Results 1 to 2 of 2

Thread: كيف أفرق بين الابتلاء والعقوبة؟

  1. #1

    السندريلا's Avatar
    Join Date
    Nov 2005
    Location
    Aden
    Posts
    668
    Rep Power
    239

    كيف أفرق بين الابتلاء والعقوبة؟


    السؤال أريد معرفة معنى الابتلاء والعقاب وما هي علامات انفراج المصيبة وهل يعتبر الفصل من الجامعة مصيبة أم انفراج وأين يكون الخير لأنني لدي مشكله وارغب منكم في حلها. شكرا
    المستشار فريق الاستشارات الإيمانية
    الرد
    يقول الأستاذ محمد سيد عضو فريق الاستشارات الإيمانية بمصر:

    الحمد لله غافر الذنب، و قابل التوب، شديد العقاب، الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    السلام عليك- أختنا مها - ورحمة الله وبركاته، وأهلا ومرحبا بك، وشكر الله لك ثقتك بإخوانك في شبكة "إسلام أون لاين.نت"، ونسأل الله عز وجل أن يجعلنا أهلا لهذه الثقة، وأن يتقبل منا أقوالنا وأعمالنا، وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم، وألا يجعل فيها لمخلوق حظا،...آمين... ثم أما بعد:

    قال تعالى" أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنوا وهم لا يفتنون"، وكما جاء في الحديث الذي أخرجه الترمذي عن مصعب بن سعد عن أبيه قال، قلت : يا رسول الله، أي الناس أشد بلاء ؟ قال : (الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل. يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)

    وفي حديث آخر أخرجه الطبراني في معجمه الكبير عن أخت حذيفة بن اليمان فاطمة أو خولة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أشد الناس بلاءً الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل)

    وابتلاء الله لعبده بالاختبار والامتحان؛ والبلاء : الاختبار يكون في الخير والشر، قال تعالى: "ونبلوكم بالشر والخير فتنة"، وصور ابتلاء الخير بالعافية والصحة والمال ونحو ذلك، قال تعالى: "ليبلوني أأشكر أم أكفر" كما جاء ذلك على لسان سيدنا سليمان.

    والأمر الذي يُحدث اللبس، هل ما يقع في حياتنا من شر هو ابتلاء أم عقوبة، وقبل أن نطوف حول هذا المعنى أسوق بعض صور الابتلاءات التي تحمل في ظاهرها للعبد الشر، كما ذكره الله تعالى في قوله : (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين. الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون. أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)

    وقبل أن أحاول فك الاشتباك بين الابتلاء والعقوبة، نقف عند بعض ما ورد في الكتاب والسنة من نصوص عن العقوبة، قال صلى الله عليه وسلم: "إن العبد ليحرم الرزق بذنبه يصيبه"، أو كما قال صلى الله عليه وسلم، وقوله أيضا: "والله ما اختلاج عرق ولا عثرة قدم ولا نسيان علم إلا بذنب". إلى آخر النصوص الكثيرة في هذا الباب.

    إذن كيف يتسنى للإنسان أن يحاول أن يعرف ما يقع من مصائب في حياته، هل هي عقوبة أم ابتلاء؟. وإذا نظرنا إلى قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: "لو نودي يوم القيامة أنه لن يدخل النار إلا واحد لظننت أنه عمر، ولو نودي أنه لن يدخل الجنة إلا واحد لظننت عمر"، فما علاقة ذلك بالابتلاء والعقوبة؟، تبين لنا تلك المقولة أن لدى عمر رضي الله عنه "رجاء عظيم في رحمته" يجعله لا ينفك أن يكون من أهل الجنة، وأن لديه أيضا خوف من الله، يجعله لا ينفك أن يعتبر نفسه واحد من أهل النار.

    فمن هذا المنطلق، نقول إذا كان العبد على معصية وأدركته بعد ذلك مصيبة في نفسه وأهله، فإن ما حدث هو من آثار المعصية، كما قال الإمام الشافعي رضي الله عنه:
    شكوت إلى وكيع سوء حفظي ... فأرشدني إلى تلك المعاصي
    وقال اعلم بأن العلم نور ... ونور الله لا يعطى لعاص

    أما إذا كان الإنسان على طاعة وقرب من الله عز وجل، ثم وقعت له مصيبة، في نفسه أو أهله، فإن هذا يكون من باب الابتلاء والاختبار.

    وقد يكون الابتلاء والعقوبة من باب التذكرة والإنذار للعبد بمراجعة نفسه، وعلاقته بالله عز وجل، قال تعالى: (فَلَوْلاَ كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ، وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآَمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)

    ويمكننا أن نطبق ذلك على جميع حياتنا، ويدرك المرء أن ما يقع في حياته من آلام ومصائب قد يكون هو جزء لا يتجزأ منه، والحكم على فصلك من الجامعة وتركها مصيبة أم انفراج يحتاج إلى تفصيل أكثر حتى يكون حكمنا على بينة ووضوح .

    وختاما؛
    نسأل الله تعالى أن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يفقهك في دينك، وأن يعينك على طاعته، وأن يصرف عنك معصيته، وأن يرزقك رضاه و الجنة، وأن يعيذك من سخطه والنار،.. وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ...


    Last edited by السندريلا; 10-03-2006 at 09:53 PM.
    []http://نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/IMG]


  2. #2

    أمـ من الشرق ـيرة's Avatar
    Join Date
    Dec 2004
    Posts
    3,108
    Rep Power
    395
    5_ معرفة شان القضاء والقدر

    يقول الأمام على رضي الله عنه انه بحر عميق فلا تلاجوه لأنك تغرك إن حاولت تخرج بأسباب لي أفعال الله تغرق لا محالة لان عقلنا لم يخلق ولم يهيأ لمعرفة أسباب كمال تصرفات الله في الكون ومعرفة كمال حكمته لا يمكن فأنت مأمور أن تعبد الله تبارك وتعالى مؤمن بالقضاء والقدر رضيا سعيدا بما يقدمه الله لك وان فعلت هذا اطمئن نفسك و رضيا قلبك
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء ) في صحيح مسلم , أيها المسلم ما إن عرفت انه الله قد كتب ما يقدر لك في هذه الحياة قد قدر قبل خمسين ألف سنة قبل خلق الخلائق يجب عليك أنت تطمئن وتستقر وتثبت فلا تملك إلا الرضا والتسليم لي أمور الله عز وجل فهذا لا يعني عدم العمل ودفع القضاء بالقضاء كما قال عمر عندما أنباء بالطاعون في الشام فجمع الصحابة وقال عليهم ما تقولون فا أشار بعضهم بالمكوث وأشار بعضه بالرجوع فا استخار الله تعالى وعزم على الرجوع وقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهم جميعا أفرارا من قدر الله يا عمر قال لو غيرك قالها يا عبد الرحمن إنما نفر من قدر الله لقدر الله , أنت مطالب أن تعمل وتجتهد و تفعل كل ما في وسعك ووترك الباقي على الله جل شانه .
    ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أصابك لم يكن ليخطئك وهو راجع لي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لي ابن عباس رضي الله عنه وهو حديث صحيح ( اعلم أن ما أخطئك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك ...) وهو حديث طويل ويفيد الثبات و الطمأنينة .
    معرفة إن الله تعالى هو صاحب العلم الشامل والعدل الكامل , أما العلم الشامل قال تعالى (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ) يونس 61, ( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) الإنعام 59 , أن الله يعلم كل شي جل جلاله مع العدل الكامل وما ربك بظلام للعبيد ولا يظلم ربك احد قال تعالى (إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ) لا يظلم أبدا ولو مثقال ذرة , مثل هذا يسلم لله تسليما لا يسال عما يفعل وهم يسالون .
    كل أفعال الله خير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لبيك وسعديك والخير في يديك والشر ليس إليك ) في صحيح مسلم , أن الله خالق كل شي ما يراه الناس خير وما يراه شر , والشر ليس إليك أي انه لا ينسب الشر لله فا أفعال الله كلها خير ما يراه الناس شر أو خير مثلا رجل تاجر ما رزق غير ولد واحد مستكبر معتز بغناه لا يصوم لا يصلي مرتفع على مولاه ... الخ الله سبحانه وتعالى اخذ له هذا الولد مات الولد على حين غرة نراه شر بالنسبة لنا ونذهب لنعزي هذا الرجل ونواسيه وينهار ثم بعد ذلك وينكسر فيخشع ويخضع و يصلح حاله ويبدءا بالصلاة والذكر و الإيمان . هذا الفعل الذي كان شر لناظر صار خير لهذا الرجل , وكل أفعال الله تعالى على هذا المنوال ما تراه أنت شر بالنسبة لي أفعال لله خير فأنت لا تستطيع أنت أن تعلم مراد الله تعالى في خلقه, ما عليك إلا التسليم .

    6_ معرفة شان الابتلاء

    ما من عبد في هذه الدنيا إلا يبتليه الله عز وجل يبتليه بالخير والشر قال تعالى ( وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ) الأنبياء 35 , بلاء الشر كيف وبلاء الخير كيف ؟
    بلاء الشر فهمناه , أما بلاء الخير يقر العلماء انه أصعب بكثير من بلاء الشر مثلا الله ينعم عليك يعطيك الأموال والجاه و الأولاد والمنصب والاحترام والناس تقدر ... فا تضن انك استغنيت عن الله وأعوذ بالله من هذا (كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى* أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى*) العلق 6,7, أي راء نفسه مستغنين عن الله عز وجل وها هو البلاء الأعظم لأنه ينكر بك وتستدرج استدراج عظيما , بلاء الشر إذا أصابك بلاء الشر في نفسك في أولادك في مالك .... تنكسر وتخضع وترجع إلي الله وتدعوه وتصلي الخ هذا بلاء فيه خير لك في النهاية . البلاء واقع (أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ) العنكبوت 2,3 , هذه سنة إلهية سنة قد علمناها من خلق الله تعالى ومن شانه مع عباده وانه معرضون للبلاء فأما إذا البلاء وقع فا الصبر سبيلنا
    يجب أن نفهم أن نحن عرضا للبلاء في أي وقت ما إن فهمنا هذا تطمئن أنفسنا ونرزق امن نفسي عظيما يقول صلى الله عليه وسلم ( عجبا لي أمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكانت خير له وان أصابته ضراء صبر فكانت خيرا له ) ما يمكن أن يستر الحال هكذا لا بد أن يصيبنا البلاء ويبتلينا الله بما يشاء وفي أي وقت ويجب أن نكون مستعدين وصابرين فل ننظر إلي ثبات موسى عليه الصلاة والسلام قال تعالى ( فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ* قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ) الشعراء 61 , ولننظر إلي البلاء الذي أصاب رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في محنة الأحزاب قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا * إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا * وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ) الأحزاب 9,10,11,12 هذه وصف الغزوة من القران وكيف كان موقفهم وكيف كان إيمانهم قوي
    متى ما عرفنا أن كل الأمور مرجعها إلي الله عز وجل وان كل شي قد قدره الله عز وجل هنا يجب أن نثبت أقدامنا وان تطمئن قلوبنا, إن كل شي يسير كما قدره الله عز وجل

    ***********************

    مقتبس من احد المواضيع التي كتبتها انا سابقا من موضوع (كيفية الاستقرار النفسي ومرجع الامور لله عز وجل)

    *******************

    غاليتي لكي كل الشكر

    وجزاكي الله خيرا و بارك فيك ولك

    احترامي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يا قارئ خطي لا تبكي على موتي..
    فاليوم أنا معك وغداً في التراب..
    فإن عشت فإني معك وإن مت فاللذكرى..!
    ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري..
    بالأمس كنت معك وغداً أنت معي..
    أمـــوت و يـبـقـى
    كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى
    فيـا ليت
    كـل من قـرأ خطـي دعا لي
    *************
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. فيديو الابتلاء سنة من سنن الله للشيخ مصطفى محمود
    By جيهان سيف in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 0
    Last Post: 21-03-2012, 09:25 AM
  2. الابتلاء طريق النصر د\محمد العريفي
    By زهرة الامل in forum ملتقى حياتنا الدينية
    Replies: 2
    Last Post: 26-02-2012, 02:57 AM
  3. المؤبد للنمساوي فريتزل والعقوبة يقضيها بسجن لعتاة المجرمين
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 19-03-2009, 07:20 PM
  4. محاكمة الزيدي بتهمة الاعتداء والعقوبة بين 3 و15 عاما
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 10-02-2009, 12:40 PM
  5. الابتلاء من الأمراض
    By الحلياني in forum ملتقى حياتنا الدينية
    Replies: 2
    Last Post: 20-03-2003, 01:39 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •