع عليه الجميع معارضة ونظام ..........( وهم يعلمون ذلك أن التغيير لامحال أت )
النظام لن يقبل هزيمته أمام الأحمر علي وعيال الشيخ الأحمر أو اللقاء المشترك .....!!!
التفاوض مع الشباب كان سيرضي غرور النظام ورئيسه .........
لأنهم لن يسلموا الحكم لأولاد الأحمر لو كلفهم هذا الأمر دمار اليمن !!! لأن نجاح أولاد الأحمر وعلي محسن الأحمر يعني نهايتهم جسديآ قبل سياسيآ ...... وحين يعرف الشخص أنه ميت لامحاله لن يستسلم !!!!
الموضوع لم يعد ثورة بالنسبة للنظام و لأولاد الأحمر وعلي محسن وقيادات المشترك بل أصبح حياة أم موت !!!!
هذا هو الواقع المرير .....
الوطن والتغيير أصبح أخر أجندتهم !!!!
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
والشباب يمثل إيه ؟
مو يمثل ثورة
لـــــــــــــــــــــن يتفاوضوا معهم بداااااااااااااااااً
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
كانوا يمثلون ثورة !!!!
وكان فعل ماض ناقص !!!
وألا لما تفاوض المشترك والأخرون مع الجميع بأسم الوطن !!!
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
سأوضح لك شيئ بسيط وبطريقه مبسطه ....
حين أكون أنا رئيس مجلس أدارة شركه ويقوم عمال تلك الشركه بالعصيان ويطالبون وبرحيلي !!!
مع من سوف يتفاوض أعضاء مجلس الاداره ؟؟؟؟
هل مع العمال ونقابتهم أم مع أعضاء مجلس الأداره ؟؟؟؟
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
المثال جداااااً لا ينطبق على السياسة الدولية
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
نحن لانتحدث عن سياسة دوليه !!!!
طيب مثال أخر .....
تخيلي أنت معك ثأر مع فارس محمد وفكري قليلآ بالثقافه اليمنيه الأجتماعيه ....
حدث بسبب تحريضك ودعمك ثوره ....
وفارس يعلم أنك تريدين رأسه معلق في ميناء المكلاء !!!!
هل تعتقدين أني سوف أتفاوض معك أو أن من أنا عميل لهم وأوفر لهم كل شيئ سوف يتفاوضون معك ؟؟؟؟
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
إنهم يَسْبحون عكس التيار!!
لا ندري لماذا يُصُّر البعض على أن تظل الأوضاع في الساحة الوطنية مأزومة ويغلب عليها طابع التوتر والقلق والاختلال والاضطراب، إلى درجة أنه وكلما شارف الوطن اليمني على الخروج من أزمة سارعوا إلى افتعال أزمة جديدة، ليظل هذا الوطن ينتقل من نفق إلى نفق آخر، بعد أن ابتلي ببعض السياسيين والحزبيين الذين لا يروق لهم العيش إلاّ في ظل الأزمات والفتن والأجواء المشحونة بالتوترات وأعمال الفوضى والتخريب، والانتهاكات الصارخة للسكينة العامة والسلم الأهلي وعوامل الأمن والاستقرار.
ولعلنا لا نبالغ إذا ما قلنا بأن هذا الصنف من السياسيين والحزبيين قد جعل من الديمقراطية والتعددية وحرية الرأي والتعبير، والتفاعلات التي تشهدها المنطقة العربية، ومنها اليمن، حصان طروادة الذي ما فتئ هؤلاء يستخدمونه لغاياتهم ومآربهم النفعية والانتهازية، الضيقة والأنانية، ومراميهم السياسية والحزبية، لتتحول الديمقراطية تحت هذا النزوع العبثي إلى مجرد أداة ووسيلة لتبرير أخطائهم بحق هذا المجتمع الذي لاشك وأنه يدفع ثمن تلك الأخطاء عبر ما يكابده من معاناة يومية طالت حياته بمختلف جوانبها.
وما يثير الدهشة والاستغراب في آن معاً، أن يظهر علينا مثل هؤلاء الذين يتلونون كالحرباوات، وهم يذرفون دموع التماسيح، ويتباكون على أحوال المواطنين جراء أزمة المشتقات النفطية وانقطاع الكهرباء، واختلال الأمن في بعض المناطق والمديريات، مع أنهم المتسببون الرئيسيون في تلك المعاناة، فمليشياتهم المسلحة هي التي ظلت تعتدي على خطوط وأبراج الكهرباء، بشكل منظم وممنهج، وبتوجيه مباشر من بعض قيادات أحزاب اللقاء المشترك، وبالذات التجمع اليمني للإصلاح - حزب الإخوان المسلمين- كما أن هذه المليشيات هي وحدها المتورطة في تفجير أنبوب النفط وقطع الطرق بهدف منع وصول قاطرات النفط والغاز إلى العاصمة والمحافظات.
وليس هذا وحسب بل أن العديد من الوثائق تؤكد أن أحزاب المشترك قد أوعزت لعناصرها المسلحة بنشر الفوضى وترويع المواطنين في عدد من المحافظات والاعتداء على رجال الأمن والقوات المسلحة بكمائن غادرة وهم يؤدون واجباتهم، ومثل هذه الحقائق لابد وأن يكتشفها الناس ويقفوا على تفاصيلها عما قريب.
وكما اتضحت حقيقة هذه الأحزاب ودورها في تغذية أعمال التخريب والتمرد في محافظة صعدة وبعض مديريات المحافظات الجنوبية، وأنها شكلت غطاء سياسياً وقانونياً لكل الخارجين على النظام والقانون، من قطاع الطرق واللصوص والقتلة الذين ارتكبوا مئات الجرائم بحق المواطنين من خلال سلب ممتلكاتهم ونهب محالهم التجارية والاعتداء على أعراضهم وسفك دمائهم، لابد وأن يكتشف الناس أن ما يكابدونه اليوم من صعوبات وأعباء جراء أزمة المشتقات النفطية وانقطاع الكهرباء وغير ذلك هي من صنع تلك الأحزاب، التي لم تكتف بكل الأهوال والكوارث التي تسببت فيها ويتجرع الوطن اليوم مراراتها، بل أنها وبمجرد أن شعرت أن ما راهنت عليه من معطيات التلحف بالاحتجاجات الشبابية رهان خاسر سارعت إلى تبني مشروع انقلابي جديد أسمته «المجلس الانتقالي» مع أن سواد الناس الأعظم يدركون أنها تريد به مجلساً انتقامياً من الشعب، وهو المشروع الذي مات قبل أن يولد، لكونه يتصادم مع حقائق الواقع الديمقراطي التعددي الذي يعيشه اليمن، فضلاً عن أن ذلك المشروع الميت يتعارض مع قيم التداول السلمي للسلطة المرتبط أصلاً بالمضمون الديمقراطي الذي تقوم عليه العملية السياسية.
ولاشك بأن أحزاب المشترك بتبنيها هذه الفكرة قد أفصحت عن فكرها الشمولي وثقافتها المناهضة للديمقراطية، وأنها تتحين اللحظة التي تعيد فيها اليمن إلى عهود الديكتاتورية والشمولية والتسلط والهيمنة على الرقاب، دون وعي بأن عجلة الزمن لا تعود إلى الوراء وأن الزمن هو زمن الديمقراطية وأن من يحلمون بإعادة إنتاج ثقافة الماضي إنما يسبحون عكس التيار.
الثورة نت
يوم الربوع الأول أكتشفت أنه أي شخص قادر بالبحث قليل بجوجل على تأليف كتاب كامل في نقد الثورة أو تأييدها ، مزودين بالدلائل التاريخية و المبررات المنطقية و الرسوم التوضيحية.
المشكلة الكبرى برأيي أن الكل صح في هذا الوطن من منطلق رؤيته للأمور ونظريته لحلها، بس التطبيق بحد ذاته على الأرض يولد نقاط ضعف في طريقة حله ، وبدلا من مراجعة النظرية نلاقي الناس تلوم الطرف الأخر او الظروف أو الناس و الشعب وتحاول تغييرهم ، كل شيء قابل للوم والمراجعة الا طريقة حلولنا للمشاكل.
زمان كانت الطرق دي مقبولة ، ممكن الواحد يقضي على معارضيه تماما ويطبق طريقته للحل حتى إشعار أخر ، بس اليوم مش ممكن ده أبدا ، لا لا الوعي الإجتماعي ولا المجتمع الدولي و لا السلاح الي بيد الشعب و لا الفيسبوك بيسمحوا بكده.
عشان كده السؤال الي يطرح نفسه ، هل من الممكن عمل تعديل لحلولنا المفترضة واتباع نقاط صحيحة في رأي الطرف الأخر؟ يعني الواحد يقول معليش يا جماعة كلامكم صح بدي النقطة خلاص بنغيره ؟ أو حتى عمل مكس خيالي يجمع وجهات النظر المختلفة ؟
بالتأكيد الأجابة هي لا بدون القدرة على التنازل و التضحية ، لذلك اليوم أكثر شيء مطلوب برأيي هو القدرة على التنازل و التضحية عن ما نراه أنه يجب أن يتحقق أو كيف نريد أن يتحقق مقابل إعطاء الأخر حصته في هذا الوطن ، مهما كنا نراه شيطان و شرير و مخلوق اتي من الجحيم ، لأنه اساسا مافيش بشر كده.
عشان كده السؤال الأكبر مش هو مقدرة طرف ما على الاستحواذ على الوطن ، انما مقدرته على التنازل !!!
طبعا الرأي ده زي الحقين الي كانوا يجيبوه لي صهورنا من تعز ما يدومش غير اسبوعين بالثلاجة وبس ، وأكيد هو قابل للنقد و المراجعة والوصف بالتفاهة والعدمية...عشان كده قبل ما أروح ما قدرش غير أذكركم بمقولة الفيلسوف الأغريقي فيصل علوي ...
" غلط يا ناس يصحوني و أنا نايم ...
يقولوا لي قوم أسمع ,,, وكيف أسمع وأنا نايم "
تشيرز.
ولازلت أنتظر ..........
أنتظر الأكليل ، وأنتظر عيون عربيه ، وأنتظر نشوان ، وأنتظر الوحيشي وأنتظر ..... وأنتظر ...........
الوحيد الذي أتي وسعدت لتواجده بالرغم أني لم أنتظره هو أيفروس !!!!
حيا به ..........
ذكرني بأني منتظر !!!!
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
كلي شوق لذلك ،
خالص الود
[IMG][/CENTER]
لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Posting Permissions
Reply With Quote
.gif)
Bookmarks