اثبت الطاغيه المجرم السفاح علي عبدالله صالح انه لن يترك السلطه الا بعد ان يحرق الارض بمن عليها وما حدث اليوم في ابين وتحديداً في جعار وكلنا يعرف ما هي خفايا واسرار تدمير المصنع بعد نهبه وهذا ليس موضوعنا بل هو درس نستطيع ان نتعلم منه ان الحسم السريع حتى وان كان سيكلف ضحايا فهو اقل كلفه من ترك المجال لهذا السفاح ومصاص الدماء من اراقة المزيد والمزيد من دماء ابناء شعبنا العظيم لذلك علينا ان نعمل ومن اللحظه على التخطيط والتدبير والتكتيك لعمليه عسكريه خاطفه ومحدده الهدف والوقت والتي سيكون لها اثر كبيير جداً في موازيين الرعب والقوى والقرار والتأثير ايضاً في التعجييل للرحيل ما سيكون له دور كبير لحقن دماء اليمنيين ودعم ثورتهم المباركه
والعمليه كما يلي :-
1/البيئه
كلنا يعللّم ان موجة الغبار الحاجبه للرؤيه هذه الايام في صنعاء تسيطر على الطقس السبيه بالصحراوي الذي سيكون مساعد كبير لأنجاح العمليه
2/الوسيله
صواريخ الكاتيوشا يبلغ مداها 50 كيلو متر
وهذه المسافيه يمكن الاستفاده منها كموقع للتمركز في موقع بعييد عن انضار اتباع الطاغيه المجرم السفاح
3/ بنك الاهداف
مشدداً هاهنا على امر هاام ان يكون بنك الاهداف القصور الخاصه للأسره الحاكمه والرئاسيه بالكامل
وان يكون من ضمن الاهداف المستهدفه كل مساكن الزبانيه والمستشاريين وعتاوله النظام والمقربيين من قاده في الحزب الحاكم ووزراء الحكومات المتعاقبه واصهار ووارحام الطاغيه وكل المساكن الخاصه بأسر اتباع الدجال
4/وقت التنفيذ
على ان يكون الوقت مابين الثانيه والنصف بعد منتصف الليل وبطريقه متقطعه اكرر (متقطعه لتتيح له المجال كلما اراد ان يرتكب حماقه تنهال اعداد من الصواريخ عليه ) وهكذا يصل الى مرحله ما ان تهداء الصواريخ الا وربما سيتخذ قرار بالفرار هذا ان عاش ويستمر تقطيع تنفيذ القصف الى صلاة الفجر وهذا ايضاً سيؤدي الى عمل ارتباك شديد في صفوف القياده الصهيوسنحانيه مما يؤثر على قراراتها وحتى وان صمد الطاغيه السفاح وقاوم سنكون قد عملنا على فصله عن بقيه زمرته الاجراميه وذلك بأجبارهم على ترك صنعاء على الفور والهرب الى مسقط رأسهم على الاقل ان لم يهربو الى خارج البلاد
قبل تنفيذ العمليه يجب علينا ان نكثر من تفصيل عربات تخزّن داخل صنعاء للأستمرار بعمليه ارعاب السفاح
هذة منصات اطلاق صواريخ كاتيوشا مخفية تحت الارض
ميزة هذة الصواريخ سهولة استخدامها وسهولة تمويه منصات اطلاقها البسيطة جدا و الغير معقدة
ما يسهل اخفائها وذلك بتمويهها لتناسب البيئة المحيط بها فلا يلاحظها احد بسهولة
هذا مثال على سهولة تميوه واخفاء منصات اطلاق الكاتيوشا
وهذه الدينات لا يتم استخدام الصواريخ الموجوده فيها الا بعد ان يمر وقت على العمليه السابقه لتوحي على استمراريه الرعب هذا ان صمد الطاغيه واستمر بالبقاء ولم يهرب بجللده
40 طلقه في الدقيقه تحول الهدف الى جحيم
اربعين طلقه صارووخيه 4×10
Bookmarks