Results 1 to 5 of 5

Thread: كيف نتعلم السياسة

  1. #1

    عادل دويسر's Avatar
    Join Date
    Dec 2006
    Location
    عش حمامة!
    Posts
    2,949
    Rep Power
    296

    كيف نتعلم السياسة

    .سأل طفل والده : ما معنى الفساد السياسي؟فأجابه لن أخبرك يا بني لأنه

    صعب عليك فى هذه السن لكن دعني أقرب لك الموضوع أنا أصرف على البيت فلتطلق

    عليّ اسم الرأسمالية و أمك تنظم شؤون البيت فلتطلق عليها اسم الحكومةو أنت

    تحت تصرفها فلتطلق على نفسك اسم الشعب و أخوك الصغير هو أملنا فلتطلق عليه

    اسم المستقبل و الخادمة التى عندنا تعيش من ورائنا فلتطلق عليها اسم القوى

    الكادحةاذهب يا بني و فكر عساك تصل إلى نتيجة ....و في الليل لم يستطع

    الطفل أن ينام فقام من فراشه قلقا فسمع أخيه الصغير يبكي فذهب إليه فوجده

    بدون حفاضة .......ذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة فى النوم وتعجب أن والده

    ليس بجوارهاذهب يبحث عن أبيه في أرجاء الشقة فسمع صوته يضحك فى غرفة

    الخادمة ......... فعاد إلى فراشه تائها في الصباح قال الطفل لأبيه :يا

    أبي قد عرفت معنى الفساد السياسي .فقال الوالد و ماذا عرفت ؟ قال

    الولد : عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة و تكون الحكومة نائمة فى

    سبات عميق يعيش الشعب تائها قلقا مهملا تماما ويصبح المستقبل غارقا فى

    القذارة.

  2. #2

    كلاسيكي's Avatar
    Join Date
    Feb 2009
    Location
    الجبيل
    Posts
    970
    Rep Power
    239

    رد: كيف نتعلم السياسة

    ويحكى أن سائقا مخمورا صدم بسيارته شخصين عابرين فمات أحدهما فورا وأصيب الآخر ... فجاء المصاب يصرخ في وجه المخمور موبخا اياه فما كان من الأخير إلا أن رد بتساؤل أبله ولماذا تصرخ بوجهي انظر لصاحبك فقد مات دون أن يثير المشاكل مثلك !....
    ( إن الخلاص إلى أيدي هؤلاء الشباب يتمثل في أمرين لا ثالث لهما ... التصفية والتربية ) ........ الألباني .

    ( إن كلماتنا ستبقى ميتةً لاحراك فيها ... هامدةً أعراساً من الشموع ... فإذا متنا من أجلها انتفضت وعاشت بين الأحياء ... كل كلمة قد عاشت كانت قد اقتاتت قلب إنسانٍ حيٍّ فعاشت بين الأحياء ... والأحياء لا يتبنون الأموات ) .......... سيد قطب .

  3. #3

    wahdwy's Avatar
    Join Date
    Oct 2010
    Location
    الجمهورية اليمنية
    Posts
    1,452
    Rep Power
    195

    رد: كيف نتعلم السياسة

    أزمتنا.. أننا نبحث عن أزمة!!

    جميل مفرح

    مبادرات، تصورات، مقترحات، وساطات، حلول مرضية للأطراف، ومن مثل ذلك كثير من المصطلحات والمسميات التي تمخضت عنها أو انتجتها الظروف السياسية الراهنة في بلادنا وكلها تذهب أو تسير في مسار واحد هو محاولة الخروج من أزمة لم يكن لها أن تتخلق أو توجد لو لم نرد لها ذلك.. نحن أنفسنا كيمنيين من نسعى إلى تصنيع هذه الأزمة ونبذل قصارى جهودنا لنجسدها واقعاً فرضياً، ولنبتكر أشكالها وكيفياتها، وانه بالفعل لمن المرعب لو اكتشفنا أن اختلافنا إنما يكمن في أي تلك الأشكال والكيفيات يجب أن ينطبق على الأزمة المراد لها أن تتحقق في الوطن، خصوصاً وأن كلاً منا يريدها حسب المواصفات والهيئة التي تقتضيها مصالحه الذاتية الضيقة.
    وإنه لمن المهول والمدهش حقاً إذا تأكد أننا نختلف في الشكليات والكيفيات بينما نتفق في الأساس على ضرورة وجود أزمة فأي متابع أو مهتم أو خبير في الشئون السياسية لا يفوته على الإطلاق أن الأزمة اليمنية ما هي إلا نتاج لتقارع وتنازع فوضوي جداً خارج منظومة القوانين والدساتير وحتى الأعراف والتوافقات التي أصبحت تحل محل تلك المنظومة فتفرغها من كل محتوى.. والحقيقة أن أزمتنا تتمثل في أننا نبحث عن أزمة.
    إن ما شهدته الأزمة اليمنية منذ اندلاع شررها واحتدام أوارها من مبادرات وتصورات وتوافقات واختلافات راجع في مجمله إلى قصدية نزوحنا ومبارحتنا للمنظومة المذكورة آنفاً والتي يقوم على أساسها نظام الحكم الذي اخترناه وارتضيناه وفاخرنا به الشعوب لأكثر من عشرين عاماً مضت، لنعود فجأة للانقضاض عليه بملء إرادتنا، وكأننا استكثرنا على أنفسنا هذا الفخر والاعتزاز وأبينا إلا أن نفقد ما حصدناه طيلة العشرين عاماً من احترام واعجاب من قبل شعوب المنطقة بل والعالم من حولنا.
    اختلفنا ورفضنا بعضنا أحياناً لمجرد الرفض فقط واشتد ما بيننا أوار المعارك الكلامية والمواقف السياسية وابتكرنا كل ما يمكن أن يبتكر من النزاعات وكلنا لبعضنا الاتهامات واستحكمتنا النزعات الأنانية المفرطة حتى أصبح لا آخر لنا سوانا.. وذلك لعمري هو الانقلاب في أصدق صورة وعلى من وماذا؟ على أنفسنا وعلى منجزنا وعلى خياراتنا التي ارتضيناها يوماً، لتحلق بنا طوال عقدين من الزمن في الأعالي مرفوعي الرأس معتزين بالذات.
    لا أدري لماذا قررنا فجأة أن نتداعى من طولنا وأن نهدم ما بنيناه من مجد تعوقت دونه الشعوب الأخرى، لماذا أردنا في لحظة أن يتحول مجد وفخرنا واعتزازنا بأنفسنا وبوحدتنا وبعزيمتنا إلى مدعاة مقت وخسران وخيبة ظن لدى المجتمع الدولي.. ولدى شعوب المنطقة التي عقدت على يمننا العزيز آمالاً كبيرة في مقدمتها آفة التمزق والتخاذل والتشرذم التي تعيشها أوطاننا العربية في الوقت الراهن.
    لا أدري لماذا يحصل كل ذلك ولكنني وربما معي كل اليمنيين تقريباً نعرف كيف حصل ذلك لقد حصل حين أردنا أن ننقلب على أنفسنا وأن نركل بإرادتنا الباغية العمود الأساسي لبنياننا الذي بذلنا من أجله الغالي والأغلى ليشاد ويعانق السماء بخصوصيته اليمنية المطلقة.
    بدونا وكأننا أصبنا بحالة من الملل مما تحقق لشعبنا ولوطننا الحبيب من منجزات ثمينة وثمينة جداً وإن شابها ما شابها من قصور أو عثرات طفيفة لا يمكن أن يُلقى لها بال مقارنة بالمنجز، بل ويمكن تجاوزها بالإصلاح وتحاشيها بسهولة إذا ما توفر ولو قدر بسيط من تلك العزيمة التي عُرفنا بها وأصبحت واحدة من الميزات التي اقتصرت علينا كيمنيين.
    إن المتابع لما يحدث اليوم في بلادنا سيصر معي على أن أية مبادرة وأي تصور أو شكل من أشكال الحلول والتراضي والمبادرات لن يصل بنا إلى مبتغى منشود بقدر ما سيفاقم مشكلاتنا وسيوسع من أزمتنا وسيصل بنا – قياساً بما تشهده الأزمة من تصاعد وتصعيد يوماً فآخر- إلى طريق مسدود وسنجد أنفسنا راجعين على أعقابنا للبحث عن مبادرات وحلول أخرى، لأن المبادرات والحلول والاقتراحات في مجملها لا يمكن أن ترضي الجميع مهما انتظمتها العناية وأياً كان من سيرسمها ويصوغها ما دامت خارج نطاق تغطية الدستور والقوانين، يجب ألا نفتح في وجوهنا بمطلق إرداتنا أبواباً سيصعب إغلاقها وأن نتفق على أن الخروج على منظومة الحكم الذي ارتضيناه سيكون خطوة أولى في طريق إدمان الأزمات وعشق تصنيعها وابتكار وسائلها وكيفياتها.. وأنا متأكد أنه إذا تحقق الخروج على النظام والأطر الدستورية في هذه الأزمة وحققت الفوضى والانقلابات انتصارها عليه، ستظل تنتصر ولن نستطيع أن نواجهها مستقبلاً، ولن يستقر حال هذا الشعب الطيب المتسامح لزمن غير قصير، ربما يمتد لعقود من الزمن المستقبلي.. وهذا لعمري ما يخيفنا على مصلحة هذا الوطن الحبيب، وما يوجب علينا التعقل والنظر من حولنا بمنظور الجماعة، الشعب، الأمة، لا بمنظور الأنا الشخصية أو الحزبية أو المناطقية، التي بدأت تنتشر في مجتمعنا كداء عصي وجرثومة خبيثة يجب تلافي أثرها وفعلها الفاتكين قبل أن يفوت الأوان، وقبل أن يغدو الندم امتداداً لمزيد من الألم والخسران والتهاوي الذي سيصيبنا وندري كل الدراية أنه سيصيبنا ما استمررنا على ما نحن عليه من صلف وتعنت وإصرار على الهزيمة وخسارة الحاضر والماضي بينما تلوح حوالينا انتصاراتهما ومكاسبهما ومعهما مستقبلنا المنشود.
    والله من وراء المشيئة والمقصد..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    نعم للرئيس's Avatar
    Join Date
    Jun 2011
    العمر
    42
    Posts
    195
    Rep Power
    161

    رد: كيف نتعلم السياسة

    Quote Originally Posted by عادل دويسر View Post
    .سأل طفل والده : ما معنى الفساد السياسي؟فأجابه لن أخبرك يا بني لأنه

    صعب عليك فى هذه السن لكن دعني أقرب لك الموضوع أنا أصرف على البيت فلتطلق

    عليّ اسم الرأسمالية و أمك تنظم شؤون البيت فلتطلق عليها اسم الحكومةو أنت

    تحت تصرفها فلتطلق على نفسك اسم الشعب و أخوك الصغير هو أملنا فلتطلق عليه

    اسم المستقبل و الخادمة التى عندنا تعيش من ورائنا فلتطلق عليها اسم القوى

    الكادحةاذهب يا بني و فكر عساك تصل إلى نتيجة ....و في الليل لم يستطع

    الطفل أن ينام فقام من فراشه قلقا فسمع أخيه الصغير يبكي فذهب إليه فوجده

    بدون حفاضة .......ذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة فى النوم وتعجب أن والده

    ليس بجوارهاذهب يبحث عن أبيه في أرجاء الشقة فسمع صوته يضحك فى غرفة

    الخادمة ......... فعاد إلى فراشه تائها في الصباح قال الطفل لأبيه :يا

    أبي قد عرفت معنى الفساد السياسي .فقال الوالد و ماذا عرفت ؟ قال

    الولد : عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة و تكون الحكومة نائمة فى

    سبات عميق يعيش الشعب تائها قلقا مهملا تماما ويصبح المستقبل غارقا فى

    القذارة.
    بكل صراحه انت ياخ دويسر انسان راقي في اسلوبك وتعملك انا احترم فيك هذا الروقي

  5. #5

    wahdwy's Avatar
    Join Date
    Oct 2010
    Location
    الجمهورية اليمنية
    Posts
    1,452
    Rep Power
    195

    رد: كيف نتعلم السياسة

    القبيلة لا تعرف السياسة و لا تريد أن تتعلمها

    اقرأ المقال التالي :

    القبيلة لا تزال أولاً !!

    بقلم / خالد حسان
    -------------------------------
    • هل خدمتنا القبيلة في شيء؟ ربما قد تكون إجابة هذا السؤال بالإيجاب لو أننا تحدثنا عن القبيلة فيما مضى من الزمن عندما كنا نسعى لتأسيس دولة من العدم ، فحينها لن ننكر للقبيلة دورها، أما الآن ونحن نعيش عصر المعلومات والتكنولوجيا الحديثة فإن القبيلة هي السبب الرئيسي في كل ما نعيشه من تخلف بسبب تناقض ثقافتها مع الثقافة المدنية التي ننشدها، فثقافة القبيلة كما نعرف تقوم على الجبر والانصياع للأوامر بينما ثقافة المجتمع المدني ذات طبيعة تعاقدية، وأي فرض لتقاليد القبيلة على المجتمع المدني إنما يؤدي إلى تشويه هذا المجتمع وتدمير تكويناته القائمة على التعاقد، الأمر الذي يفكك المجتمع ويجعله فرقاً شتى تتصارع فيما بينها وهو ما يمثل تهديداً كلياً للدولة وقيمها المعاصرة، وهذه أعلى مراحل تهديد الأمن والاستقرار الاجتماعي.
    • كنت وما زلت من أشد المعارضين لتعاظم دور القبيلة في الحكم وصناعة القرار وانحسار مبادئ وقيم الدولة والمجتمع المدني لصالح أعراف وتقاليد القبيلة، كما حدث خلال السنوات الماضية، بل إن الأمر وصل إلى درجة أن البعض وإن كانوا يحملون مراتب علمية عالية نجدهم يفتخرون أكثر بأن يخاطبهم الآخرون بلقب « شيخ » بدلاً من لقب دكتور أو أستاذ أو أي لقب آخر، وهي مشاهد ومواقف دائماً ما تصدمنا على أرض الواقع حيث أصبحت المكانة القبلية مصدر فخر واعتزاز وهيبة أكثر من أي مكانة أخرى، ولم يعد من المستغرب أن نجد شيخ القبيلة هو صاحب اليد الطولى والكلمة العليا وهو من يتحكم في كل شيء داخل مجتمعه المحلي الصغير وإن كان لا يفقه أي شيء، وقد أصبحت “ القبيلة والمشيخة” ظاهرة عامة متفشية في المجتمع اليمني من أقصاه إلى أقصاه، حتى تلك المناطق التي كانت فيها النعرات القبلية في الطريق إلى الزوال والذوبان لصالح قيم المجتمع المدني ، سنجد أن العصبية القبلية عادت للظهور مجدداً بل أكثر قوة وشراسة مما كانت عليه سابقاً.
    • ولا أخفيكم أنني ـ وغيري الكثيرين ـ من أشد المتحمسين والراغبين ليس بالقضاء على القبيلة واقتلاعها من جذورها ، ولكن بتذويب القبيلة لصالح المجتمع المدني، لكن ـ للأسف ـ ما هو حاصل الآن هو أن البعض يسعى إلى إذابة الدولة في القبيلة وإن ادعى العكس وتشدق بأنه مع قيام دولة مدنية، وهو ما نلاحظه عند نشوب صراع قبلي ، حيث يتم استدعاء النعرات القبلية وإحياء كافة تقاليدها وأعرافها ، وإذا بنا نسير في عكس الاتجاه الذي نريده وهو ذوبان القبيلة بنعراتها وعاداتها وتقاليدها لصالح قيم الدولة والمجتمع المدني الحديث.
    • أعجبني مقال الدكتور أحمد غالب المغلس الذي نُشر في هذه الزاوية يوم الأحد الماضي والذي تحدث فيه الكاتب بالقول إننا أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما أن نكون مع الدولة أو نكون مع القبيلة؟!
    • والإجابة يا أستاذنا الفاضل هي أن ما يحدث حالياً من تداعيات للأزمة الراهنة التي تعيشها بلادنا تؤكد بأن الإيمان بالقبيلة لا يزال يطغى على الإيمان بقيم الدولة المدنية الحديثة لدى الكثير من أبناء شعبنا اليمني وفي مقدمتهم أولئك الذين ما انفكوا يطالبون وينادون بقيام الدولة المدنية الحديثة وكشفتهم الأحداث الأخيرة التي شهدتها منطقة الحصبة بالعاصمة صنعاء حيث أظهروا “ الولاء للقبيلة قبل الدولة والرغبة في الفوضى والحرب ضد النظام وكسر هيبة القانون”.
    • والمصيبة أن نجد بعض الشباب في ساحات الاعتصام الذين يؤكدون أن ثورتهم تستهدف بناء الدولة المدنية الحديثة ، يتعاطفون مع دعاة تغليب القبيلة وإعلائها على حساب المبادئ والقيم المدنية الحديثة، ولم يكتفوا بذلك بل إنهم حولوا أنفسهم إلى أدوات في يد القبيلة تستخدمهم لتحقيق أهدافها في الوصول إلى السلطة.
    • ما نؤمله هو أن يدرك هؤلاء الشباب بأن القبيلة هي السبب في إطالة أمد اعتصاماتهم السلمية وهي من صادرت ثورتهم لصالحها واستثمرت جهودهم لإعلاء شأنها على حساب مطالبهم في بناء دولة مدنية حديثة، وبالتالي فإن عليهم أن ينأوا بأنفسهم عن الصراعات القبلية لكي يتمكنوا من تحقيق الأهداف التي نفذوا من أجلها اعتصاماتهم، وعليهم ألا ينتصروا للقبيلة على حساب الدولة ، لأن ذلك سيعيدنا إلى الوراء بدلاً من أن نسير إلى الأمام وهذا ما لا يريده أحد، فكيف يستقيم الحديث عن المجتمع المدني بينما لا نزال نمجد القبيلة ونراها فوق كل مؤسسات الدولة بل وفوق الدولة نفسها؟!.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. لماذا لا نتعلم؟
    By يمانيه وفتخر in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 1
    Last Post: 17-12-2009, 10:34 PM
  2. هلنا أن نتعلم
    By فارس محمد in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 1
    Last Post: 20-10-2009, 03:17 AM
  3. من الحياة نتعلم،
    By AnGelina in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 12
    Last Post: 31-08-2008, 02:10 PM
  4. تعالوا نتعلم سوا
    By راعية الرنج in forum ملتقى البيت والأسرة
    Replies: 2
    Last Post: 03-07-2003, 05:57 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •