سياره كامري تطلق النار على ابناء السكينه وتغادر وتعود في نفس الشارع وقد تعرضت لوابل من الطلقات الناريه ولاندري هل توجد اصابات
سياره كامري تطلق النار على ابناء السكينه وتغادر وتعود في نفس الشارع وقد تعرضت لوابل من الطلقات الناريه ولاندري هل توجد اصابات
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
أدان عدد من الكتاب والصحفيين وناشطين في المجتمع المدني ما تعرضت وتتعرض له محافظة عدن من مجازر وحشية وبربرية أدت إلى مقتل وجرح العشرات* الجمعة 25/2/2011* كما كانت قد أدت منذ الـ16 من فبراير الجاري إلى مقتل وإصابة أكثر من 130 مدنيا* بينهم أطفال.
وقالوا في بيان لهم* تلقى "مأرب برس" نسخة منه: "لقد تابعنا كل التظاهرات التي عمت كثيرا من محافظات الجمهورية* شمالا وجنوب* وكان من الملاحظ أن عدن هي المحافظة الوحيدة التي تعرضت لقمع وحشي بربري همجي من قبل قوات الأمن* مع أننا كنا قد استبشرنا خيرا بتعهد ريس الجمهورية بحماية التظاهرات السلمية في عموم المحافظات اليمنية"* مشيرين إلى أنه "من المؤسف له والمخجل أن نرى بركانا من الدماء قد بدأ بالتدفق* ومن مدينة عدن بالذات كأنا هناك استثناء في التعامل لبعض المحافظات".
وأكدوا إن ما جرى في عدن "إن دلّ على شيء إنما يدل على العقلية العنصرية المناطقية التي يتكئ عليها هذا النظام* الذي لا يزال متعطشا للدماء على الرغم من الكم الهائل وغير المسبوق للحروب التي خاضها ويخوضها منذ عقود وجميعها ضد أبناء شعبه".
وحيا الكتاب والصحفيون والناشطون في المجتمع المدين الشعب اليمني "الذي عبر عن مطالبه بسلمية وبشكل حضاري مفشلا كل المخاوف الذي انطلقت بغرض تثبيطه عن المضي قدما في الإصرار على مطالبه"* مستنكرين وبشدة ما وصوفه بـ"التعامل الهمجي الذي أقدم عليه النظام وأجهزته الأمنية بحماقة وعنجهية وانحطاط أخلاقي وعدم احترام للإنسانية متسببا بإزهاق أرواح عدد من المدنيين* بينهم أطفال* وسقوط عشرات الجرحى الذين فاق عددهم الـ30 والذين خرجوا عزلا وبصدور عارية للتعبير عن مطالبهم سلميا* في محافظة عدن* يوم الجمعة 25/2/2011".
وقالوا: "إنه في الوقت الذي كنا ننتظر فيه قرارات شجاعة من قبل النظام لتجنيب البلاد والعباد حمام الدم الذي بدأ بالتدفق* نفاجأ ونصدم بآلاته الأمنية والعسكرية التي حولت عدن* لوحدها* إلى ثكنة عسكرية غير عابئة بمكانة عدن المدنية المسالمة والحضارية* بل وفوق ذاك يتم التعرض لأبناء عدن وحدهم بآلة القمع تلك* لكأنما نلمس سياسة متعمدة تجبر أبناء الجنوب إجبارا على التمترس وراء خيار فك الارتباط أو الانفصال* مع أنهم وهو يتظاهرون سلميا لم يرددوا أي عبارة تدعو إلى المناطقية والتشطير وما شابه* بل كانوا قد أعلنوا أنهم جميعا جنبا إلى جنب مع إخوانهم في المحافظات الشمالية من أجل إسقاط النظام".
وشددوا على أن "الوقت الراهن يتطلب موقفا واضحا لجميع اليمنيين* وبالذات في المحافظات الشمالية* كما يتطلب موقفا واضحا والخروج من شرنقة الموقف المتخاذل وغير الواضح لأحزاب اللقاء المشترك التي تمثل المعارضة الرئيسية في اليمن* كما يتطلب موقفا واضحا من كل الأحزاب والتكوينات السياسية ونقابة الصحفيين واتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بل وكافة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني مما جرى ويجري في عدن منذ الـ16 من فبراير الجاري* والذي أدى إلى سقوط ما لا يقل عن 15 قتيلا وأكثر من 120 جريح"* كما شددوا على أن ما حدث ويحدث في عدن " يعد جرائم ومآسٍ إنسانية لا تسقط بالتقادم على الإطلاق* بل ويجب أن يحاكم مرتكبوها لينالوا جزاءهم الرادع والعادل"* مطالبين بإقالة ومحاكمة "قيادة محافظة عدن وقياداتها العسكرية والأمنية"* متسائلين: أية ضمائر تلك التي في صدور هؤلاء تسمح لهم بإطلاق النار بدم بارد وبهمجية غير مسبوقة على مواطنين أبرياء مدنيين عزل؟.
ونوه الكتاب والصحفيين في بيانهم "على أهمية أن يتوحد اليمنيون شمالا وجنوبا* أفرادا وفئات وأحزابا ومنظمات مجتمع مدني؛ لتفويت الفرصة على النظام" الذي قالوا إنه "يتوسم كثيرا استخدام سياسية "فرق تسد" الاستعمارية العنصرية البغيضة"* مؤكدين "للنظام المتهالك والمتهاوي والشائخ أن جرائم كتلك التي جرت في عدن* رائدة التمدن في اليمن* لا يمكن لها أن تسقط بالتقادم مهما مر الزمان".
نص البيان
تابعنا بقلق بالغ ما جرى في محافظة عدن* جنوب اليمن* الجمعة 25/2/2011* والذي أدى إلى سقوط عدد من القتلى وعشرات الجرحى* جراء قمع الأجهزة الأمنية للتظاهرات السلمية المطالبة بسقوط النظام.
ولقد تابعنا كل التظاهرات التي عمت كثيرا من محافظات الجمهورية* شمالا وجنوب* وكان من الملاحظ أن عدن هي المحافظة الوحيدة التي تعرضت لقمع وحشي بربري همجي من قبل قوات الأمن* مع أننا كنا قد استبشرنا خيرا بتعهد ريس الجمهورية بحماية التظاهرات السلمية في عموم المحافظات اليمنية.
إننا ندرك* وبمسئولية* حساسية المرحلة الراهنة التي ينظم فيها الشعب اليمني إلى أشقائه العرب في التعبير عن مطالبه بشكل سلمي وحضاري* ولكن من المؤسف له والمخجل أن نرى بركانا من الدماء قد بدأ بالتدفق* ومن مدينة عدن بالذات كأنا هناك استثناء في التعامل لبعض المحافظات* إن دلّ هذا الاستثناء على شيء إنما يدل على العقلية العنصرية المناطقية التي يتكئ عليها هذا النظام* الذي لا يزال متعطشا للدماء على الرغم من الكم الهائل وغير المسبوق للحروب التي خاضها ويخوضها منذ عقود وجميعها ضد أبناء شعبه.
وفي الوقت الذي نحيي فيه الشعب اليمني الذي عبر عن مطالبه بسلمية وبشكل حضاري مفشلا كل المخاوف الذي انطلقت بغرض تثبيطه عن المضي قدما في الإصرار على مطالبه* فإننا في الوقت ذاته نستنكر وبشدة التعامل الهمجي الذي أقدم عليه النظام وأجهزته الأمنية بحماقة وعنجهية وانحطاط أخلاقي وعدم احترام للإنسانية متسببا بإزهاق أرواح عدد من المدنيين* بينهم أطفال* وسقوط عشرات الجرحى الذين فاق عددهم الـ30 والذين خرجوا عزلا وبصدور عارية للتعبير عن مطالبهم سلميا* في محافظة عدن* يوم الجمعة 25/2/2011.
إنه في الوقت الذي كنا ننتظر فيه قرارات شجاعة من قبل النظام لتجنيب البلاد والعباد حمام الدم الذي بدأ بالتدفق* نفاجأ ونصدم بآلاته الأمنية والعسكرية التي حولت عدن* لوحدها* إلى ثكنة عسكرية غير عابئة بمكانة عدن المدنية المسالمة والحضارية* بل وفوق ذاك يتم التعرض لأبناء عدن وحدهم بآلة القمع تلك* لكأنما نلمس سياسة متعمدة تجبر أبناء الجنوب إجبارا على التمترس وراء خيار فك الارتباط أو الانفصال* مع أنهم وهو يتظاهرون سلميا لم يرددوا أي عبارة تدعو إلى المناطقية والتشطير وما شابه* بل كانوا قد أعلنوا أنهم جميعا جنبا إلى جنب مع إخوانهم في المحافظات الشمالية من أجل "إسقاط النظام".
إن الوقت الراهن يتطلب موقفا واضحا لجميع اليمنيين* وبالذات في المحافظات الشمالية* كما يتطلب موقفا واضحا والخروج من شرنقة الموقف المتخاذل وغير الواضح لأحزاب اللقاء المشترك التي تمثل المعارضة الرئيسية في اليمن* كما يتطلب موقفا واضحا من كل الأحزاب والتكوينات السياسية ونقابة الصحفيين واتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بل وكافة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني مما جرى ويجري في عدن منذ الـ16 من فبراير الجاري* والذي أدى إلى سقوط ما لا يقل عن 15 قتيلا وأكثر من 120 جريح.
وإننا إذ نؤكد على أهمية أن يقف الشعب صفا واحدا ضد الهمجية والبربرية والوحشية وآلة القمع الحديدة لهذا النظام* فإننا نؤكد في المقابل إن ما حدث ويحدث في عدن هي جرائم ومآسٍ إنسانية لا تسقط بالتقادم على الإطلاق* بل ويجب أن يحاكم مرتكبوها لينالوا جزاءهم الرادع والعادل.
كما نؤكد أن قيادة محافظة عدن وقياداتها العسكرية والأمنية من الواجب أن تقال بأسرع وقت وتقدم للمحاكمة لتنال جزاءها العادل* ونحن نتساءل: أية ضمائر تلك التي في صدور هؤلاء تسمح لهم بإطلاق النار بدم بارد وبهمجية غير مسبوقة على مواطنين أبرياء مدنيين عزل؟
ونحن نشرع في صياغة هذا البيان* تصلنا أنباء عن مأساة إنسانية محدقة في مدينة المعلا* مؤكدة تلك الأنباء سقوط قتلى وجرحى يواجهون صعوبة في نقلهم إلى المستشفى؛ جراء الإطلاق المتواصل والكثيف للنار من قبل قوات الأمن.
إنه لتجدر بنا الإشارة على أهمية أن يتوحد اليمنيون شمالا وجنوبا* أفرادا وفئات وأحزابا ومنظمات مجتمع مدني؛ لتفويت الفرصة على النظام الذي نراه جهارا نهارا يتوسم كثيرا استخدام سياسية "فرق تسد" الاستعمارية العنصرية البغيضة* كما لا ننسى أن نؤكد للنظام المتهالك والمتهاوي والشائخ أن جرائم كتلك التي جرت في عدن* رائدة التمدن في اليمن* لا يمكن لها أن تسقط بالتقادم مهما مر الزمان.
الكتاب والصحفيون والناشطون في المجتمع المدني الموقعون على البيان:
زيد السلامي
سامية الأغبري
سحر نور الدين
عبدالله الشرفي
عبدالرحمن أنيس
عبدالرحمن عبدالخالق
د/ عبدالرقيب الدعيس
عبد الرقيب الهدياني
علاء عصام
فارس الجلال
فتحي بن لزرق
فواز منصر
ماجد الداعري
محمد الصالحي
د/ مختار صالح ناجي
منال قاسم مهيم
نشوان العثماني
ياسر اليافعي
*الصورة من مدينة عدن* الجمعة 25/2/2011.
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
الشهداء
الرقم الاسم العمر العنوان
1 محمد علي باعشن 19 عاماً المنصورة
2 ياسين علي أحمد السريحي 19 عاماً المنصورة
3 فضل مبارك الحَنَشي 23 عاماً المنصورة
4 عارف محمد علي 18 عاماً المنصورة
5 عبد الله محمد البان 27 عاماً المنصورة
6 مقبل محمد أحمد الكازمي 18 عاماً خور مكسر - العريش
7 عبد الحكيم محمد الكلدي 21 عاماً عمرو مختار
8 هاني محمد هيثم 22 عاماً خور مكسر - حي السعادة
9 حَميد حسين حَميد 23 عاماً دار سعد
10 غسان أحمد 18 عاماً الممدارة
11 علي محمود ناجي علي 23 عاماً الشيخ عثمان - السيلة
12 محمد منير خَان (موت سريري) 15 عاماً عمرو مختار
13 أحمد زكي 16 عاماً الشيخ عثمان
14 أيمن علي حسين النقيب 20 عاماً الشيخ عثمان - السيلة
15 هشام محمد قائد 25 عاماً الشيخ عثمان
16 علي عبد الله الخُلاقي (موت سريري) 15 عاماً خور مكسر - حي الجمهورية
17 أحمد صبري 19 عاماً لحج
18 حسين الجُحَافي لحج
19 عارف محمد عوض 17 عاماً المنصورة
هناك شهداء آخرين لم يتم الحصول على معلومات عنهم وعددهم تقريباً ثلاثة.
عدد من الشباب يعتبرون في عدد المفقودين لم يعثر عليهم ذويهم في السجون ولا في ثلاجات الموتى
2- الجرحى:
الرقم الاسم
1 سعيد غالب ناصر
2 محمد غالب محمد عبدالله
3 عسكر علي عسكر الخيلي
4 أيمن سلطان
5 وجدان صالح أحمد
6 علي محمد عبدالله
7 فضل الشرفي
8 راجي عطان
9 محمد أحمد ناصر
10 فضل محسن
11 خالد سالم عبدالله
12 حسن فضل علي
13 عماد محمد حمود
14 محمد خالد محمد عبدالله
15 سراج اليافعي
16 محمد محسن محمد
17 محمد الزيدي
18 وجدان طانجو
19 علي الزُبيدي
20 سالم أحمد سالم
21 غسان سعيد إسماعيل
22 سالم محمد علي
23 عبادي عُمر
24 هادي عبد القوي
25 رائد محمد عبدالرحمن
26 إبراهيم سيف محمد
27 سامي محمد عوض
28 صلاح عبد القوي
29 عبدالقوي ناصر أحمد
30 عبد الرحمن أحمد سعيد
31 أمجد محمد عبدالله
32 محمد أحمد أرشد عبدالله
33 عمار اليافعي
34 عمار علي مثنى
35 محد عوض الحنشي
36 عبد القوي عليوة
37 ثابت أحمد سالم
38 عفان سعيد إسماعيل
39 قائد محمد عبدالرحمن
40 حاشد عبد الرضي علوان
41 عماد عُمر حمادي
42 أحمد عبدالله أحمد
43 سالم جمال سالم محمد
44 حسين الحاج محمد
45 أحمد عُمر سيف مقبل
46 أحمد حسن محمد
47 محمد صبري
48 هشام محمد أحمد
49 أسامة عبد الدائم محمد
50 أصيل فيصل محمد
51 خالد سالم
52 محسن فضل
53 فضل علي صالح
54 محمد حسن محمد
55 أكرم محمد
56 محمد بن محمد صالح
57 وضاح حريري
58 ناجي عطاء علي
59 عبدالله فضل
60 حسين عبدالله باعقيل
61 محمد أحمد سالم
62 أمجد محسن
63 ثابت عبيد حازم
64 حاشد عليوة
65 جلال الغشمي المرزوقي
66 راجي محمد عبدالله
67 عوض الكازمي
68 أسامة مهدي العقربي
69 أياد فيصل الصبيحي
70 محمد أحمد علي صالح
71 محمد ناصر صالح محمد
72 علي محمد عبدالرب
73 عُباد احمد سعيد
74 جلال أشيد
75 أكرم سعيد علي العظي
76 محمد عدنان عثمان
77 أمير أحمد ردمان
78 حمدي أحمد زيد
79 حمزة يوسف
80 موال محمد عبدالله
81 هاني ناصر علي باوزير
82 أمين عبدالرحمن عبدالله
83 سامي يحيى حزام المهدي
84 عُمر جمال عبدالله
85 محمد عامر
86 محمد فارع
87 محمد علي
88 وعد رشيد
89 سامح عبدالله
90 محمد ماجد
91 عقيل فيصل أحمد
92 عماد علي مثنى
93 عبدالحكيم محمد عوض
94 علي محسن
95 محمد خالد
96 محسن فضل
97 رمسيس
98 وضاح هيثم
99 جلال قاسم
100 سامح صلاح
101 أحمد عبدالله قائد
102 علي سالم البدوي
103 محمد عوض عبدالله
104 عوض صالح عوض
105 بلعيد أحمد أمبارك
106 عبدالله صالح علي
107 هاني أحمد سعيد
108 نظمي فضل علي
109 محمد زكي إبراهيم
110 علي جعي
111 الطفلة هالة حمود محمد ناصر
112 الطفلة ولاء ياسر عبدالله
113 عبد الستار نجيب عبد الستار
114 محمد سعيد عبدالله
115 علي عبده
116 محمد مهيب
117 ملهم مسعد
118 علي الجماعي
119 سعيد مقبل
120 محمد إيهاب
121 محمد السعدي
122 باسل الكازمي
123 محمود الردفاني
124 ثابت عوض المشألي
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
شوفو الى اين وصل بهم الهلوسة بدون تفريق
بالله عليكم ايش ذنب الطفل هذاء
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
عاد شي جديد اليوم بنت يافع
لسه منتظره حد من اخواني يجي نعرف منه تفاصيل
لانه امس القصف استوى للساعه 1 بالليل ومحد قدر يخرج من البيت يشوف ايش حصل
كلنا منتظرين يطلع الصباح عشان نخرج ونشوف
بس الجو هادئ
الحمدلله
عدد ماكان
وعدد مايكون
وعدد الحركات والسكون
الله يرحمك يا انجلينا ويتغمد روحك الجنه
منتظرين التفاصيل
صور الشارع الرئيسي امس
الحمدلله
عدد ماكان
وعدد مايكون
وعدد الحركات والسكون
الله يرحمك يا انجلينا ويتغمد روحك الجنه
تسلمي بنت يافع شكلهم خرعو الحماية اللي على الشارع
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
الهدو الذي سبق العاصفة
عدن تستغيث هل من مجيب ..
صور وفيديو للمجازر التي ترتكبها قوات الامن والجيش في عدن جنوب اليمن ضد المتظاهرين
قامت قوات الجيش والأمن في محافظة عدن جنوب اليمن يوم أمس الجمعه 25 فبراير 2011 بارتكاب جرائم ومجازر بحق المتظاهرين الذي خرجوا الى الشوارع بصدور عاريه للمطالبة برحيل علي عبد الله صالح الا ان قوات الامن واجهتهم بكل قوه وصلابة واستخدمت رصاص الدويشكا والرصاص الحي لترتكب جرائم شنيعه بحق هولاء الشباب ومع ذلك نجد صمت مخجل من قبل الاعلام العربي والعالمي والمنظمات الحقوقيه المحلية والدوليه
هذه حصيلة اوليه بالاسماء وفيديو يظهر الرصاص التي استخدمها الامن المركزي ضد المتظاهرين
قد اكون خارج حدود ارضي
قد يكون مر الكثير ولم احياه بها..او تحياه معي
قد ارسم حياتي بعيدا عن تاريخي
و ربما تسكنني ظروفي كوكبا غير كوكبي
لكن دمي جنوبي وسيبقى يمني
اليكِ انتمي...ولكِ اشتاق...وعنكِ وفيكِ ولاجلكِ كل احاديثي
.
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks