مممم .. لا تبدو الصورة التي عرضتها سيدي حقيقية لي ..
لا أعرف إن كنت سأثريك بشيء لأنني لم اقرأ تعليقات الأخوة على الموضوع لكن الرئيس على قيد الحياة وفي وضع مستقر نسبيا
ومن قال بأن الزيارة محظورة؟
شخصيا أستطيع أن أؤكد لك أن الدكتور الزبيري كان معه عندما غادر اليمن بعد نصف ساعة من وقوع الإنفجار ولم يغادر الرئيس إلا بعد أن إستقرت حالته بعد العملية وإستبداله بأطباء أجانب لأسباب أجهلها ولا اعتقد أنها كفاءة الدكتور، أيضا بعض من رجال حاشية الملك عبد الله قد قامت بزيارة الرئيس وعلمت من أحدهم بأن هنالك جرح كبير على صدره وحروق على إحدى جانبيه، يكذبون؟ ربما فالمعرفة الشخصية لم تعد تعني شيئا الآن.
Simplicidad
Una Clave Vital Para La Felicidad
اخي في شبوه شكلة الجان الشعبيه منذو قيام الثوره ولى اليوم
هي من تامن الخطوط عبر قرى شبوه وتحرس المدن من اي تخريب
هذه الجان تشكله من ابناء المناطق واتفاق بين الكل فاكل منطقه مهمتها حراسة منطقتها الى حدود المنطقه المجاوره وبين كل الجان اتصالات ودوريات متبادله
الامن في شبوه اليوم افضل مما كان في حكم علي صالح والكل شيد بهذا وباتعاون مع اصحاب الشريعه
قاتل لتنتصر لا لتنهزم
"{ المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
تحيه لك اخي فارس
اعتقد اننا لسنا بحاجه الى نقاش هل يعود الرئيس ام لا لان الثوره انطلقت والنظام بكامل قوته واليوم فان النظام يترنح فلا يهم هل سيعود ام لان عودته من عدمها لن يكون النظام اكثر قوه من ذي قبل .
اتمنى ان لا ينشغل العاقل بمثل هذه الاخبار وان نسعى الى تحقيق اهداف الثوره فان للصبر حدود .
،
فليذهب - ومن معه - إلى الجحيم.
لماذا تسعى أمريكا لغتياله ومن البديل المنتظر وما دور أبنائه وكيف ستوزع مواقع القوى
إذا فاتني عصــر السيففــالقــلم هــــو سـلاحــيالمحبرة هي جراب سهاميوعلى الورق سطرت مقتل أعدائيكلمة الحـــق هـي أحـدمن السيف عــلى الأعــناقــيمن كلمات عادل الكثيري
[quote=عـــــــادلــــ;1698391]لماذا تسعى أمريكا لغتياله ومن البديل المنتظر وما دور أبنائه
واين موقع ابناء الاحمر والمشترك واين موقف الشباب واين الوحده
الحراك الحوثي القاعدة الفتن القبلية الثارات الخطف الفساد المخدرات القات كلها أمرو كانت تحرك من القصر الجمهوي في بداية الثورة وإنشغال النظام بإخمادها إختفت كل هذه الأمور لكن عندما رأى أن الأمور بدأت تخرج من سيطرته بدأ يحركها مرة أخرى لكن هيهات أن ينال مراده نظام فاسد من أوله وآخره ابناء الأحمر اليوم مع الثورة متى أفسدوا سوف تكون نهايتهم نهاية النظام البرلمان والقوة اصبحت في الشارع بيد الشباب الواعي ولن يخاطر أيا كان بأن يقوم بما عمله على ونظامه البائد النصر قريب بإذن الله ....فلت الرئيس بموته من المحاكمة العادلة لكن بإذن الله لن يفلت ابنائه وأعوانه ومطبليه
إذا فاتني عصــر السيففــالقــلم هــــو سـلاحــيالمحبرة هي جراب سهاميوعلى الورق سطرت مقتل أعدائيكلمة الحـــق هـي أحـدمن السيف عــلى الأعــناقــيمن كلمات عادل الكثيري
خوارج الإخوان المسلمين .. الغاية تبرر الوسيلة
سميرة حميد
-------------------------------------
حين بحث الانقلابيون بعد مضي خمسة أشهر متواصلة عن وصفة تفضي إلى إسقاط
النظام ، بعد الفشل الذي مضوا به بعد تلك الأشهر، وصلوا إلى قناعة بأن النظام لن
ينتهي ويسقط إلا باغتيال الرئيس، خصوصاً وأن لدى هذا الرجل نفساً طويلاً يمتزج
بقدرة فائقة على إدارة سياسة عض الأصابع والتحلي بالصبر والوثوق في قدرة الله
عز وجل .
بداية الحكاية :
تدور أحداث محاولة اغتيال الرئيس فور تلقيه معلومات بأن هنالك من يدبر محاولة
لاغتياله في منصة السبعين أثناء إلقاءه لكلمة أمام مناصريه، لم يكن حينها أحد يفكر
بنفس عقلية الرئيس ، فهو يدرك تماماً بأن من تباكوا يوماً على قتلى أحداث الساحات
لايهمهم قتل الآلاف عند قصف المنصة إذا نجحت عملية اغتيال الرئيس .
التاريخ يعرف جيداً ذكاء الرئيس وشجاعته وقدرته على التعامل مع الحوادث
الاستثنائية فقرر حينها عدم الذهاب إلى المنصة في جمعة النظام والقانون
بتاريخ 27-5-2011م وفضل الصلاة في مسجد النهدين ، ليسقط بذلك
المخطط الذي دبر في جمعة 27 مايو .
الإسلام السياسي وتطويع الدين :
في جمعة الأمان 3-6-2011م كان القتلة قد أعدوا خطة جديدة الأولى تتضمن
قصف منصة السبعين إذا ما حضر الرئيس يومها ، والثانية اعتمدت على توجيه
ضربة أخرى في جامع النهدين المسجد الذي يصلي فيه الرئيس إن لم يصل في
جامع الصالح، إلا أن القتلة أغفلوا أمرين هامين أولهما إرادة الله التي كانت
حاضرة لحماية الرئيس ورجاله المحبين الذين كانوا مشاريع تضحية بأنفسهم
فداءً للرئيس .
نفذت العملية وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم ، فقد برهنت الواقعة على
شعبية صالح الكاسحة والاثبات للخارج قبل الداخل أنه الوحيد الذي يستطيع وضع
اللمسات الخاصة بنقل السلطة سلمياً في اليمن إلى خليفته .
لماذا جمعة رجب ؟
عندما تأكد لدى القتلة بأن الرئيس قائم يصلي في النهدين ، كان الخوارج على
أهبة الاستعداد لقصف المسجد لكن ما لم يدركوه هو أن الموت ليس بيد أحد
المشهد نفسه يعيدنا إلى تاريخ قديم يتحدث عن استهداف الخليفة الراشد
عمر بن الخطاب أثناء صلاته في المسجد على يد أبو لؤلؤة المجوسي ، كما أن
علياً بن إبي طالب كرم الله وجهة هو الآخر لقى حتفه وهو في طريقه للصلاة
على يد أحد الخوارج ، ناهيك عن أن جمعة رجب هي الجمعة التي يحتفل
بها اليمنيون كأول جمعة أداها اليمنيون بعد دخولهم الإسلام ، لكن هناك اليوم
من يحاول في سبيل الوصول إلى السلطة انتهاك حرمات الله وقتل النفس
في بيوت الله .
أخلاقيات الثورة والرقص على الأشلاء :
ما دامت الغاية تبرر الوسيلة فلا يهم الإخوان المسلمين ( الإصلاح) متى وأين
وكيف سيصلون إلى الحكم فالكرسي هو الشعار الذي يرفعه الإخوان المسلمين
هذه الأيام ، حتى وإن نفوا علاقتهم بالحادث فاعترافات مدير مكتب صادق الأحمر
شهادة لاتحتاج إلى تأويل أو تراجع ومع ذلك فالقصة لم تنته بعد ، فجاءت التوجيهات
من القتلة لشباب الاعتصامات بأن يشرعوا في إقامة الأفراح والليالي الملاح
وإطلاق الزغاريد وتوزيع الحلوى ابتهاجاً بالدماء التي سالت في واحد من أحد
بيوت الله بدون أدنى رحمة لأسر الشهداء أو حتى تعاطفاً مع أسر الجرحى،
ولم يكتف أولاد الأحمر بما ارتكبته أيديهم بل سارعوا إلى ذبح الثيران وصنع
الولائم ابتهاجاً بجريمة ارتكبت في بيت الله ونقلتها لهم قناة سهيل .
ولعل المفارقة العجيبة في الأمر هي أن إسرائيل احترمت يوماً مقدسات المسلمين
ولم تقتل الشيخ أحمد ياسين داخل المسجد، وفضلت قتله عندما خرج منه، كما
أنها لم تقم الاحتفالات وتدعوا إلى الولائم لهذه الجرائم على غرار ما فعله الإخوان
المسلمين في اليمن .
خوارج اليمن ومن دخل المسجد كان آمنا ً:
وحتى الاقتداء بالنبي الأكرم لم يجد له مكاناً بين من اعتادوا القتل وإصدار الفتاوى
باسم الدين فقد نسوا بأن الرسول عندما فتح مكة ألزم الصحابة بأن يصرخوا بأن
من دخل البيت الحرام ( أول مسجد أقيمت الصلاة فيه) كان آمناً ، وهي بمثابة رسالة
على أن المسجد له حرمته وأن دخله مشرك فهو بيت الله في الأرض، ولعل الأغرب
في أخلاق الإخوان المسلمين هو إدانتهم المتواصلة لقصف المساجد في أفغانستان
وباكستان والعراق والتأكيد مراراً على حرمة بيوت الله ، ومع ذلك لم نجد ذلك
عندما قصفوا مسجد النهدين ، وهو ما يؤكد تورطهم في العملية ، وما بيان الإدانة
التي أطلقته أحزاب اللقاء المشترك مرتبطاً بإدانة قطع الطرقات واستهداف
المعتصمين إلا محاولة لتبرير ما حدث، وكأنها تريد أن تشرع لنفسها أركاناً
تحرمها متى شاءت وتحللها متى استهوت أنفسهم ذلك .
السؤال إذاً :
سيتبادر إلى ذهن الجميع عن أوجه الشبه بين الخوارج والمسلمين في اليمن
قد لا أجد خلافاً بين هذا وذاك، فمن يقارن ما جرى من قتل للخلفاء ومحاولة
اغتيال الرئيس سيعرف وجه الشبه حتماً إذا ما عرفنا أيضاً بأن الخوارج
والإخوان المسلمين أحلوا لأنفسهم أشياءً حرمها الله ولم يراعوا يوماً حرمة
المساجد ولاحرمة الدم ، ونسوا أحكام وجوب طاعة ولي الأمر، ولم تكن للأشهر
الحرم عندهم أي حرمة، وكان الدين وسيلة للوصول إلى الأهداف الشيطانية ،
والفتاوى الدينية ممر عبور لما هم طامعين فيه ، أما الكذب فمخول لهم بحسب
عرفهم باعتباره ضرورة تبيح المحظورات طالما والهدف الذي يسعون إليه
مرتبط بخرافة الخلافة الإسلامية التي ربما ستقام على أنقاض الشعوب .
ياحدوي انت ماتعبت ياشيخ احنا تعبنا وبعدين انت بس جيبلنا اخبار عمك فين الظاهر ياوحدوي مات وانتم تغطوا الخبر مش كان الجمعه بيرجع وبعدين والان قالوا سوف يتحدث خلال ا48ساعه وعلى الله مل يطلعوا بتسجيل صوتي مفبرك لو حصل كذا انا باتاكد ان الرئيس مات
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks