عندما يتغنى علي صالح في كل مناسبة بالوحدة وكأنة من صنعها بنفسة وحرسها الي اليوم ويغطي علي جهود ومنجزات غيرة ممن سبقوه اليها من القيادات السابقة لشطرين وفي كل خطاب ينسب الجهد لنفسة ويهمش غيرة وكانة يدرك ما يرسم له من مصير،
من التهميش القادم ولم يدرك أن الأيام دول وأن التغيير سنة من سنن الحياة، وأن الثأر ظاهرة من ظواهراليمن ليتكرر نفس المشهد في الغد القريب..
لنتظر ونصبرعلى أخر الاحتفالات من علي صالح بالوحدة 2011م والي مزبلة التاريخ
ودمتم بخير