(((حرية المراة ))))

[barywi]

لي عوده مره اخرى

تشرف في اي وقت الموضع موضوعك

تحت امرك انت تومر

انظر عوتك

تحياتي

[غربة مشاعر]

مشكور باريوي موضوع رائع جدا ومتميز


الحقيقة التى لا تقبل الشك و لا يختلف عليها إثنان أن الإسلام العظيم هو أول من أعطى للمرأة حقوقها كاملة ومنحها حرية وليس فى العصر الحديث كما يزعمون ولكن منذ 14 قرنا من الزمان فالاسلام رفع شأنها وجعلها عضوا هاما فى المجتمع الاسلامى وهى صاحبة دور عظيم فى بناء الأسرة والمجتمع.

ولم تكف هذه الرعاية. وهذا التكريم للمرأة فى ظل الاسلام بل راح المغرضون يشيعون أن الأسلام ظلم المرأة وجعلها إنسانة من الدرجة الثانية وبشعارات ماكرة تحت لافتات حرية المرأة وتحرير المرأة. راحوا يوجهون سهامهم للإسلام ومنهجة



إن حرية المرأة فى الإسلام هى أن تتمتع بحقوقها الشرعية التى نص عليها القرآن الكريم وعلى المرأة المسلمة أن تنهض لكونها مسلمة صاحبة رسالة وعقيدة تلتزم بأوامر هذه العقيدة وتهب لممارسة أحكامها وتكاليفها بكل الوسائل الكاملة فالمرأة مثلا عليها أن تأخذ حظها من الدنيا ولكن يجب أن يكون ذلك فى ظل أحكام منضبطة بالشرع الحكيم فالمرأة فى إستطاعتها أن تخرج الى التعليم وتأخذ حظها من علم الدنيا


((((( غربة مشاعر )))))

[barywi]

مشكور باريوي موضوع رائع جدا ومتميز


الحقيقة التى لا تقبل الشك و لا يختلف عليها إثنان أن الإسلام العظيم هو أول من أعطى للمرأة حقوقها كاملة ومنحها حرية وليس فى العصر الحديث كما يزعمون ولكن منذ 14 قرنا من الزمان فالاسلام رفع شأنها وجعلها عضوا هاما فى المجتمع الاسلامى وهى صاحبة دور عظيم فى بناء الأسرة والمجتمع.

ولم تكف هذه الرعاية. وهذا التكريم للمرأة فى ظل الاسلام بل راح المغرضون يشيعون أن الأسلام ظلم المرأة وجعلها إنسانة من الدرجة الثانية وبشعارات ماكرة تحت لافتات حرية المرأة وتحرير المرأة. راحوا يوجهون سهامهم للإسلام ومنهجة



إن حرية المرأة فى الإسلام هى أن تتمتع بحقوقها الشرعية التى نص عليها القرآن الكريم وعلى المرأة المسلمة أن تنهض لكونها مسلمة صاحبة رسالة وعقيدة تلتزم بأوامر هذه العقيدة وتهب لممارسة أحكامها وتكاليفها بكل الوسائل الكاملة فالمرأة مثلا عليها أن تأخذ حظها من الدنيا ولكن يجب أن يكون ذلك فى ظل أحكام منضبطة بالشرع الحكيم فالمرأة فى إستطاعتها أن تخرج الى التعليم وتأخذ حظها من علم الدنيا


((((( غربة مشاعر )))))

الاخت الدكتورة غربة مشاعر
كما عهدناك مبدعة في مواضيعك ورد ودك تثيري اي موضوع
تخطي بقلمك وانك بينتي كثير من النقاط المهمه مرورك رائع
وردك اروع .
الاخت غربة عاجز عن الشكر والتقدير لك مرورك يشرفني
وينير موضوعي تسلمي وتسلم يدك وربي يوفقك

تحياتي لك

[شــــــــونا]

اخي باريوى ..

موضوع رائع ومهم ..للطرفين ..نعم فمن المهم لكلهما ان يعي مفهوم هذيه الكلمه
(الحريه )...لانه وعند الكثير من تطالب بتلك الكلمه ارتبط اسمها..ب(خارجه عن العادات والتقاليد )
وليس الدين ..!!لماذا ...!!
لاننا بصراحه ..تحكمنا عاداتنا وتقاليدنا ..حتى وان اعطنا الشرع الحق ..!
تظل العادات هي المتحكمه ...

انا ستكلم من العالم الذي اعيشه ..لن اتكلم فيما اتمنى ان تصل اليه المراه في يوم من الايام ان شاء الله


والآن ماهو المعني الحقيقي لحرية المرأة ؟؟

كثير...ولا يحدد ...يرتبط بالعديد من الاشياء ...بنظري .ان تنالها ليس فقط انت تتعلم ..وتعمل ..وتجاري المجتمع..تستغل ماديا ..بالاحرى...
لا يقتصر الموضوع فقط على هذا..!!
لانه يوجد الكثيرات يتعلمن ..ولكن لا يعملن ..فما رايك كيف يحققن حريتهن ..!!!!!
واخريات يتعلمن ويعملن ....واين حريتهن...!
الحريه للفتاة ان ...تقرر ماذا تريد وماذا ستكون ..تقول رايها ..وبصراحه ..دون خوف او خجل
اولا ..عليها ان تحدد ماذا تريد ...واين ستصل

ترفض ....وتقبل ..!!!!!!
تتحكم بمصيرها ....
تقرر طريقها ..

وهذا الطريق الذي اختارته ...ستقابلها العديد من الامور ..وتختلط عليهاالمسائل ..ولكن سيظل تعاملها مربوط بتلك القيم التي تربت عليها ..تحركها الثقه ..والحريه التي اعطت لها...


وننتظر ذاك الوقت ...



تقبل تقديري وشكري
لمجهودك الاكثر من رائع

دمت بود

لولو

[barywi]

لاخت الكريمه لولو احيييك على المرور الرائع
ومداخله اكثر من رائعة وراي بناء وفي محله
وادراك واسع لك صدقيني ما اختلف معك
في كل ماسطرتي نعم اهم شئ ان يعرف الانسان ماذا يرد اش هدفه من الحياة
ويفهم واجباته واجبات الاخر وحقوقه وحقوق الغير وماله وماعليه
اختي الكريه لولو فتحتي باب النقش بمفتاحة نعم على المرءاة ان تعرف
وتحدد حقوقها من اجل ادفاع عن حقوق واضحه نحن نسمع عن حقوق المرءاة
الكثير من غير مانعرف اش الحقوق المسلوبع منها لو اعترفة حقوقها وتبينت
صدقي يسهل عليه الدفاع عنها الاسلام حدد حقوق المرءاة بس هل نطبق الاسلام الصحيح
بكل ماجاء في الكتب والسنه او نتابع اهوا بعض العماء التابيعين للحاكم الظالم في عالمنا
اليوم اختي النقاش في هذا الموضوع متشعب كثير وكل مجتمع له عادات وتقاليد تتحكم فيه
ويختلف من بلد الى بلد بل من قريه الى قريه نعم من قريه الى قريه يختلف وخاصة عندنا
نحن في اليمن .
وفيه نظريه تقول المرأة العربية اكثر تفوقا واطول عمرا لكنها لاتعمل ؟؟!!
• بين يدي دراسة جادة وتقرير عربي وصاحبه هو الصندوق العربي للانماء الاقتصادي بالتعاون مع الجامعة العربية ومنظمات اخرى والمهم هو ارقام الدراسة فيما يتعلق بالمراة العربية وخاصة اذا قارنا هذه الارقام مع المرأة في الدول المتقدمة وهاهي بعض نسب وارقام التقرير
• في فرنسا نسبة مشاركة المراة في سوق العمل 40% في بولندا 50 % في ايطاليا 48 % في الصومال اعلى الدول العربية 25 % في المغرب 20 % في السعودية والعراق واليمن 5% اذن التفاوت شديد بين بلد واخر في سورية 15 %
• هل يمكن تفسير خروج المراة وعدم خروجها للعمل على اساس اقتصادي ؟ الواضح إن ذلك يلعب دورا وبشكل عام هناك اسباب اخرى جوهرية هي التي تؤثر في موضوع عمل المراة ومن هذه العوامل :
- الدين
- التراث والتقاليد
- الحلال والحرام
- المسموح والممنوع
- انتشار تعليم الفتيات
- كل ما سبق عناصر هامة في اتخاذ القرار عند المراة العربية
• يلعب نوع العمل ونوع النشاط الاقتصادي دور في جذب المراة للعمل حيث تحب المراة الخدمات وقطاع السياحة ولكن ضيق سوق العمل في بعض البلدان يلعب دورا كبيرا في طرد المراة وعودتها للبيت حيث انتشر في الاونة الاخيرة في بعض اسواق العمل مثل السوق المصري عبارة للرجال فقط وسارت على ذلك كثير من المؤسسات العامة والخاصة وفسرت هذه المؤسسات خرقها للمبدا الدستوري الذي يساوي المراة بالرجل بان المراة اقل انتاجا والمراة المتزوجة اكثر اعباء ومشاكل رعاية الطفولة تؤثر على انتاجية النساء بدل رعاية المراة ومساعدتها
• اقول إن الرجل هو السبب في كل ما يحصل لان الكثير من الرجال الان يفضلونها ربة بيت حتى لو اكملت تعليمها وحصلت على اعلى الشهادات ولكن من يصنع هذه القرارات هم الرجال وان الكثير من النساء اصبحن يفضلن البقاء في البيت وكاد سوق العمل إن يصبح للرجال تقريبا وهو ما تشير له الارقام الرسمية وهنا اقول للنساء إن الذي يحرر المراة هي المرأة وليس الرجل !!!!!!!
• تشير دراسات البنك الدولي إلى إن اطول الناس عمرا امرأة وان النساء اكثر صحة واطول عمرا لكن الامر يختلف من بلد إلى اخر ومن منطقة إلى اخرى وتبدو المراة قد سبقت الرجل في متوسط العمر وهو المؤشر المعتمد الموجه لمسيرة الإنسان الصحية حيث تقول الدراسة إن العمر المتوقع للمراة في العالم هو سبعين سنة مقابل 64 للرجل
• في التعليم ايضا إن النساء اكثر تفوقا في البلدان المتقدمة والمتخلفة
• النساء والرجال العرب ايضا نفس النسب حيث النساء اطول عمرا وهذه قاعدة عامة والمراة الكويتية تحتل المرتبة الاولى حيث تصل إلى 76 سنة و72 في الاردن والسعودية وعمان واليمن 55 اما الذكور في الكويت 71 وفي السعودية 69 وفي اليمن 50 ومع ذلك الاطباء يفسرون طول عمر المراة بعوامل فسيولوجية وعضوية اكثر منها اتصالا بعوامل البيئة والبعض يقول إن عمر المرأة طويل لان لسانها طويل وتحكي كثيرا !!!!!!!!
• علماء الاجتماع يفسرون اقبال المراة على التعليم بانه نوع من الرغبة في التقدم واللحاق بالعصر وفك الحصار حول عقل الفتاة
• اما سوق العمل فتلك قضية اخرى معقدة فالمراة الثرية لا تحتاج إلى العمل والمراة الفقيرة لا تجد في بلادها فرصة العمل والمراة محاصرة في كل مكان وما زالت تطلب المساواة في فرص الترقي والمناصب الكبرى وسوق العمل بشكل عام حتى في امريكا
وفي سورية حصلت المراة على مواقع متميزة وهامة وكان اخرها قرار السيد الرئيس الذي شكل ضربة معلم وهو تسمية المرأة في موقع نائب رئيس الجمهورية ولكن ليست العبرة في 25 نائبة أو وزيرة أو وزيرتين أو نائبة رئيس لكن العبرة والفيصل مجمل حركة المجتمع وفي كل الميادين وفي كل المؤسسات وهذا هو المساواة الكاملة للمراة ولن اقول إن المراة هي امنا واختنا وصديقتنا وحبيبتنا وزميلتنا في الجامعة والعمل وزوجتنا لكن اقول انها نصف وجودنا والرجل والمراة هما سمفونية الخلود
عبد الرحمن تيشوري
دارس في المعهد الوطني للادارة العامة
دراسة من احد المواقع منقوله اما راي فهو مابينته في اعلا رديي اسال الله اني رديت عليك بما يمليه ضميري
الحقوق المكفولة للمرأة المسلمة
في الإسلام الرجل والمرأة سواء يكمل أحدهما الآخر والمرأة لها حق التعبير والتعليم والعمل وغيره من الحقوق الانسانية....لكن هناك ثلاث نقاط يستخدم المغرضون جهلنا بحقيقتها ليتشدقون بظلم الاسلام للمرأة وسأذكر هذه النقاط والرد عليها بشيء من الايجاز ويمكنكم قراءتها بالتفصيل في كتابي(حقوق المرأة في الاسلام).

تحياتي
_________________[/color

[أخت القمر]

حرية المرأة تتجلى من خلال فكرها ونظرتها للأمور التي تخص المرأة وضاعت وسط معترك الحياة...
وهنا تكون حريتها بدفاعها عن تلك الأمور والحقوق مدعومة بالأهداف المستقبلية لها وإنها تشكل مستقبل مشرق

للأسف هناك من يسعى بان الحرية المرأة لا تتشكل إلا إذا قارعة الرجال في النقاش وخلافه بعيدا عن الأهداف التي تسعى المرأة لها...

لا يُنكَر أن تدني الوعي لدى المراة من أبرز الأسباب لمعاناتها. فانشغالها بإدارة المنزل وتربية الابناء والاهتمام بالزوج أبعدها عن الاهتمام بجوانب الحياة الثقافية وبلوغ الوعي الذي يؤهلها لفهم حقوقها والظلم الواقع عليها. فكثيراً ما أدّى العيش بين جدران المنزل لفترات طويلة إلى شيء من البلادة لدى بعض النساء حيث يغرقن في عالم صغير جداً لا يتعدّى الحديث عن الطعام واللباس والزوج


لذا لزم التعليم لتعرف المرأة حريتها اكثر من غيرها




اجمل تحية لصاحب الموضوع

[barywi]

حرية المرأة تتجلى من خلال فكرها ونظرتها للأمور التي تخص المرأة وضاعت وسط معترك الحياة...
وهنا تكون حريتها بدفاعها عن تلك الأمور والحقوق مدعومة بالأهداف المستقبلية لها وإنها تشكل مستقبل مشرق

للأسف هناك من يسعى بان الحرية المرأة لا تتشكل إلا إذا قارعة الرجال في النقاش وخلافه بعيدا عن الأهداف التي تسعى المرأة لها...

لا يُنكَر أن تدني الوعي لدى المراة من أبرز الأسباب لمعاناتها. فانشغالها بإدارة المنزل وتربية الابناء والاهتمام بالزوج أبعدها عن الاهتمام بجوانب الحياة الثقافية وبلوغ الوعي الذي يؤهلها لفهم حقوقها والظلم الواقع عليها. فكثيراً ما أدّى العيش بين جدران المنزل لفترات طويلة إلى شيء من البلادة لدى بعض النساء حيث يغرقن في عالم صغير جداً لا يتعدّى الحديث عن الطعام واللباس والزوج


لذا لزم التعليم لتعرف المرأة حريتها اكثر من غيرها




اجمل تحية لصاحب الموضوع

الاخت الفاضله اخت القمر اشكرك على المرور

وتسلم يدك على الرد الى نور الموضوع

وشكرا علىالمداخله الرائعة نعم نناقش حرية المرءاة

بس بشروط الىوضعها الله سبحانه تعالي وسنة المصطفي

صلي الله عليه وسلم ومن ثم عادتنا وتقاليدنا

والكل مجتمع عادته وتقاليدة بارك الله فيك

ان الحريه لها مفاهيم كثيرة وكبيرة

الاسلام حدد دور الرجل ودور المرءاة

تسلم يدك اخت القمر ردك كثير رائع

تحياتي لك

[barywi]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا ادري لماذا يصر من تبنى قضيه حرية المرأة على جعل تلك الحرية تعني ابتعاد عن الدين الاسلامي .. ابتعاد عن كل ماهو مشروع وملمزم فعله على المرأة ؟؟!!
كلمة الحرية كلمه كبيره كثير ومتشعبه كثير .. فمافي شي اسمه حريه كامله في عالمنا ..
لكل شي حدود .. ولكل امرأة خطوط يجب ان لا تتعداها ..
اسلامنا كفل ووفر لنا اعلى مراتب الحرية ..
فأي حرية تلك يرونها بخلع الحجاب ؟؟؟ وهل الحجاب بحد ذاته مصدر للتخلف ام الانسانه نفسها متخلفه ؟؟
وأي حرية يرونها في مساواه المرأة بالرجل في جميع المجالات ..
نعم هناك مجالات يمكن للمرأة تأديتها والعمل بها .. وهناك مجالات يصعب عليها القيام بها ..
واذا لم يؤمنوا بالشريعه .. فهاهو العلم الذي يصدقونه يثبت انه لا يمكن مساواه المرأة بالرجل في جميع المستويات لاختلاف الهرمونات وغيره
فحريه المرأة تكمن في اتباع ماجاء بالشريعه الاسلاميه وليس اتباعه حسب الاهواء والرغبات ..
بالاضافة الى اجتناب كل مانهت عنه الشريعه الاسلاميه ..
وبعدها تأتي الحرية الثقافية والعلميه .. لكن يجب ان لا تتعارض هذه الحريه مع مسؤولياتها الاساسيه كأم او زوجه او ابنه او اخت وغيره
تحياتي لك ياعميد شباب اليمن ..

الاخت الفاضله شذي البحر
كم اسعدني مرورك على الموضوع
ومداخلتك الى لها اكبر اهميه ويمكن انها توضح الامر
اكثر من الموضوع نفسة اختي نعم كلامك في صلب الموضوع
واشكرك على الشرح القيم نعم حريتها تكمن في اجتناب
كل مانهت عنه الشريعه
لايختلفو اثنين عندهم وازع ديني عن هذا اختي يعطيك العافيه
هذا يدل على عقلك النير وتربيتك الدينه السليمه بارك الله فيك
الحريه كلمه لها معاني كبيرة ويسهل تحريفها ونحن في اليمن
الحمدالله ماقول المراءة تعمل مع اخيها الرجل في كل الدواير
والمحلات التي تروق للمراة ومحجبات ولا عندنا مشكله الا بعض
السلبيات قد تكون موجودة بل موجودة في كل مجتمع
اختي الاسلام حدد مالها وماعليها نرضا بما حكم به الاسلام
انه في خيرنا في الدنيا والاخرة وانشاءالله
اختي شذي البحر
هذا ردي على مداخلتك واله انك ماقصرتي
في ردك وتبينك للحريه
وعندك بعض المجتمعات المجاورة لليمن
اقتبس رد نعضهم من احد المنتديات انهم يعنون
اتفه الامور وهي قيادة المراة للسيارة عندهم الان اكبر
مشكله .
اليك القتباس

لقد كرم الاسلام المراءة وجعل لها حرية يحفظ بها كرمتها

ولايوجد شىء فى هذة الدنيا افضل من الاسلام

ولكن ماهى الحرية المقصود هل هى الحرية المطلقة مثل ما يوجد فى المجتمع الغربى

ان المراءة فى المجتمع الغربى كالبهيمة او كأى سلعة تنتقل من شخص الى اخر ليس لها طعم او لون او هوية

امااضطهاد المراءة فى مجتمعنا فهن ليست جميعهن مضطهادات او جميع الرجال سيئين فى حقوق المراءة

ولكن توجد مجموعة من الرجال بعيدين كل البعد عن مفاهيم القيم الاسلامية بتصرفاتهم او الفاظهم او باعتقادهم بأن المراءة ليس لها اهمية فى الحياة هؤلاء هم من الجهلة والمتخلفين
المراءة هى الام والاخت والزوجة من احتقرهن فهو يحتقر نفسة ونسبةواصلة

ان المراءة لها وعليها واجبات فى المجتمع لا يفهم هذة الواجبات الإ اصحاب العقول الناضجة واصحاب الاراء المتعقلين

ولكن هل نبحث عن الحرية للفتاةالسعودية او الخليجية مثل الغرب عندما لاتعرف الفتاة من والدها وامها واخوانها الا الاسم والعلاقة الاجبارية بينهم
هل نريد للفتاة فى الخليج ان تكون شبة عارية فى الاماكن العامة وان تبتعد عن اسرتها وتعيش مع صديقها او عشيقها وتنجب منة بعلاقات محرمة هل نريد للفتاة فى الخليج ان تتقاذف بها الايدى من شخص الى اخر

ان للفتاة فى مجتمعنا مكانة غالية وعالية فى نفوسنا فنحن نحافظ عليها ليس من اجل الاظطهاد وانما من اجل رفعة وسمو مكانتها فلا يطلع او يلمسها الا من يستاهلها ويقدر ثمن قيمتها ليس بالمال وانما بمكانتها و غلاتها فى نفوسنا وقلوبنا
من يضطهد المراءة الخليجية هم قلة الاسلام برىء منهم و من يتبرىء منة الاسلام ليس لة مكانة فى المجتمع السوى والخير

تحياااتى

[حبيبت الجميع]

اوكي رح اعطي رئي وانتم احرار

[حبيبت الجميع]

يعطيك العافيه خي باروي جد الموضوع كتير حلوه مش مجامله بلعكس الموضوع رائع واكتر من رائع
ان من اهم المواضيع المثيرة للجدل في الوقت الراهن موضوع حقوق المراة و المساواة الذي يتداوله الجميع و تتبارى عليه المنظمات و الهيئات الاجتماعية و السياسية بشكل عام . لكننا اذا جئنا و تناولنا الموضوع من وجهة نظر المراة نفسها يكون له طابع اخر سليم و واقعي و اكثر اثارة من ان تتداوله شرائح المجتمع الاخرى لانها هي صاحبة الشان و وهي الموضوع ذاته الذي يتدافع الجميع الى تبنيه و التحدث به . فترى الرجال يتراكضون للادلاء بارائهم والحديث عن حقوق المراة كهولاء الاطباء الذين يحملون مباضعهم الجراحية لاجراء العملية لمريضهم .عجبا !! هل يعرف اولاء الرجال كالاطباء ايضا المرض الحقيقي لمرضاهم ومصدر ذاك المرض قبل ان يتفاقم و ينتشر. هل يستطيع اولاء الرجال التنازل عن انانيتهم لتكون المرأة في احسن حال ؟ علينا ان نتباحث جذور المشكلة و ذلك بتحديد العلة ثم بعد ذلك مداواتها . وهذا في الواقع يتم بتحصين المراة حتى تقدر على الامساك بزمام امرها بنفسها .

ما من شك ان عالمنا هو عالم يتحكم به الرجال , وهم السبب الاساسي وراء عدم مساواة المراة بالرجل و حرمانها من حقوقها الانسانية . كما انهم هم المسبب الاساسي في خلق هذه العلة .و هم الذين يحددون درجتها , وهم الذين يقومون بتحديد كفاءات المراة وتقييم مستواها , في الوقت الذي هم انفسهم المسؤولون عن الحالة التي هي فيها .

نستطيع ان نكتشف بكل سهولة ان ارباب العمل , الرؤوساء , مسؤولوا الهيئات الرسمية والدوائر جميعهم ,القضاة ومعظم الاطباء , الزعامات الاجتماعية , المدراء في الاعلام , اصحاب الشركات الكبرى , ارباب العائلات اكثرهم ان لم نقل جميعهم من الرجال . هكذا يتحكم الرجل بكل مفاصل حياة المرأة متبوأ تلك المكانة التي كان حري بالمراة ان تتولاها .

ثم ان هناك الملايين من النساء المسحوقات , الاميات اللواتي ضاقت مشاعرهن في زوايا يسيطر عليها الرجل . اين حقوقهن و كيف استطاع الرجل الحاكم المستلم زمام الامور ان ينصفهن ؟

هناك مشكلة ذات طابع آخر وهي الدعارة وتجارة الرقيق الابيض . حيث تحولت اجساد النساء الى سلعة رخيصة في تجارة الجنس كما هو الحال في الصين واليابان وبلدان اخرى . كما ان الفتيات الجميلات يستخدمن للدعاية والاعلان .من المسؤول عن كل هذا سوى الرجل ؟!

يتمادى الرجل في قمع المراة عن طريق احباطها , والتقليل من شأن خبراتها التي تفوق الخيال اذا توفرت لها الظروف الملائمة لاستخدامها . اين هي تلك الخبرات لقد قمعها الرجل حينما قال لها منذ الوهلة الاولى : حمقاء بليدة , لا تعرفين شيئا , بلهاء , بنصف عقل . . اذا استطاعت المراة تجاوز هذا القمع و كسر هذا الجدا ر لاتحفت البشرية بابداعاتها . فلان المراة هادئة صبورة بطبعها , شديدة الدقة والدراية متزنة . ان عملت اتقنت عملها بشدة و احسنت الادارة ونظمت اكثر من الجميع . فهي تدير المنزل كما نعرف بدون خوف وتقوم بتربية الاطفال بثقة وامان . وبامكانها العمل خارج البيت الى جانب عملها المنزلي . لقد دلت الاحصائيات على ان سائقي السيارت الاقل تسجيلا للمخالفات هم من النساء .

اذا كانت المرأة ضعيفة ولم تتخطى حواجز الخوف التاريخية التي وضعت لها فانها تسحق . وتفقد ثقتها بنفسها وبامكانياتها فتكبت رغباتها , وتخنق مواهبها ,و تصبح تابعا للرجل حيث تعود اليه في كل صغيرة وكبيرة , وتستشيره قبل القيام باي عمل . مما يعزز احساسها بانها الضلع القاصر , وبانها كائن اقل ذكاء من الرجل . وينطبع هذا الاحساس عندها في اللاوعي . ثم يظهر على شكل امراض جسدية ذات منشأ نفسي غير مفهومة . ثم يتبجح الرجال بان معظم المرضى هم من النساء , بدون التعرض لسبب المرض وللحلول الممكنة لهذا المرض
وتزداد المتطلبات من المراة فعليها التحلي بالخجل والحياء حيال الرجال , ان تكون دائمة الصمت , رزينة متزنة في تصرفاتها وجلستها و كلامها تبقى مطأطأة الرأس , لا تضع عينها في عين الرجل . كانها تمثال من الشمع او روبوت يتحرك على الريموت كنترول . كما انها في المنزل يجب ان تغض الطرف عن اخطاء زوجها , وتتنازل له , وتبلع اهاناته , وتسكت حتى ان امتدت يداه عليها بالضرب . والا ستنعت بانها امرأة متمردة و وقحة . اتساءل الى متى ستصمت المرأة ؟ و الى اي حد ؟ ولماذا ؟ انها تتعرض لكل هذا برغم من رقتها و رهافة حسها .

ان ظروف حمل المراة و وانجابها و ما يرافق ذلك من تغير في حالتها النفسية والصحية تجعل الطلب عليها كقوة منتجة قليلا , فالشركات والمعامل الكبرى و دوائر التوظيف , تفضل توظيف الرجال على النساء , بسبب الاجازات المرضية التي تطلبها المراة و اجازات الحمل والامومة . و هكذا تخسر المراة فرص عمل بسبب تكوينها الفيزيولوجي الانثوي الذي وهبته لها الطبيعة . كيف تعالج هذه المسالة ؟ كما ان بقاءالنساء الى وقت متاخر خارج المنزل قد يعرضها للتحرش والاغتصاب مما يشكل عاملا اخرا يحد من فرص عملها حيث انها لا تستطيع ان تقوم باعمال مثل الحراسة الليلية او المناوبة ليلا في حانوت او مطعم ليلي . كما انها لا تستطيع حضور الاجتماعات الليلية في الجمعيات والهيئات السياسية و الاجتماعية .

بات الصمت صفة ابدية ملازمة للمراة ,عليها ان تصمت اذا تعرضت لعنف جنسي او اقتصادي وهناك في دائرة بيتها حرب مستمرة بلا اسم وتعريف , على المراة ان تتخطى كل هذه التجاوزات في حقها بما فيها الاهانة والتهديد .

تتبلور كل هذه الاحتقانات على شكل امراض جسدية ونفسية تظهر على المراة دون ان تسعى للعلاج , انه الخوف من المجتمع الرعب , الصمت, السكون ,الجمود و الخوف من الوقوع في الخطأ . الكبت والاهانات من المجتمع . وفي البيت تعرضها لحالات الاغتصاب و العنف و التهديد . كل هذا بالتضاد مع حقوقها الانسانية و كذلك مع مساواتها مع الرجل .

على مجتمع النساء ان يقوم بتحليل هذه الحالات و العلل وايجاد الحل المناسب لها . وذلك بالمشاركة بكثافة في الاجتماعات و الموتمرات النسائية العالمية التي تنادي بحقوق المراة الانسانية , والتي تشمل على محاكمات ضد العنف و الدعارة .. وهكذا تنال المراة حقوقها من خلال هذه المحاكمات حيث تكسر صمتها و تقوم بالشهادة على الانتهاكات التي حدثت ضدها
ان الاعلام هام للمراة . يجب ان تساهم فيه بكثافة فالصحف و المجلات وكذلك التلفزيون والراديو والانترنت هي منابرهامة لطرح قضية المراة ة بصدق و اخلاص , وايجاد الحلول المناسبة لها . كما ان علينا المشاركة في المنظمات و الجمعيات السياسية والاجتماعية , لنساهم في تنظيم و وضع القواعد والاسس السليمة التي تخدم الصالح العام للمراة , والاهم هو ان نشارك في نشاطات الجمعيات النسائية التي تطالب بحقوق المراة ومساواتها بالرجل .

على المراة ان تفتخر بامكانياتها وتكون واثقة من ذكائها وقدراتها .و لاتخفي مواهبها بل يجب ان تظهرها بكل اعتزاز .فهي قبل كل شئ المراة المعطاءة التي اعتادت على التضحيات و اداء واجباتها على اكمل وجه لذلك من حقها ان تنال الحقوق التي لها عند المجتمع

فيجب على المراء ان تعمل كل شي بثقه ولا تخاف من اي شي

هاد رئي وميرسي باروي على اهتمامك برائيي

[barywi]

يعطيك العافيه خي باروي جد الموضوع كتير حلوه مش مجامله بلعكس الموضوع رائع واكتر من رائع
ان من اهم المواضيع المثيرة للجدل في الوقت الراهن موضوع حقوق المراة و المساواة الذي يتداوله الجميع و تتبارى عليه المنظمات و الهيئات الاجتماعية و السياسية بشكل عام . لكننا اذا جئنا و تناولنا الموضوع من وجهة نظر المراة نفسها يكون له طابع اخر سليم و واقعي و اكثر اثارة من ان تتداوله شرائح المجتمع الاخرى لانها هي صاحبة الشان و وهي الموضوع ذاته الذي يتدافع الجميع الى تبنيه و التحدث به . فترى الرجال يتراكضون للادلاء بارائهم والحديث عن حقوق المراة كهولاء الاطباء الذين يحملون مباضعهم الجراحية لاجراء العملية لمريضهم .عجبا !! هل يعرف اولاء الرجال كالاطباء ايضا المرض الحقيقي لمرضاهم ومصدر ذاك المرض قبل ان يتفاقم و ينتشر. هل يستطيع اولاء الرجال التنازل عن انانيتهم لتكون المرأة في احسن حال ؟ علينا ان نتباحث جذور المشكلة و ذلك بتحديد العلة ثم بعد ذلك مداواتها . وهذا في الواقع يتم بتحصين المراة حتى تقدر على الامساك بزمام امرها بنفسها .

ما من شك ان عالمنا هو عالم يتحكم به الرجال , وهم السبب الاساسي وراء عدم مساواة المراة بالرجل و حرمانها من حقوقها الانسانية . كما انهم هم المسبب الاساسي في خلق هذه العلة .و هم الذين يحددون درجتها , وهم الذين يقومون بتحديد كفاءات المراة وتقييم مستواها , في الوقت الذي هم انفسهم المسؤولون عن الحالة التي هي فيها .

نستطيع ان نكتشف بكل سهولة ان ارباب العمل , الرؤوساء , مسؤولوا الهيئات الرسمية والدوائر جميعهم ,القضاة ومعظم الاطباء , الزعامات الاجتماعية , المدراء في الاعلام , اصحاب الشركات الكبرى , ارباب العائلات اكثرهم ان لم نقل جميعهم من الرجال . هكذا يتحكم الرجل بكل مفاصل حياة المرأة متبوأ تلك المكانة التي كان حري بالمراة ان تتولاها .

ثم ان هناك الملايين من النساء المسحوقات , الاميات اللواتي ضاقت مشاعرهن في زوايا يسيطر عليها الرجل . اين حقوقهن و كيف استطاع الرجل الحاكم المستلم زمام الامور ان ينصفهن ؟

هناك مشكلة ذات طابع آخر وهي الدعارة وتجارة الرقيق الابيض . حيث تحولت اجساد النساء الى سلعة رخيصة في تجارة الجنس كما هو الحال في الصين واليابان وبلدان اخرى . كما ان الفتيات الجميلات يستخدمن للدعاية والاعلان .من المسؤول عن كل هذا سوى الرجل ؟!

يتمادى الرجل في قمع المراة عن طريق احباطها , والتقليل من شأن خبراتها التي تفوق الخيال اذا توفرت لها الظروف الملائمة لاستخدامها . اين هي تلك الخبرات لقد قمعها الرجل حينما قال لها منذ الوهلة الاولى : حمقاء بليدة , لا تعرفين شيئا , بلهاء , بنصف عقل . . اذا استطاعت المراة تجاوز هذا القمع و كسر هذا الجدا ر لاتحفت البشرية بابداعاتها . فلان المراة هادئة صبورة بطبعها , شديدة الدقة والدراية متزنة . ان عملت اتقنت عملها بشدة و احسنت الادارة ونظمت اكثر من الجميع . فهي تدير المنزل كما نعرف بدون خوف وتقوم بتربية الاطفال بثقة وامان . وبامكانها العمل خارج البيت الى جانب عملها المنزلي . لقد دلت الاحصائيات على ان سائقي السيارت الاقل تسجيلا للمخالفات هم من النساء .

اذا كانت المرأة ضعيفة ولم تتخطى حواجز الخوف التاريخية التي وضعت لها فانها تسحق . وتفقد ثقتها بنفسها وبامكانياتها فتكبت رغباتها , وتخنق مواهبها ,و تصبح تابعا للرجل حيث تعود اليه في كل صغيرة وكبيرة , وتستشيره قبل القيام باي عمل . مما يعزز احساسها بانها الضلع القاصر , وبانها كائن اقل ذكاء من الرجل . وينطبع هذا الاحساس عندها في اللاوعي . ثم يظهر على شكل امراض جسدية ذات منشأ نفسي غير مفهومة . ثم يتبجح الرجال بان معظم المرضى هم من النساء , بدون التعرض لسبب المرض وللحلول الممكنة لهذا المرض
وتزداد المتطلبات من المراة فعليها التحلي بالخجل والحياء حيال الرجال , ان تكون دائمة الصمت , رزينة متزنة في تصرفاتها وجلستها و كلامها تبقى مطأطأة الرأس , لا تضع عينها في عين الرجل . كانها تمثال من الشمع او روبوت يتحرك على الريموت كنترول . كما انها في المنزل يجب ان تغض الطرف عن اخطاء زوجها , وتتنازل له , وتبلع اهاناته , وتسكت حتى ان امتدت يداه عليها بالضرب . والا ستنعت بانها امرأة متمردة و وقحة . اتساءل الى متى ستصمت المرأة ؟ و الى اي حد ؟ ولماذا ؟ انها تتعرض لكل هذا برغم من رقتها و رهافة حسها .

ان ظروف حمل المراة و وانجابها و ما يرافق ذلك من تغير في حالتها النفسية والصحية تجعل الطلب عليها كقوة منتجة قليلا , فالشركات والمعامل الكبرى و دوائر التوظيف , تفضل توظيف الرجال على النساء , بسبب الاجازات المرضية التي تطلبها المراة و اجازات الحمل والامومة . و هكذا تخسر المراة فرص عمل بسبب تكوينها الفيزيولوجي الانثوي الذي وهبته لها الطبيعة . كيف تعالج هذه المسالة ؟ كما ان بقاءالنساء الى وقت متاخر خارج المنزل قد يعرضها للتحرش والاغتصاب مما يشكل عاملا اخرا يحد من فرص عملها حيث انها لا تستطيع ان تقوم باعمال مثل الحراسة الليلية او المناوبة ليلا في حانوت او مطعم ليلي . كما انها لا تستطيع حضور الاجتماعات الليلية في الجمعيات والهيئات السياسية و الاجتماعية .

بات الصمت صفة ابدية ملازمة للمراة ,عليها ان تصمت اذا تعرضت لعنف جنسي او اقتصادي وهناك في دائرة بيتها حرب مستمرة بلا اسم وتعريف , على المراة ان تتخطى كل هذه التجاوزات في حقها بما فيها الاهانة والتهديد .

تتبلور كل هذه الاحتقانات على شكل امراض جسدية ونفسية تظهر على المراة دون ان تسعى للعلاج , انه الخوف من المجتمع الرعب , الصمت, السكون ,الجمود و الخوف من الوقوع في الخطأ . الكبت والاهانات من المجتمع . وفي البيت تعرضها لحالات الاغتصاب و العنف و التهديد . كل هذا بالتضاد مع حقوقها الانسانية و كذلك مع مساواتها مع الرجل .

على مجتمع النساء ان يقوم بتحليل هذه الحالات و العلل وايجاد الحل المناسب لها . وذلك بالمشاركة بكثافة في الاجتماعات و الموتمرات النسائية العالمية التي تنادي بحقوق المراة الانسانية , والتي تشمل على محاكمات ضد العنف و الدعارة .. وهكذا تنال المراة حقوقها من خلال هذه المحاكمات حيث تكسر صمتها و تقوم بالشهادة على الانتهاكات التي حدثت ضدها
ان الاعلام هام للمراة . يجب ان تساهم فيه بكثافة فالصحف و المجلات وكذلك التلفزيون والراديو والانترنت هي منابرهامة لطرح قضية المراة ة بصدق و اخلاص , وايجاد الحلول المناسبة لها . كما ان علينا المشاركة في المنظمات و الجمعيات السياسية والاجتماعية , لنساهم في تنظيم و وضع القواعد والاسس السليمة التي تخدم الصالح العام للمراة , والاهم هو ان نشارك في نشاطات الجمعيات النسائية التي تطالب بحقوق المراة ومساواتها بالرجل .

على المراة ان تفتخر بامكانياتها وتكون واثقة من ذكائها وقدراتها .و لاتخفي مواهبها بل يجب ان تظهرها بكل اعتزاز .فهي قبل كل شئ المراة المعطاءة التي اعتادت على التضحيات و اداء واجباتها على اكمل وجه لذلك من حقها ان تنال الحقوق التي لها عند المجتمع

فيجب على المراء ان تعمل كل شي بثقه ولا تخاف من اي شي

هاد رئي وميرسي باروي على اهتمامك برائيي

الاخت العزيزة حبيبت الجميع مشكورة على المرور
تسلم يدك على رد نعم اختي الحريه في الغرب نحن لانناقشها
لمافيها من عيوب وضلم للمرءاة مهما قولو عنها انه الضلم بعينه
وتطرقتي الى موضوع الحمدالله عندي شبه معدوم وان وجد فهوا
محرم شرعا وتحرمه كل الشرايع وديننا الاسلامي واضح في هذا الامر
انا طرحت فكرة حرية الامرءاة في العمل بشروط لحفظ كرامتها وصون عفتها
بس الىكنت ارغب فيه ان نبين حقوق المرءاة الى تتطالب بها من غير تعميم
معروف لدينا نحن المسلمين، أن الاسلام قد كرم المرأة وحماها ، وقد أراد لها أن تبقى عفيفة مصونه، لتصون بيتها وتحمي بالتالي مجتمعها كله
وحتى لا تختلط علينا الأمور، فلنأخذ المناقشة في الموضوع بعناصر محددة، فنناقش عمل المرأة في التربية والتعليم (ولا أظن هناك من يعارض هذا العمل) ثم ننقاش عملها في الطب والتمريض، ثم في المطاعم، ثم في احتلال مناصب عليا في الدولة، كالوزارة مثلا، وبعدها في الأعمال العسكرية، وفي القضاء... وهكذا.
لماذا ننظر للمرأة كأنها كائن غريب غير معروف دورها او محدد دورها فى نطاق معين واحد فقط ؟؟؟
بالنسبة لعمل المرأة فى مجال التعليم .... فان المراة فى تاريخنا الاسلامى العظيم كانت تمارس التدريس للرجال و النساء و كم من شيوخ العلم شيوخهم امراة تلقوا منها العلم و الاخبار و ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها خير شاهد على ذلك لكن بالضوابط الشرعية و هى حتى تصل الى ان تدرس فى مرحلة الروضة و هى المرحلة التى قبل دخول المدرسة تحتاج ان تتلقى التعليم فى المراحل الدراسة العليا و لذلك نحتاج اليها فى جميع المراحل ...
وشكرا لك حبيبت الجميع رايك كان يهمني كما يهمني راي كل الاعضاء

تسلم يدك
تحياتي

[barywi]

يعطيك العافيه خي باروي جد الموضوع كتير حلوه مش مجامله بلعكس الموضوع رائع واكتر من رائع
ان من اهم المواضيع المثيرة للجدل في الوقت الراهن موضوع حقوق المراة و المساواة الذي يتداوله الجميع و تتبارى عليه المنظمات و الهيئات الاجتماعية و السياسية بشكل عام . لكننا اذا جئنا و تناولنا الموضوع من وجهة نظر المراة نفسها يكون له طابع اخر سليم و واقعي و اكثر اثارة من ان تتداوله شرائح المجتمع الاخرى لانها هي صاحبة الشان و وهي الموضوع ذاته الذي يتدافع الجميع الى تبنيه و التحدث به . فترى الرجال يتراكضون للادلاء بارائهم والحديث عن حقوق المراة كهولاء الاطباء الذين يحملون مباضعهم الجراحية لاجراء العملية لمريضهم .عجبا !! هل يعرف اولاء الرجال كالاطباء ايضا المرض الحقيقي لمرضاهم ومصدر ذاك المرض قبل ان يتفاقم و ينتشر. هل يستطيع اولاء الرجال التنازل عن انانيتهم لتكون المرأة في احسن حال ؟ علينا ان نتباحث جذور المشكلة و ذلك بتحديد العلة ثم بعد ذلك مداواتها . وهذا في الواقع يتم بتحصين المراة حتى تقدر على الامساك بزمام امرها بنفسها .

ما من شك ان عالمنا هو عالم يتحكم به الرجال , وهم السبب الاساسي وراء عدم مساواة المراة بالرجل و حرمانها من حقوقها الانسانية . كما انهم هم المسبب الاساسي في خلق هذه العلة .و هم الذين يحددون درجتها , وهم الذين يقومون بتحديد كفاءات المراة وتقييم مستواها , في الوقت الذي هم انفسهم المسؤولون عن الحالة التي هي فيها .

نستطيع ان نكتشف بكل سهولة ان ارباب العمل , الرؤوساء , مسؤولوا الهيئات الرسمية والدوائر جميعهم ,القضاة ومعظم الاطباء , الزعامات الاجتماعية , المدراء في الاعلام , اصحاب الشركات الكبرى , ارباب العائلات اكثرهم ان لم نقل جميعهم من الرجال . هكذا يتحكم الرجل بكل مفاصل حياة المرأة متبوأ تلك المكانة التي كان حري بالمراة ان تتولاها .

ثم ان هناك الملايين من النساء المسحوقات , الاميات اللواتي ضاقت مشاعرهن في زوايا يسيطر عليها الرجل . اين حقوقهن و كيف استطاع الرجل الحاكم المستلم زمام الامور ان ينصفهن ؟

هناك مشكلة ذات طابع آخر وهي الدعارة وتجارة الرقيق الابيض . حيث تحولت اجساد النساء الى سلعة رخيصة في تجارة الجنس كما هو الحال في الصين واليابان وبلدان اخرى . كما ان الفتيات الجميلات يستخدمن للدعاية والاعلان .من المسؤول عن كل هذا سوى الرجل ؟!

يتمادى الرجل في قمع المراة عن طريق احباطها , والتقليل من شأن خبراتها التي تفوق الخيال اذا توفرت لها الظروف الملائمة لاستخدامها . اين هي تلك الخبرات لقد قمعها الرجل حينما قال لها منذ الوهلة الاولى : حمقاء بليدة , لا تعرفين شيئا , بلهاء , بنصف عقل . . اذا استطاعت المراة تجاوز هذا القمع و كسر هذا الجدا ر لاتحفت البشرية بابداعاتها . فلان المراة هادئة صبورة بطبعها , شديدة الدقة والدراية متزنة . ان عملت اتقنت عملها بشدة و احسنت الادارة ونظمت اكثر من الجميع . فهي تدير المنزل كما نعرف بدون خوف وتقوم بتربية الاطفال بثقة وامان . وبامكانها العمل خارج البيت الى جانب عملها المنزلي . لقد دلت الاحصائيات على ان سائقي السيارت الاقل تسجيلا للمخالفات هم من النساء .

اذا كانت المرأة ضعيفة ولم تتخطى حواجز الخوف التاريخية التي وضعت لها فانها تسحق . وتفقد ثقتها بنفسها وبامكانياتها فتكبت رغباتها , وتخنق مواهبها ,و تصبح تابعا للرجل حيث تعود اليه في كل صغيرة وكبيرة , وتستشيره قبل القيام باي عمل . مما يعزز احساسها بانها الضلع القاصر , وبانها كائن اقل ذكاء من الرجل . وينطبع هذا الاحساس عندها في اللاوعي . ثم يظهر على شكل امراض جسدية ذات منشأ نفسي غير مفهومة . ثم يتبجح الرجال بان معظم المرضى هم من النساء , بدون التعرض لسبب المرض وللحلول الممكنة لهذا المرض
وتزداد المتطلبات من المراة فعليها التحلي بالخجل والحياء حيال الرجال , ان تكون دائمة الصمت , رزينة متزنة في تصرفاتها وجلستها و كلامها تبقى مطأطأة الرأس , لا تضع عينها في عين الرجل . كانها تمثال من الشمع او روبوت يتحرك على الريموت كنترول . كما انها في المنزل يجب ان تغض الطرف عن اخطاء زوجها , وتتنازل له , وتبلع اهاناته , وتسكت حتى ان امتدت يداه عليها بالضرب . والا ستنعت بانها امرأة متمردة و وقحة . اتساءل الى متى ستصمت المرأة ؟ و الى اي حد ؟ ولماذا ؟ انها تتعرض لكل هذا برغم من رقتها و رهافة حسها .

ان ظروف حمل المراة و وانجابها و ما يرافق ذلك من تغير في حالتها النفسية والصحية تجعل الطلب عليها كقوة منتجة قليلا , فالشركات والمعامل الكبرى و دوائر التوظيف , تفضل توظيف الرجال على النساء , بسبب الاجازات المرضية التي تطلبها المراة و اجازات الحمل والامومة . و هكذا تخسر المراة فرص عمل بسبب تكوينها الفيزيولوجي الانثوي الذي وهبته لها الطبيعة . كيف تعالج هذه المسالة ؟ كما ان بقاءالنساء الى وقت متاخر خارج المنزل قد يعرضها للتحرش والاغتصاب مما يشكل عاملا اخرا يحد من فرص عملها حيث انها لا تستطيع ان تقوم باعمال مثل الحراسة الليلية او المناوبة ليلا في حانوت او مطعم ليلي . كما انها لا تستطيع حضور الاجتماعات الليلية في الجمعيات والهيئات السياسية و الاجتماعية .

بات الصمت صفة ابدية ملازمة للمراة ,عليها ان تصمت اذا تعرضت لعنف جنسي او اقتصادي وهناك في دائرة بيتها حرب مستمرة بلا اسم وتعريف , على المراة ان تتخطى كل هذه التجاوزات في حقها بما فيها الاهانة والتهديد .

تتبلور كل هذه الاحتقانات على شكل امراض جسدية ونفسية تظهر على المراة دون ان تسعى للعلاج , انه الخوف من المجتمع الرعب , الصمت, السكون ,الجمود و الخوف من الوقوع في الخطأ . الكبت والاهانات من المجتمع . وفي البيت تعرضها لحالات الاغتصاب و العنف و التهديد . كل هذا بالتضاد مع حقوقها الانسانية و كذلك مع مساواتها مع الرجل .

على مجتمع النساء ان يقوم بتحليل هذه الحالات و العلل وايجاد الحل المناسب لها . وذلك بالمشاركة بكثافة في الاجتماعات و الموتمرات النسائية العالمية التي تنادي بحقوق المراة الانسانية , والتي تشمل على محاكمات ضد العنف و الدعارة .. وهكذا تنال المراة حقوقها من خلال هذه المحاكمات حيث تكسر صمتها و تقوم بالشهادة على الانتهاكات التي حدثت ضدها
ان الاعلام هام للمراة . يجب ان تساهم فيه بكثافة فالصحف و المجلات وكذلك التلفزيون والراديو والانترنت هي منابرهامة لطرح قضية المراة ة بصدق و اخلاص , وايجاد الحلول المناسبة لها . كما ان علينا المشاركة في المنظمات و الجمعيات السياسية والاجتماعية , لنساهم في تنظيم و وضع القواعد والاسس السليمة التي تخدم الصالح العام للمراة , والاهم هو ان نشارك في نشاطات الجمعيات النسائية التي تطالب بحقوق المراة ومساواتها بالرجل .

على المراة ان تفتخر بامكانياتها وتكون واثقة من ذكائها وقدراتها .و لاتخفي مواهبها بل يجب ان تظهرها بكل اعتزاز .فهي قبل كل شئ المراة المعطاءة التي اعتادت على التضحيات و اداء واجباتها على اكمل وجه لذلك من حقها ان تنال الحقوق التي لها عند المجتمع

فيجب على المراء ان تعمل كل شي بثقه ولا تخاف من اي شي

هاد رئي وميرسي باروي على اهتمامك برائيي

الاخت العزيزة حبيبت الجميع مشكورة على المرور
تسلم يدك على رد نعم اختي الحريه في الغرب نحن لانناقشها
لمافيها من عيوب وضلم للمرءاة مهما قولو عنها انه الضلم بعينه
وتطرقتي الى موضوع الحمدالله عندي شبه معدوم وان وجد فهوا
محرم شرعا وتحرمه كل الشرايع وديننا الاسلامي واضح في هذا الامر
انا طرحت فكرة حرية الامرءاة في العمل بشروط لحفظ كرامتها وصون عفتها
بس الىكنت ارغب فيه ان نبين حقوق المرءاة الى تتطالب بها من غير تعميم
معروف لدينا نحن المسلمين، أن الاسلام قد كرم المرأة وحماها ، وقد أراد لها أن تبقى عفيفة مصونه، لتصون بيتها وتحمي بالتالي مجتمعها كله
وحتى لا تختلط علينا الأمور، فلنأخذ المناقشة في الموضوع بعناصر محددة، فنناقش عمل المرأة في التربية والتعليم (ولا أظن هناك من يعارض هذا العمل) ثم ننقاش عملها في الطب والتمريض، ثم في المطاعم، ثم في احتلال مناصب عليا في الدولة، كالوزارة مثلا، وبعدها في الأعمال العسكرية، وفي القضاء... وهكذا.
لماذا ننظر للمرأة كأنها كائن غريب غير معروف دورها او محدد دورها فى نطاق معين واحد فقط ؟؟؟
بالنسبة لعمل المرأة فى مجال التعليم .... فان المراة فى تاريخنا الاسلامى العظيم كانت تمارس التدريس للرجال و النساء و كم من شيوخ العلم شيوخهم امراة تلقوا منها العلم و الاخبار و ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها خير شاهد على ذلك لكن بالضوابط الشرعية و هى حتى تصل الى ان تدرس فى مرحلة الروضة و هى المرحلة التى قبل دخول المدرسة تحتاج ان تتلقى التعليم فى المراحل الدراسة العليا و لذلك نحتاج اليها فى جميع المراحل ...
وشكرا لك حبيبت الجميع رايك كان يهمني كما يهمني راي كل الاعضاء

تسلم يدك
تحياتي