إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
بهذا الاية الكريمة نايد كل ما تقوم به الحكومة الرشيد من إجراء رسمي بحق من هم بإدخال البلاد والعباد في حرب طائفية كتل التي في العراق ولقد رفضوا كل المبادرات والندائات التي توجة بها لاخ الرئيس والرسول علية الصلاة والسلام يقولمن خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية] رواه مسلم، فهل مايقوم به المخربون الذين سعوا في الارض فساد يدخل في طاعة ولي الامر
المفضلات