التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا فروع شركة الحمد وخدماتها بالسعوديه
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: رسالتي التي وجهتها إلى د. طارق السويدان، وأوجهها إلى اخوتي المطالبين بإسقاط نظام صالح

  1. #1

    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    العمر
    34
    المشاركات
    1
    معدل تقييم المستوى
    0

    رسالتي التي وجهتها إلى د. طارق السويدان، وأوجهها إلى اخوتي المطالبين بإسقاط نظام صالح

    عنوان الرسالة:
    توصيف المشهد اليمني بعين يمانية

    نص الرسالة:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أسعد الله صباحكم د. طارق السويدان ، ونفع بكم أمة الاسلام ،وبعد:
    فإني قد سمعت رسالاتك حول الأحداث الجارية في اليمن ، ومنها عرفت أنك تؤيد إسقاط نظام علي عبدالله صالح ورفض الحوار معه بتاتاً ، لكني اعتقد بأنك لا تملك صورة كاملة عن المشهد اليمني ، ونقصان هذه الصورة شيء طبيعي بنظري ، فأنت لست يمنياً ، ولم تعش فترة من عمرك باليمن ، ولا تعلم خفايا ما يجري في الساحة اليمنية، وهذا ما جعلك تؤيد اسقاط نظام صالح ورفض أي حوار معه ، ولا ألومك في هذا ، ولذلك اسمح لي في هذه الرسالة أن اصف لك المشهد اليمني كما تراه عيناي ، فأنا يمني الأب والأم ، واعلم احوال بلادي جيداً ، وأتمنى منك أن تشاركني بآرائك وأفكارك ومقترحاك بخصوص الوضع الحالي لخروج اليمن من هذه الأزمة.

    اطرح توصيفي للمشهد اليمني على شكل نقاط أبدأها بالآتي:
    1- قال النبي صلى الله عليه وسلم : (من أصبح آمنا في سربه معافاً في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها)، فأمن الأوطان وصحة والأبدان وتوفر لقمة عيش الإنسان لم تنعدم في أرض اليمن ، ونحمد الله أننا لم نصل إلى حال يبحث فيها المرء عن كسرة خبز أو شربة ماء ، فما دامت أساسيات الحياة متوفرة ، وما دامت البلاد تنعم بالآمن والاستقرار وتوحد الكلمة فتلك أعظم النعم بعد نعمة الإسلام ، وإن كان الأمن لا يقارن بدرجة الأمن في البلدان الأخرى ، ولكنه في نظام صالح أفضل بكثير من أنظمة الحكم التي سبقته، وهذا لا ينكره أي يمني، وعلى هذا فما الفائدة من المطالبة بإسقاط النظام واغلاق ابواب الحوار إن كان ما يعقبها فقدان
    الأمن وظهور الفتن؟

    2- من أهم أسباب تخلف اليمن في التنمية والتعليم والصحة وشتى المجالات هم الفاسدين في ساحة الحكومة الذين لا هم لهم إلا جمع المال وسرقة ثروات الشعب وتقديم المصلحة الفردية على مصلحة الشعب والوطن، ولكن إن كنا نتحدث عن فاسدين في الحكومة وفي الحزب الحاكم فإن قياديي المعارضة هم أئمة الفساد ، وفسادهم أعظم من فساد الحكومة والحزب الحاكم ، تلك المعارضة التي تريد جعل اليمن كعكة تتقاسم بينهم وسأبين ذلك إن شاء الله في النقاط التالية، للآسف فإن الساحة السياسية اليمنية خالية من الشرفاء الأقوياء الذين لم تأثيرهم، فالشرفاء في ساحة المعارضة لا يملكون القوة والتأثير والإعلام كما هو الحال مع اللقاء المشترك، وساحتنا السياسية خالية ممن همهم الكبير وشغلهم الشاغل تطوير اليمن والنهوض بها – كما كان رئيس اليمن الشمالي ابراهيم الحمدي الذي اغتيل بمؤامرة سعودية يمنية مشتركة لجرم اقترفه وهو السير السريع والجاد في تطوير ونهضة اليمن - ، ولكن الحكومة الحالية والحزب الحاكم هم أهون الفاسدين الموجودين في الساحة السياسية اليمنية.

    3- ليس من العدل إن نقارن الدولة اليمنية الحديثة العهد بأي دولة آخرى في شتى المجالات ، فالدولة اليمنية الحدثية المسماة بالجمهورية اليمنية هي حديثة العهد وميلادها في 22 مايو 1990م – وهو تاريخ الوحدة اليمنية بين الشمال والجنوب - ، ثم بعد اربع سنوات فقط من ميلاد هذه الدولة نشبت حرب الانفصال في صيف 1994م وذهبت من الدماء والأموال ما الله به عليم، وأضرت تلك الحرب بخزينة الدولةً ولم يستطع الاقتصاد اليمني تحمل آثار تلك الحرب إلى أن تدهورت العملة اليمنية في 1998م ، وارتفعت المديونيات الخارجية لليمن، إذاً فالميلاد الفعلي لهذه الدولة الناشئة هو من صيف 1994م ، وعليه فإن عمر هذه الدولة الناشئة هو 17 سنة فقط ، فهل تعتقد أن 17 سنة كفيلة بأن تجعل اليمن مثل السعودية أو تركيا؟، تلك الدول المتطورة احتاجت عقوداً كثيرة للوصول إلى ما هي عليه الآن، ولعله مما يزيد الطين بلة ويؤخر تفرغ الدولة إلى التنمية في اليمن هو ظهور حركات التمرد ونشوب الحروب في شمال البلاد بين الحوثيين والدولة، ونشوء الجماعات الارهابية في بعض مناطق اليمن ونزاعها مع الحكومة، والتأمر المتواصل على وحدة واستقرار النظام الجمهوري الحديث في اليمن، لذلك فإني أرى أن واجب هذه الدولة الناشئة هو توفير الأمن والاستقرار والحفاظ على النظام الجمهوري ووحدة الأرض اليمنية، فإن هذه العناصر هي اللبنات وحجر الأساس لبدء تطوير ونهضة اليمن البدء بالمشاريع التنموية.

    4- إن قارنها اليمن الآن بما كانت عليه في 1990م أو في 1962م ( تاريخ الثورة اليمنية ضد النظام الملكي في الشمال) ، أو في 1963م (تاريخ الثورة اليمنية ضد الاحتلال البريطاني للجنوب) ، فاليمن في 2011م أفضل بكثير عما كانت عليه في تلك العهود، وفي شتى المجالات ، فقد بنيت المدارس والجامعات والمستشفيات ، وعبدت الطرق وأنشأت الجسور والأنفاق ، واستخرج النفط والغاز ، وجهزت محطات توليد الكهرباء ، ووفرت مشاريع المياه والصرف الصحي ، والأهم من هذا كله هو الأمن والاستقرار والحرية التي لم تكن موجودة في العهود السابقة، وهذه هي المقارنة العادلة لأوضاع اليمن الحالية.

    5- من هي الأحزاب المسيطرة على ساحة المعارضة اليمنية؟ ، سؤال لا يعرف إجابته الكثيرون من غير اليمنيين ، تكتل أحزاب اللقاء المشترك هو المسيطر على ساحة المعارضة اليمنية، وهذا التكتل عبارة عن مجموعة من الأحزاب السياسية التي توحدت تحت مسمى تكتل اللقاء المشترك، نسيج هذا التكتل غير متداخل وغير مقبول عقلاً ومنطقاً، فتجد تحت لوائه الاسلاميين والاشتراكيين الشيوعيين! ، والناصريين والإماميين! ، والاصلاحيين السنة وجماعة الحوثي الشيعية!، كل حزب يرى أن الآخر عدوه اللدود، فما الذي وحدهم تحت مسمى تكتل أحزاب اللقاء المشترك؟ سبب توحدهم هو كرسي السلطة والسعي الحثيث للسيطرة على الحكم في اليمن أولا ثم حل الخلافات بينهم في حال وصولهم لكرسي الحكم، وإن لم تحل الخلافات بينهم شرعوا بتوزيع كعكة اليمن بينهم، فتقوم دولة الحوثي في صعدة شمال اليمن ، ويسعى الاصلاحيون لإقامة مملكة يمنية اسلامية في الشمال يحكمها آل الأحمر كما هو الحال في السعودية، ويرجع الجنوب إلى الحزب الاشتراكي ، وهذا الأخير لن يستطيع السيطرة على كامل الجنوب في ظل وجود نفوذ لتنظيم القاعدة وشيوخ القبائل الطامعين في الحكم ، وبذلك فلتستعد اليمن إلى قيام 3 دول على الأقل في أرضها ، ولتستعد الجزيرة العربية المفرقة بسبع دول إلى الرقم الجديد 9 دول!، ولكن الشعب اليمني شعب واعي سياسياً ويعرف من هم اللقاء المشترك ، وقد تبين للقاء المشترك في انتخابات 2006م أنه لا يمثل شئ عندما توحدت جميع هذه الأحزاب على مرشح واحد هو فيصل بن شملان، وخرجوا من الانتخابات بنسبة 21% فقط، في حين فاز مرشح حزب المؤتمر علي عبدالله صالح بنسبة 78%، وبعد انتخابات 2006 أيقن اللقاء المشترك بأن مخططاته قد كشفت للشعب اليمني، وأنهم بصناديق الاقتراع لن يصلوا إلى الحكم أبداً، فحاولوا جاهدين في الفترات الأخيرة إلى البحث عن طرق أخرى للوصول إلى السلطة، منها تحسين صورتهم وتشويه صورة الحزب الحاكم، والتركيز على الإعلام، وخلق الفتن والفوضى ثم رميها على الحكومة، وأخيرا وجدوا هذه الفرصة التي لن تتكرر، فرصة الثورات العربية التي تمر بها المنطقة، واستغلوها احسن الاستغلال عندما انخرطوا مع الشباب الحر الذي خرج من جامعة صنعاء ليقول لا للفساد والفقر والبطالة، وركبوا موجتهم، ثم جردوهم من ثورتهم وقادوا هم هذه الثورة، واليوم لا نسمع أي حديث عن شباب جامعة صنعاء أو مطالبهم! وكل الحديث عن اللقاء المشترك والحكومة، هذه هي المعارضة اليمنية باختصار ، عمالة خارجية وأجندة تشطيرية ومصالح شخصية، فصبرنا على الرئيس صالح في ظل أمن واستقرار اليمن ووحدة شعبه وأرضه أهون من ظهور الفتن وتمزق البلاد.

    6- مما يدعو معظم اليمنيين إلى التمسك ببقاء صالح هو سياسته الخارجية الحكيمة، التي تعامل الشقيق بمحبة وإخاء ، وتعامل العدو بحذر وترقب ، ومواقف الجمهورية اليمنية واضحة في القضية الفلسطينية، وفي الاحتلال الأمريكي لافغانستان والعراق، وفي رفض أي وجود عسكري أجنبي أو قواعد عسكرية في الجزيرة العربية، والرفض الشديد لسياسات حكومات دول الخليج التي سهلت لأمريكا التواجد العسكري في شبه الجزيرة العربية، ولا اعتقد أن احزاب اللقاء المشترك ستستمر في في هذه السياسية الخارجية تجاه الاصدقاء والاعداء، وربما نشهد في يوم من الأيام سفارة اسرائيل في صنعاء وقنصليتها في عدن! أو قاعدة عسكرية أمريكية في حضرموت!.

    7- شعب اليمن كان أول السباقيين والوحيد في شبه الجزيرة العربية الذي تخلص من النظام الملكي وتحول إلى نظام جمهوري ديمقراطي حر، وأنهى بلا عودة عصر العوائل التي تحكم البلاد وتستأثر بخيراتها، ووجود مثل هذا النظام المتصادم مع النظام الملكي يخلق الخوف للعوائل التي تحكم شبه الجزيرة في أن يذهب حكمهم ويمتد أثره إلى شعوبهم، ولا يخفى عليك أن آل سعود هم أول من حارب هذه النظام الغريب على شبه الجزيرة منذ قيامه لمدة ثمان سنين، ثم أجبروا على الاعتراف بالجمهورية العربية اليمنية في عام 1970م ، واستمرت مسلسلات المؤامرات على الجمهورية الفتية، فاغتالوا رئيس اليمن الشمالي ابراهيم الحمدي الذي بدء بمسابقة السعودية في المشاريع التنموية واصلاح البلاد وما خلفته آثار الحروب عليها، ودعموا شيوخ القبائل للخروج على هذا النظام، وتطورت علاقات آل سعود بآل الأحمر وهم شيوخ قبيلة حاشد وأقوى المرشحين لحكم اليمن في حال انهيار النظام الجمهوري، ودعموا الاشتراكيين في حرب الانفصال صيف 1994م للقضاء على وحدة اليمن، فهم أيقنوا أن الجمهورية اليمنية بنظامها الديمقراطي الحالي ستؤثر على حكمهم، وستدعو شعوبهم إلى انتهاج من نهجه اليمانيون عندما تخلصوا من الملكية والعبودية للأسرة الحاكمة، فبذلك قرروا إما أن يقضوا على النظام الجمهوري، أو يقبلوا بوجوده لكن ضعيفاً فقيراً ممزقاً من الداخل، غير قادر على تحقيق العدالة والتنمية واللحاق بالشعوب المتحررة والمتحضرة وهذا ما يحصل الآن.

    8- الشعب اليمني شعب واعي سياسياً، ويمتلك ثقافة سياسية تميزه عن بقية شعوب العالم العربي، وتداول الاحاديث السياسية دارج بين الصغار والكبار، ولكن المشكلة أن القوة لن تكون بيدهم في حال سقوط النظام، بل إن القوة ستكون في يد شيوخ القبائل وأحزاب المشترك الفاسدة.

    9- أضمن لي أن هناك جهة سياسية نزيهة وقوية وذات تأثير في ساحة المعارضة همها أمن اليمن ووحدته والارتقاء به ، أضمن لك أن كل الشعب اليمني سيلتف حولها ويقدمها على الرئيس وحزبه ويطالب بإسقاط حكمه.

    10- النظام الجمهوري في خطر، وأمن اليمن ووحدة شعبه في خطر، واعتقد أن سقوط نظام صالح يعني سقوط النظام الجمهوري ، ويعني انتهاء عهد الوحدة وعودة اليمن إلى عهود الصراعات، والأفضل الصبر على نظام صالح إلى 2013م ليتم تداول السلطة بشكل ديمقراطي وعبر صناديق الاقتراع التي ستكون صوت وإرادة الشعب وحده ، لا إرادة المؤتمر أو المشترك.

    11- اعتقد أن اليمن الآن تسير على النهج الصحيح لتكون دولة متقدمة في شتى المجالات، فأصبحنا اليوم ننعم بالحرية والديمقراطية، وأصبح الشعب يمارس حقوقه ويحكم بإرادته وصوته ، وحال الأمن والاستقرار اليوم أفضل بكثير مما كانت عليه بالأمس ،ويمن اليوم أفضل من يمن الأمس بكثير، والمسألة الآن مسألة وقت لا أكثر لتشرق شمس النهضة والتقدم على أرض اليمن الحرة، على الجمهورية اليمنية.

    12- اتمنى ان تتضح لك حقيقة اللقاء المشترك، وإلا تنخدع بخطبه وشعاراته وتغنيه بفساد الحكومة وفقر وبطالة الشعب وتخلف التنمية، قال تعالى : (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام)

    هذا هو المشهد اليمني كما أراه، وارجو منك أن تشاركني رأيك في ما قلته، وأن تطرح الحلول التي بإمكانها إخراج اليمن من هذه الأزمة بما يضمن عدم المساس بأمن اليمن واستقراره ووحدته ونظامه الجمهوري، أسأل
    الله لكم التوفيق والسداد، وأسأله سبحانه أن يصلح أمر بلاد الإسلام وأهله واعذرني على الإطالة.
    محبك: ابو مالك

    ----------------------------
    وارجو منكم أيضا اخوتي في المنتدى مؤديين ومعارضيين لنظام صالح أن تطرحوا آرائكم في ما قلته، وأن نطرح الحلول التي بإمكانها إخراج اليمن من هذه الأزمة بما يضمن عدم المساس بأمن اليمن واستقراره ووحدته ونظامه الجمهوري

  2. #2

    الصورة الرمزية مهدي تفاريش
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    3,367
    معدل تقييم المستوى
    272

    رد: رسالتي التي وجهتها إلى د. طارق السويدان، وأوجهها إلى اخوتي المطالبين بإسقاط نظام

    يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
    الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
    أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3

    الصورة الرمزية مهدي تفاريش
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    3,367
    معدل تقييم المستوى
    272

    رد: رسالتي التي وجهتها إلى د. طارق السويدان، وأوجهها إلى اخوتي المطالبين بإسقاط نظام

    ما تعليقك على هذه الصوره يا حخام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
    الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
    أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. 12 قتيلا من المطالبين بإسقاط نظام صالح
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-09-2011, 04:10 AM
  2. الرسالة السادسة : د. طارق السويدان
    بواسطة بدوي اليماني في المنتدى ملتقى السيـاسـة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-03-2011, 11:26 PM
  3. مؤلفات للدكتور طارق محمد السويدان
    بواسطة البرنس الخليفي في المنتدى مكتبة الشباب اليمني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-03-2010, 11:31 AM
  4. فتاة أمريكية تشهر إسلامها على يد طارق السويدان
    بواسطة بلقيس الجنابي في المنتدى ملتقى حياتنا الدينية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-10-2007, 11:39 PM
  5. اسباب تخلف الامة الاسلامية (للشيخ طارق السويدان )
    بواسطة همس القلوب في المنتدى ملتقى حياتنا الدينية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 30-08-2003, 03:32 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •