خروج العمال والموظفين بالمؤسسات العامة والخاصة، عجل بنجاح الثورة الشعبية بمصر، ولكن بعد الإطاحة بالرئيس حسني مبارك سادت موجات من الاحتجاجات، صاحبها توقف دولاب العمل في العديد من المؤسسات مما هدد الاقتصاد الوطني حتى وصفها مراقبون بالانتهازية لاستمرارها بوقت ضعف الحكومة.

المزيد...